أكدت غرفة تجارة وصناعة البحرين، أن نسبة الشباب من أصحاب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة بلغت 35%، مؤكدة في ذات الوقت حرصها على تقديم ورش العمل والندوات والفعاليات لخدمة القطاع.
وأشادت "الغرفة"، بمساهمة قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في البحرين بدعم الاقتصاد الوطني خاصة وأن هذه الفئة تشكل أكثر من 90% من المؤسسات العاملة في البحرين، فضلا عن دور القطاع في جذب الاستثمارات الأجنبية خاصة في ظل الموقع الجغرافي المتميز الذي تتمتع به المملكة على اعتبار أنها بوابة رئيسية للدخول إلى أسواق المنطقة.
وبينت "الغرفة"، أن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة يلعب دوراً جوهرياً في الاقتصاديات العالمية، ويعتمد بشكل مباشر على الإبداع والابتكار.
وأثنت على جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في دعم هذا القطاع الحيوي كونه من القطاعات الأساسية التي تدعمها رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأشارت إلى أن مرونة التمويل وتقديم التسهيلات اللازمة من قبل الجهات الداعمة كصندوق العمل تمكين وبنك البحرين للتنمية وبنك الإبداع وغيرها من الجهات التمويلية ساهم بتنمية القطاع خاصة، موضحة أن الشباب البحريني يلعب دوراً حيوياً في تطور هذا القطاع.
وأشادت "الغرفة"، بمساهمة قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في البحرين بدعم الاقتصاد الوطني خاصة وأن هذه الفئة تشكل أكثر من 90% من المؤسسات العاملة في البحرين، فضلا عن دور القطاع في جذب الاستثمارات الأجنبية خاصة في ظل الموقع الجغرافي المتميز الذي تتمتع به المملكة على اعتبار أنها بوابة رئيسية للدخول إلى أسواق المنطقة.
وبينت "الغرفة"، أن قطاع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة يلعب دوراً جوهرياً في الاقتصاديات العالمية، ويعتمد بشكل مباشر على الإبداع والابتكار.
وأثنت على جهود الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء والمتابعة المستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الاعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في دعم هذا القطاع الحيوي كونه من القطاعات الأساسية التي تدعمها رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وأشارت إلى أن مرونة التمويل وتقديم التسهيلات اللازمة من قبل الجهات الداعمة كصندوق العمل تمكين وبنك البحرين للتنمية وبنك الإبداع وغيرها من الجهات التمويلية ساهم بتنمية القطاع خاصة، موضحة أن الشباب البحريني يلعب دوراً حيوياً في تطور هذا القطاع.