وقعت "STC"، اتفاقية تعاون مع برنامج "بادر لحاضنات التقنية" الذي يهدف إلى دعم تأسيس ونمو المشروعات الريادية والناشئة، ويتبع لـ"مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية"، وذلك في معرض جيتكس دبي 2019.
وبحضور رئيس مجلس إدارة STC الأمير محمد بن خالد العبدالله الفيصل، والرئيس التنفيذي لـSTC ناصر الناصر، وقّع الاتفاقية كل من نائب الرئيس لقطاع مبيعات الشركات بوحدة الأعمال محمد الحقباني، والرئيس التنفيذي لبرنامج بادر لحاضنات التقنية نواف الصحاف.
وتهدف الاتفاقية إلى دعم المشاريع الناشئة في مجال التقنية من خلال حلول مبتكرة تساهم في رفع القيمة المضافة للمشروع، حيث تقدم STC أعمال خدماتها لقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بدءًا من تأسيس البنية التحتية للمنشأة وحتى تقديم الخدمات التقنية اليومية كخدمات الهاتف والإنترنت وكذلك الخدمات المتقدمة كخدمات الحوسبة السحابية أو ما يسمى (كلاود)، وحلول الأمن السيبراني وإدارة المبيعات وإنترنت الأشياء.
وأوضح الحقباني أن قطاع المنشآت المتوسطة والصغيرة قطاع مهم ويمثل عصب الاقتصاد في اقتصادات العالم، حيث يشكل أكثر من 90% من إجمالي عدد المنشآت على مستوى العالم ويساهم بنسبة 50% من ناتجه المحلي.
وبيّن أن "STC"، تحرص على دعم هذا القطاع باعتباره رافداً مهماً للوظائف، إذ تشير الإحصائيات العالمية إلى أن 50% إلى 60% من مجموع القوى العاملة يتبعون إلى منشآت تصنف على أنها متوسطة وصغيرة.
ويسعى "بادر"، إلى دعم وتطوير صناعة الحاضنات التقنية في المملكة، وتعزيز مفهوم ريادة الأعمال التقنية، إضافة إلى تحويل المشاريع التقنية إلى فرص تجارية ناجحة، حيث تعد الحاضنات ومسرعات التقنية أحد أهم البيئات الوطنية والإبداعية في مجال دعم تأسيس ونمو المشروعات الريادية والناشئة، والذي تم تأسيسه في عام 2007م مِن قِبل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية؛ بهدف دعم فرص مشاريع الأعمال المبنية على التقنية، وتطوير ريادة الأعمال في المجال التقني.
وبحضور رئيس مجلس إدارة STC الأمير محمد بن خالد العبدالله الفيصل، والرئيس التنفيذي لـSTC ناصر الناصر، وقّع الاتفاقية كل من نائب الرئيس لقطاع مبيعات الشركات بوحدة الأعمال محمد الحقباني، والرئيس التنفيذي لبرنامج بادر لحاضنات التقنية نواف الصحاف.
وتهدف الاتفاقية إلى دعم المشاريع الناشئة في مجال التقنية من خلال حلول مبتكرة تساهم في رفع القيمة المضافة للمشروع، حيث تقدم STC أعمال خدماتها لقطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة بدءًا من تأسيس البنية التحتية للمنشأة وحتى تقديم الخدمات التقنية اليومية كخدمات الهاتف والإنترنت وكذلك الخدمات المتقدمة كخدمات الحوسبة السحابية أو ما يسمى (كلاود)، وحلول الأمن السيبراني وإدارة المبيعات وإنترنت الأشياء.
وأوضح الحقباني أن قطاع المنشآت المتوسطة والصغيرة قطاع مهم ويمثل عصب الاقتصاد في اقتصادات العالم، حيث يشكل أكثر من 90% من إجمالي عدد المنشآت على مستوى العالم ويساهم بنسبة 50% من ناتجه المحلي.
وبيّن أن "STC"، تحرص على دعم هذا القطاع باعتباره رافداً مهماً للوظائف، إذ تشير الإحصائيات العالمية إلى أن 50% إلى 60% من مجموع القوى العاملة يتبعون إلى منشآت تصنف على أنها متوسطة وصغيرة.
ويسعى "بادر"، إلى دعم وتطوير صناعة الحاضنات التقنية في المملكة، وتعزيز مفهوم ريادة الأعمال التقنية، إضافة إلى تحويل المشاريع التقنية إلى فرص تجارية ناجحة، حيث تعد الحاضنات ومسرعات التقنية أحد أهم البيئات الوطنية والإبداعية في مجال دعم تأسيس ونمو المشروعات الريادية والناشئة، والذي تم تأسيسه في عام 2007م مِن قِبل مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية؛ بهدف دعم فرص مشاريع الأعمال المبنية على التقنية، وتطوير ريادة الأعمال في المجال التقني.