القاهرة - عصام بدوي
حققت مصر رابع أعلى نمو في الأداء عالمياً، وذلك ضمن مؤشر تنافسية السفر والسياحة، وفقا لتقرير منتدى الاقتصاد العالمي للتنافسية في السفر والسياحة لعام 2019، والذي صدر سبتمبر الجاري.
ووفقاً لتقرير منتدى الاقتصاد العالمي للتنافسية في السفر والسياحة لعام 2019، تقدمت مصر 9 مراكز، ليحتل قطاع السياحة المصري المركز الـ65 عالمياً بعد أن كان يحتل المركز الـ 74، كما تقدمت مصر من المركز الـ60 إلى المركز الـ5 في استراتيجية الترويج والتسويق السياحي.
ووفقاً للتقرير، تصدرت مصر دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الاستدامة البيئية، والموارد الثقافية، وسفر رجال الأعمال، كما كانت الأفضل أداءً، فيما يخص مؤشر الأمن والسلامة، والبنية التحتية والموانئ، والموارد الطبيعية.
كما أشار التقرير إلى أن مصر، تضع قطاع السياحة على رأس أولوياتها، والذي يقاس وفقا لزيادة الإنفاق الحكومي على القطاع، "والذي تقدمت فيه مصر من المركز الـ 22 إلى المركز الـ 18"، وتطور استراتيجيات التسويق والترويج السياحي، وتحسن جودة الهواء والبنية التحتية والموانئ.
ويقيس هذا التقرير، معايير تنافسية السفر والسياحة في 140 دولة حول العالم، ويأخذ في الاعتبار أطر السياسات التي تضعها الدول، والتي من شأنها أن تساهم في تحقيق التنمية المستدامة في قطاع السياحة والتي تساهم بدورها في رفع تنافسية الدول.
وجاء تقدم مصر في هذه المرتبة كنتاج للنمو الملحوظ الذي حققته في 11 محوراً من المحاور الأربعة عشر المكونة لمؤشر تنافسية السفر والسياحة، بالإضافة إلى تحسن أدائها في 6 من هذه المحاور بمعدلات تفوق الـ 10 %.
وأشار التقرير إلى أن مصر دولة رائدة في مجال السياحة الثقافية، حيث احتلت المركز الـ22 عالمياً، فهي تحتضن أشهر المعالم الأثرية في العالم، مما وضع مصر في المركز الرابع فيما يتعلق بمعدلات البحث عن السياحة الثقافية على الإنترنت، والمركز الـ 38 من حيث مواقع التراث العالمي الثقافي.
وساهمت جهود الدولة للحفاظ على الموارد الطبيعية في تحسن ترتيب مصر في التقرير بصورة عامة، بمعدل 87 نقطة لتحتل المركز رقم 44، حيث احتلت مصر المركز الـ 98 في مؤشر تنفيذ التشريعات البيئية، والمركز الـ 5 في مؤشر استدامة تطوير خدمات السفر والسياحة.
وأشار التقرير إلى أن مصر، تعد من أهم الوجهات السياحية التي تتمتع بالمقومات الطبيعية، ومنها الشواطئ التي تعتبر مصدراً هاماً لاجتذاب السائحين خاصة في ظل التنافسية السعرية للمقصد المصري.
حققت مصر رابع أعلى نمو في الأداء عالمياً، وذلك ضمن مؤشر تنافسية السفر والسياحة، وفقا لتقرير منتدى الاقتصاد العالمي للتنافسية في السفر والسياحة لعام 2019، والذي صدر سبتمبر الجاري.
ووفقاً لتقرير منتدى الاقتصاد العالمي للتنافسية في السفر والسياحة لعام 2019، تقدمت مصر 9 مراكز، ليحتل قطاع السياحة المصري المركز الـ65 عالمياً بعد أن كان يحتل المركز الـ 74، كما تقدمت مصر من المركز الـ60 إلى المركز الـ5 في استراتيجية الترويج والتسويق السياحي.
ووفقاً للتقرير، تصدرت مصر دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الاستدامة البيئية، والموارد الثقافية، وسفر رجال الأعمال، كما كانت الأفضل أداءً، فيما يخص مؤشر الأمن والسلامة، والبنية التحتية والموانئ، والموارد الطبيعية.
كما أشار التقرير إلى أن مصر، تضع قطاع السياحة على رأس أولوياتها، والذي يقاس وفقا لزيادة الإنفاق الحكومي على القطاع، "والذي تقدمت فيه مصر من المركز الـ 22 إلى المركز الـ 18"، وتطور استراتيجيات التسويق والترويج السياحي، وتحسن جودة الهواء والبنية التحتية والموانئ.
ويقيس هذا التقرير، معايير تنافسية السفر والسياحة في 140 دولة حول العالم، ويأخذ في الاعتبار أطر السياسات التي تضعها الدول، والتي من شأنها أن تساهم في تحقيق التنمية المستدامة في قطاع السياحة والتي تساهم بدورها في رفع تنافسية الدول.
وجاء تقدم مصر في هذه المرتبة كنتاج للنمو الملحوظ الذي حققته في 11 محوراً من المحاور الأربعة عشر المكونة لمؤشر تنافسية السفر والسياحة، بالإضافة إلى تحسن أدائها في 6 من هذه المحاور بمعدلات تفوق الـ 10 %.
وأشار التقرير إلى أن مصر دولة رائدة في مجال السياحة الثقافية، حيث احتلت المركز الـ22 عالمياً، فهي تحتضن أشهر المعالم الأثرية في العالم، مما وضع مصر في المركز الرابع فيما يتعلق بمعدلات البحث عن السياحة الثقافية على الإنترنت، والمركز الـ 38 من حيث مواقع التراث العالمي الثقافي.
وساهمت جهود الدولة للحفاظ على الموارد الطبيعية في تحسن ترتيب مصر في التقرير بصورة عامة، بمعدل 87 نقطة لتحتل المركز رقم 44، حيث احتلت مصر المركز الـ 98 في مؤشر تنفيذ التشريعات البيئية، والمركز الـ 5 في مؤشر استدامة تطوير خدمات السفر والسياحة.
وأشار التقرير إلى أن مصر، تعد من أهم الوجهات السياحية التي تتمتع بالمقومات الطبيعية، ومنها الشواطئ التي تعتبر مصدراً هاماً لاجتذاب السائحين خاصة في ظل التنافسية السعرية للمقصد المصري.