بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو 391 مليون دينار مقابل 404 مليون دنانير لنفس الشهر من العام السابق بنسبة انخفاض بلغت 3%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 63% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 37%، وفقاً لتقرير صادر عن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية في تقريرها الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية لشهر أغسطس من العام 2019، حيث يشتمل التقرير على بيانات عن الواردات والصادرات (وطنية المنشأ) وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري. وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 45 مليون دينار، تليها المملكة المتحدة بقيمة 29 مليون دينار، بينما تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 28 مليون دينار. وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة أكثر السلع استيراداً (38 مليون دينار)، ثم محركات توربينية نفاثة ثانياً (29 مليون دينار)، ويليهما أوكسيد الألومنيوم (20 مليون دينار).
من جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 2% حيث بلغت 187 مليون دينار مقابل 184 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 78% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 22%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 36 مليون دينار وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 20 مليون دينار، بينما تأتي الصين في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 19 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، كانت خامات الحديد ومركزاتها مكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شهر أغسطس من عام 2019، التي بلغت قيمتها 37 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية الألمنيوم الخام غير المخلوط الذي بلغت قـيمته 29 مليون دينار وتليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قيمتها 14 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 67%، حيث بلغت 55 مليون دينار مقابل 33 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 89% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 11% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 22 مليون دينار وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 13 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 5 مليون دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10.9 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب التي تصل قيمتها إلى 10.7 مليون دينار، وتحتل فضلات ونفايات البلاتين المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها 3 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 149 مليون دينار، مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز في أغسطس من عام 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (187 مليون دينار) بنسبة 20%.
{{ article.visit_count }}
من جانب آخر، ارتفعت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 2% حيث بلغت 187 مليون دينار مقابل 184 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 78% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 22%.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 36 مليون دينار وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 20 مليون دينار، بينما تأتي الصين في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 19 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، كانت خامات الحديد ومركزاتها مكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شهر أغسطس من عام 2019، التي بلغت قيمتها 37 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية الألمنيوم الخام غير المخلوط الذي بلغت قـيمته 29 مليون دينار وتليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألومنيوم الخام التي بلغت قيمتها 14 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 67%، حيث بلغت 55 مليون دينار مقابل 33 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 89% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 11% فقط من حجم إعادة التصدير.
حيث تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 22 مليون دينار وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة 13 مليون دينار، ومن ثم تأتي الصين في المرتبة الثالثة التي بلغت قيمة إعادة التصدير لها 5 مليون دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 10.9 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب التي تصل قيمتها إلى 10.7 مليون دينار، وتحتل فضلات ونفايات البلاتين المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، التي بلغت قيمتها 3 ملايين دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 149 مليون دينار، مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز في أغسطس من عام 2019 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق (187 مليون دينار) بنسبة 20%.