أكد وزير النفط الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، أن خزانات الكربون تحتوي على كمية كبيرة من احتياطيات النفط العالمية التي تحتاج إلى استخدام أدوات مراقبة دقيقة والعمل على وضع آليات موثوقة ومؤكده لتدفق الخزان، مما يساهم في وضع خطط استباقية وليست تفاعلية.
وأشار إلى أنه على الرغم من الخطوات الكبيرة التي تم تحقيقها في مجال التكنولوجيا الحسابية، إلا أنه لاتزال هناك حاجة لتمثيل خصائص الكسر بدقة في النماذج الديناميكية.
وافتتح الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ورشة العمل بعنوان من التوصيف إلى الإنتاج: فك شفرة مكامن الصخور الكربونية ذات التصدع الطبيعي بمشاركة عدد من المتخصصين وكبار الشخصيات والرؤساء التنفيذيين، لمناقشة عدد من المواضيع ذات العلاقة. وينظم هذا الحدث جمعية مهندسي البترول بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم من شركة أرامكو السعودية وشركة تطوير للبترول وعدد من الشركات المحلية والإقليمية والعالمية.
وتعقد الورشة خلال الفترة 9-10 أكتوبر، بهدف التعرف على أفضل الممارسات لتطبيق تقنيات دقيقة لخزانات كربونات ذات التصدع الطبيعي الذي سيؤدي إلى تطوير الحقل الأمثل.
وأشاد وزير النفط بالدور الكبير التي تقوم بها جمعية مهندسي البترول في تنظيم العديد من الفعاليات والمؤتمرات والندوات والملتقيات المتخصصة في القطاع النفطي بهدف تبادل المعرفة والخبرات والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه الدراسات والبحوث والتقنيات الحديثة في هذا الشأن.
ولفت الوزير، إلى أن تطوير الخزانات المتصدعة أمر في غاية الصعوبة بسبب تعقيد هذه الخزانات، حيث تتم ملاحظة التحديات من مرحلة الاستكشاف وتستمر حتى مرحلة التطوير الميداني.
وأكد أهمية الاطلاع على أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في هذا المجال وتبادل الخبرات والدراسات مع المتخصصين والفنيين لوضع خطط مراقبة حيوية لفهم حركات السوائل واتخاذ الإجراءات التصحيحية في الوقت المناسب.
وستطرح الورشة عدة مواضيع مهمة بمشاركة عدد من كبار المسؤولين في الشركات النفطية المحلية والإقليمية والعالمية لبحث ومناقشة أفضل الممارسات الرامية إلى تطوير وإدارة الخزانات ذات التصدع الطبيعي، ومن أهم هذه المواضيع التي سوف تعرض في الورشة مجال التنمية وإدارة المخزونات من النظم الكربونية المعطلة، تحديد خصائص الكربونات الطبيعية المعطلة، النمذجة الساكنة لمحتويات الكربونات المعطلة طبيعيا، محاكاة وخصائص الاحتياطي الديناميكي، تطبيق الطلب على الاستخلاص المعزول للكربونات المعطلة، وتحليلات البيانات.
وأشار إلى أنه على الرغم من الخطوات الكبيرة التي تم تحقيقها في مجال التكنولوجيا الحسابية، إلا أنه لاتزال هناك حاجة لتمثيل خصائص الكسر بدقة في النماذج الديناميكية.
وافتتح الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، ورشة العمل بعنوان من التوصيف إلى الإنتاج: فك شفرة مكامن الصخور الكربونية ذات التصدع الطبيعي بمشاركة عدد من المتخصصين وكبار الشخصيات والرؤساء التنفيذيين، لمناقشة عدد من المواضيع ذات العلاقة. وينظم هذا الحدث جمعية مهندسي البترول بالتعاون والتنسيق مع الهيئة الوطنية للنفط والغاز وبدعم من شركة أرامكو السعودية وشركة تطوير للبترول وعدد من الشركات المحلية والإقليمية والعالمية.
وتعقد الورشة خلال الفترة 9-10 أكتوبر، بهدف التعرف على أفضل الممارسات لتطبيق تقنيات دقيقة لخزانات كربونات ذات التصدع الطبيعي الذي سيؤدي إلى تطوير الحقل الأمثل.
وأشاد وزير النفط بالدور الكبير التي تقوم بها جمعية مهندسي البترول في تنظيم العديد من الفعاليات والمؤتمرات والندوات والملتقيات المتخصصة في القطاع النفطي بهدف تبادل المعرفة والخبرات والاطلاع على أحدث ما توصلت إليه الدراسات والبحوث والتقنيات الحديثة في هذا الشأن.
ولفت الوزير، إلى أن تطوير الخزانات المتصدعة أمر في غاية الصعوبة بسبب تعقيد هذه الخزانات، حيث تتم ملاحظة التحديات من مرحلة الاستكشاف وتستمر حتى مرحلة التطوير الميداني.
وأكد أهمية الاطلاع على أحدث ما توصلت إليه التقنيات الحديثة في هذا المجال وتبادل الخبرات والدراسات مع المتخصصين والفنيين لوضع خطط مراقبة حيوية لفهم حركات السوائل واتخاذ الإجراءات التصحيحية في الوقت المناسب.
وستطرح الورشة عدة مواضيع مهمة بمشاركة عدد من كبار المسؤولين في الشركات النفطية المحلية والإقليمية والعالمية لبحث ومناقشة أفضل الممارسات الرامية إلى تطوير وإدارة الخزانات ذات التصدع الطبيعي، ومن أهم هذه المواضيع التي سوف تعرض في الورشة مجال التنمية وإدارة المخزونات من النظم الكربونية المعطلة، تحديد خصائص الكربونات الطبيعية المعطلة، النمذجة الساكنة لمحتويات الكربونات المعطلة طبيعيا، محاكاة وخصائص الاحتياطي الديناميكي، تطبيق الطلب على الاستخلاص المعزول للكربونات المعطلة، وتحليلات البيانات.