تراجع مؤشر الأسهم السعودية 3% عند الافتتاح، ليعود ويقلص خسائر الجلسة بأكثر من النصف، عقب استهداف منشآت نفطية تابعة لأرامكو السعودية في خريص وبقيق، نتج عنها حرائق تمت السيطرة عليها.
وكان رد الفعل إزاء الهجوم سلبياً في الأسواق الخليجية الأخرى أيضاً، حيث نزل المؤشر الكويتي الرئيس 1.1%، ومؤشر دبي 0.8%.
وهبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، أكبر شركة بتروكيماويات في المملكة، 3.5% بعد أن أعلنت عن نقص في إمدادات اللقيم بنحو 49% عقب الهجوم.
وأشار وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أنه نتج عن هذا العمل الإرهابي توقف عمليات الإنتاج في معامل بقيق وخريص بشكل مؤقت، وحسب التقديرات الأولية، فقد أدت هذه الانفجارات إلى توقف كمية من إمدادات الزيت الخام تقدر بنحو 5.7 مليون برميل، أو حوالي 50% من إنتاج الشركة، إلا أنه سيتم تعويض جزء من الانخفاض لعملائها من خلال المخزونات.
وأوضح الوزير أن هذه الانفجارات أدت أيضاً إلى توقف إنتاج كمية من الغاز المصاحب تقدر بنحو 2 مليار قدم مكعب في اليوم، تستخدم لإنتاج 700 ألف برميل من سوائل الغاز الطبيعي، ما سيؤدي إلى تخفيض إمدادات غاز الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي بنسبة تصل إلى حوالي 50%.
أما على صعيد الإمدادات المحلية، أكد الوزير أنه لم ينتج عن هذا الهجوم أي أثر على إمدادات الكهرباء والمياه من الوقود، أو على إمدادات السوق المحلية من المحروقات، كما لم ينجم عنه أي إصابات بين العاملين في هذه المواقع حتى الآن، والشركة لاتزال في طور تقييم الآثار المترتبة على ذلك.
وكانت أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، عن نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم (بنسب متفاوتة ومتوسط تقريبي 49%) لبعض شركاتها التابعة في المملكة العربية السعودية ابتداءً من يوم السبت.
وتعمل الشركة حالياً على تقويم الآثار النهائية لتحديد الأثر المالي على أن الإفصاح لاحقاً عن أي تطورات جوهرية، وفقاً للإجراءات و اللوائح التنظيمية ذات العلاقة.
وأشارت شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات "ينساب" إلى نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم بنسب متفاوتة تقدر بحوالي 30% ابتداءً من يوم السبت.
بدورها، أعلنت شركة كيان السعودية للبتروكيماويات (كيان السعودية) عن نقص في إمدادات مواد اللقيم لمصانع الشركة بنسبة 50% تقريباً.
كذلك الأمر ينطبق على الشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيم" التي أعلنت عن نقص في إمدادات مواد اللقيم لمشروع الشركة بنسبة 40% حالياً.
وكان رد الفعل إزاء الهجوم سلبياً في الأسواق الخليجية الأخرى أيضاً، حيث نزل المؤشر الكويتي الرئيس 1.1%، ومؤشر دبي 0.8%.
وهبط سهم الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، أكبر شركة بتروكيماويات في المملكة، 3.5% بعد أن أعلنت عن نقص في إمدادات اللقيم بنحو 49% عقب الهجوم.
وأشار وزير الطاقة السعودي الأمير عبدالعزيز بن سلمان إلى أنه نتج عن هذا العمل الإرهابي توقف عمليات الإنتاج في معامل بقيق وخريص بشكل مؤقت، وحسب التقديرات الأولية، فقد أدت هذه الانفجارات إلى توقف كمية من إمدادات الزيت الخام تقدر بنحو 5.7 مليون برميل، أو حوالي 50% من إنتاج الشركة، إلا أنه سيتم تعويض جزء من الانخفاض لعملائها من خلال المخزونات.
وأوضح الوزير أن هذه الانفجارات أدت أيضاً إلى توقف إنتاج كمية من الغاز المصاحب تقدر بنحو 2 مليار قدم مكعب في اليوم، تستخدم لإنتاج 700 ألف برميل من سوائل الغاز الطبيعي، ما سيؤدي إلى تخفيض إمدادات غاز الإيثان وسوائل الغاز الطبيعي بنسبة تصل إلى حوالي 50%.
أما على صعيد الإمدادات المحلية، أكد الوزير أنه لم ينتج عن هذا الهجوم أي أثر على إمدادات الكهرباء والمياه من الوقود، أو على إمدادات السوق المحلية من المحروقات، كما لم ينجم عنه أي إصابات بين العاملين في هذه المواقع حتى الآن، والشركة لاتزال في طور تقييم الآثار المترتبة على ذلك.
وكانت أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك"، عن نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم (بنسب متفاوتة ومتوسط تقريبي 49%) لبعض شركاتها التابعة في المملكة العربية السعودية ابتداءً من يوم السبت.
وتعمل الشركة حالياً على تقويم الآثار النهائية لتحديد الأثر المالي على أن الإفصاح لاحقاً عن أي تطورات جوهرية، وفقاً للإجراءات و اللوائح التنظيمية ذات العلاقة.
وأشارت شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات "ينساب" إلى نقص في إمدادات بعض مواد اللقيم بنسب متفاوتة تقدر بحوالي 30% ابتداءً من يوم السبت.
بدورها، أعلنت شركة كيان السعودية للبتروكيماويات (كيان السعودية) عن نقص في إمدادات مواد اللقيم لمصانع الشركة بنسبة 50% تقريباً.
كذلك الأمر ينطبق على الشركة الوطنية للبتروكيماويات "بتروكيم" التي أعلنت عن نقص في إمدادات مواد اللقيم لمشروع الشركة بنسبة 40% حالياً.