أعلنت شركة هواوي، الرائدة في تقديم حلول تقنيات المعلومات والاتصالات والأجهزة الذكية، أن "يوم هواوي للابتكار في الشرق الأوسط" سيُعقد خلال "أسبوع جيتكس للتقنية 2019" للسنة الرابعة على التوالي، في 7 أكتوبر.
وستشهد هذه الفعالية مشاركة خبراء تقنيات المعلومات والاتصالات من القطاعات الحكومية وقطاع الأعمال والتكنولوجيا لمناقشة الموضوعات الرئيسية في القطاع، والتي تتضمن الذكاء الاصطناعي وشبكات الجيل الخامس وتطوير الأنظمة البيئية وغيرها.
وستشمل الفعالية 3 جلسات مخصصة، وهي مؤتمر حول إنشاء نظامٍ بيئي لشبكة الجيل الخامس بعنوان "الاستعداد لإطلاق شبكة الجيل الخامس"، ومؤتمر حول الذكاء الاصطناعي بعنوان "تقنيات الذكاء المتقدمة"، وحلقة نقاشية حول "يوم هواوي للمطور - دبي 2019"، والذي يركز على بناء نظامٍ بيئي أفضل لشركاء هواوي ومطوريها.
ويأتي "يوم الابتكار" في وقت يقوم كل من القطاعين العام والخاص باستثمارات هامة في البنية التحتية لتقنيات المعلومات والاتصالات، حيث يحتل الابتكار الرقمي الآن موقع الصدارة في العديد من خطط التنمية الوطنية في الشرق الأوسط، ويُنظر إليه على أنه ركيزة أساسية في تنويع الاقتصادات المحلية، وخلق فرص عمل مستقبلية مع دفع عجلة التنمية المستدامة.
على الصعيد العالمي، تكتسب تقنيات الجيل الخامس زخماً قوياً في اعتمادها التجاري، حيث تعمل الشبكات على تقديم خدمات الواقع الافتراضي والواقع المعزز وغيرها من خدمات الفيديو فائقة الدقة وMobile Video 3.0.
وتساهم هذه التجارب والتقنيات بتغيير أنماط سلوكهم، وفي الوقت نفسه، بدأت القطاعات تحتضن تقنيات الجيل الخامس من خلال تعزيز التحول الرقمي الشامل وتحسين الكفاءة في مختلف القطاعات.
ويمتلك الذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص القدرة على إحداث تأثير كبير على الصعيد العالمي، حيث تقدر الدراسات المستقلة أنه بحلول عام 2030، يمكن أن يسهم بنحو 16 تريليون دولار في الاقتصاد العالمي - وفي ذلك الوقت يتوقع أن تكون الغالبية العظمى من الشركات قد اعتمدت تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتشير التقديرات إلى أن اقتصاد الإمارات العربية المتحدة سيعتمد بنسبة 14% على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، ما سيمثل أكبر حصة من الناتج المحلي الإجمالي في الشرق الأوسط.
ومن ناحية بناء نظام بيئي حول الهواتف الذكية مع شركائنا والمطورين، ستسلط هواوي موبايل سيرفيسيز الضوء على أحدث استراتيجياتها لبناء نظام بيئي بالإضافة إلى عرض رؤيتها المستقبلية بما في ذلك تجربة ألعاب وتطبيقات محسّنة ومنصة لاكتشاف المحتوى المتميز وأدوات مدعومة من الذكاء الاصطناعي وغيرها. ويهدف يوم هواوي للمطور لتزويد المستخدمين حول العالم بأفضل ما توفره هواوي من محتوى.
وقال رئيس شركة هواوي الشرق الأوسط تشارلز يانغ: "يمثل يوم هواوي للابتكار فرصة لممثلي قطاع تقنيات المعلومات والاتصالات لمناقشة مستقبل هذه الصناعة؛ إذ تعد المناقشة رفيعة المستوى أساسية في تطوير الحلول والنظم البيئية التي تدعم التقدم المستمر لمجتمعاتنا بينما نبني عالماً ذكياً ومتصلاً بالكامل".
وأضاف "سيلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في السنوات القادمة، وستواصل هواوي تعزيز المميزات التنافسية لمنتجاتها وحلولها من خلال تسخير قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي بهدف تحقيق نتائج ملموسة للعملاء".
وستشهد هذه الفعالية مشاركة خبراء تقنيات المعلومات والاتصالات من القطاعات الحكومية وقطاع الأعمال والتكنولوجيا لمناقشة الموضوعات الرئيسية في القطاع، والتي تتضمن الذكاء الاصطناعي وشبكات الجيل الخامس وتطوير الأنظمة البيئية وغيرها.
وستشمل الفعالية 3 جلسات مخصصة، وهي مؤتمر حول إنشاء نظامٍ بيئي لشبكة الجيل الخامس بعنوان "الاستعداد لإطلاق شبكة الجيل الخامس"، ومؤتمر حول الذكاء الاصطناعي بعنوان "تقنيات الذكاء المتقدمة"، وحلقة نقاشية حول "يوم هواوي للمطور - دبي 2019"، والذي يركز على بناء نظامٍ بيئي أفضل لشركاء هواوي ومطوريها.
ويأتي "يوم الابتكار" في وقت يقوم كل من القطاعين العام والخاص باستثمارات هامة في البنية التحتية لتقنيات المعلومات والاتصالات، حيث يحتل الابتكار الرقمي الآن موقع الصدارة في العديد من خطط التنمية الوطنية في الشرق الأوسط، ويُنظر إليه على أنه ركيزة أساسية في تنويع الاقتصادات المحلية، وخلق فرص عمل مستقبلية مع دفع عجلة التنمية المستدامة.
على الصعيد العالمي، تكتسب تقنيات الجيل الخامس زخماً قوياً في اعتمادها التجاري، حيث تعمل الشبكات على تقديم خدمات الواقع الافتراضي والواقع المعزز وغيرها من خدمات الفيديو فائقة الدقة وMobile Video 3.0.
وتساهم هذه التجارب والتقنيات بتغيير أنماط سلوكهم، وفي الوقت نفسه، بدأت القطاعات تحتضن تقنيات الجيل الخامس من خلال تعزيز التحول الرقمي الشامل وتحسين الكفاءة في مختلف القطاعات.
ويمتلك الذكاء الاصطناعي على وجه الخصوص القدرة على إحداث تأثير كبير على الصعيد العالمي، حيث تقدر الدراسات المستقلة أنه بحلول عام 2030، يمكن أن يسهم بنحو 16 تريليون دولار في الاقتصاد العالمي - وفي ذلك الوقت يتوقع أن تكون الغالبية العظمى من الشركات قد اعتمدت تقنيات الذكاء الاصطناعي.
وتشير التقديرات إلى أن اقتصاد الإمارات العربية المتحدة سيعتمد بنسبة 14% على الذكاء الاصطناعي بحلول عام 2030، ما سيمثل أكبر حصة من الناتج المحلي الإجمالي في الشرق الأوسط.
ومن ناحية بناء نظام بيئي حول الهواتف الذكية مع شركائنا والمطورين، ستسلط هواوي موبايل سيرفيسيز الضوء على أحدث استراتيجياتها لبناء نظام بيئي بالإضافة إلى عرض رؤيتها المستقبلية بما في ذلك تجربة ألعاب وتطبيقات محسّنة ومنصة لاكتشاف المحتوى المتميز وأدوات مدعومة من الذكاء الاصطناعي وغيرها. ويهدف يوم هواوي للمطور لتزويد المستخدمين حول العالم بأفضل ما توفره هواوي من محتوى.
وقال رئيس شركة هواوي الشرق الأوسط تشارلز يانغ: "يمثل يوم هواوي للابتكار فرصة لممثلي قطاع تقنيات المعلومات والاتصالات لمناقشة مستقبل هذه الصناعة؛ إذ تعد المناقشة رفيعة المستوى أساسية في تطوير الحلول والنظم البيئية التي تدعم التقدم المستمر لمجتمعاتنا بينما نبني عالماً ذكياً ومتصلاً بالكامل".
وأضاف "سيلعب الذكاء الاصطناعي دوراً محورياً في السنوات القادمة، وستواصل هواوي تعزيز المميزات التنافسية لمنتجاتها وحلولها من خلال تسخير قدراتها في مجال الذكاء الاصطناعي بهدف تحقيق نتائج ملموسة للعملاء".