أعلنت هيئة البحرين للسياحة والمعارض مؤخراً، عن تدشين للنسخة الرابعة من مهرجان البحر، والذي سيقام على مدار 10 أيام اعتباراً من الخميس 7 نوفمبر وحتى 16 نوفمبر في شاطئ مراسي البحرين، بالتعاون مع شركة إيجل هيلز ديار، الشركة الرائدة المطورة لمشروع مراسي البحرين.
وسيستضيف المهرجان هذا العام عروضاً ترفيهية حية على خشبة المسرح أبرزها عرض السيرك المائي (Del Mare)، كما سيتضمن المهرجان برنامجاً حافلاً من العروض والفعاليات المميزة التي تناسب الزوار على اختلاف أعمارهم مثل الرياضات المائية، وجولات القوارب، وفرقة الفنون الشعبية، والحرف اليدوية، وتجار اللؤلؤ. كذلك سيشتمل الحدث البارز متحفاً لأبرز القطع النادرة من تاريخ البحرين، ومنطقة السوق، وسينما خارجية، ومنطقة لعب تفاعلية للأطفال.
من جهته، قال الرئيس التفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض نادر المؤيد: "نفخر بتنظيم النسخة الرابعة من مهرجان البحر، أحد أبرز الأحداث على تقويم فعاليات الهيئة، حيث تأتي هذه الخطوة في سبل تعزيز العلاقات بين القطاعين الحكومي والخاص، فضلاً عن الترويج للمملكة كوجهة سياحية فريدة".
وأضاف: "كما تصب إقامة هذه المهرجانات السنوية في دعم الاقتصاد الوطني والارتقاء بمكانة البحرين على خريطة السياحة العالمية، بالإضافة إلى الإسهام في تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030 لمملكة البحرين".
وفي إطار هذا التعاون، قال العضو المنتدب لشركة "إيجل هيلز ديار" د.ماهر الشاعر: "نتشرف باستضافة النسخة الرابعة من مهرجان البحر في شاطئ مراسي البحرين، الحدث الذي يستقطب الزوار من داخل البحرين ودول الخليج العربي المجاورة ويُعرفهم بالتاريخ البحري الغني لمملكة البحرين".
وواصل: "كما نتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى زيادة سبل التعاون بين شركة إيجل هيلز ديار ومختلف الجهات في مملكة البحرين بما يرتقي بمستوى الفعاليات والأنشطة المقامة في مختلف أنحاء المملكة".
ويسعى الحدث السنوي البارز منذ انطلاقه إلى الاحتفاء بالرابط الوثيق بين شعب البحرين والبحر على مر العصور، عبر استعراض الموروث الغني الذي نتجت عنه العديد من التقاليد والأنشطة البحرية المتنوعة، كذلك يهدف المهرجان لأن يكون منصة لنشر الوعي وتثقيف الزوار والسياح بالتاريخ العريق للمملكة.
وتواصل الهيئة، مساعيها لإبراز البحرين كوجهة جاذبة ومميزة للسياحة العائلية في المنطقة، كما تحرص من خلال هذه الفعاليات على تقديم تجربة استثنائية للزوار من جميع الأعمار.
ويأتي المهرجان بالتماشي مع الاستراتيجية العامة التي وضعتها الهيئة بهدف تطوير وتقوية القطاع السياحي تحت شعار "بلدنا بلدكم"، بما يسهم في تنمية الاقتصاد الوطني والمضي نحو تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030.
وسيستضيف المهرجان هذا العام عروضاً ترفيهية حية على خشبة المسرح أبرزها عرض السيرك المائي (Del Mare)، كما سيتضمن المهرجان برنامجاً حافلاً من العروض والفعاليات المميزة التي تناسب الزوار على اختلاف أعمارهم مثل الرياضات المائية، وجولات القوارب، وفرقة الفنون الشعبية، والحرف اليدوية، وتجار اللؤلؤ. كذلك سيشتمل الحدث البارز متحفاً لأبرز القطع النادرة من تاريخ البحرين، ومنطقة السوق، وسينما خارجية، ومنطقة لعب تفاعلية للأطفال.
من جهته، قال الرئيس التفيذي لهيئة البحرين للسياحة والمعارض نادر المؤيد: "نفخر بتنظيم النسخة الرابعة من مهرجان البحر، أحد أبرز الأحداث على تقويم فعاليات الهيئة، حيث تأتي هذه الخطوة في سبل تعزيز العلاقات بين القطاعين الحكومي والخاص، فضلاً عن الترويج للمملكة كوجهة سياحية فريدة".
وأضاف: "كما تصب إقامة هذه المهرجانات السنوية في دعم الاقتصاد الوطني والارتقاء بمكانة البحرين على خريطة السياحة العالمية، بالإضافة إلى الإسهام في تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030 لمملكة البحرين".
وفي إطار هذا التعاون، قال العضو المنتدب لشركة "إيجل هيلز ديار" د.ماهر الشاعر: "نتشرف باستضافة النسخة الرابعة من مهرجان البحر في شاطئ مراسي البحرين، الحدث الذي يستقطب الزوار من داخل البحرين ودول الخليج العربي المجاورة ويُعرفهم بالتاريخ البحري الغني لمملكة البحرين".
وواصل: "كما نتطلع خلال المرحلة المقبلة إلى زيادة سبل التعاون بين شركة إيجل هيلز ديار ومختلف الجهات في مملكة البحرين بما يرتقي بمستوى الفعاليات والأنشطة المقامة في مختلف أنحاء المملكة".
ويسعى الحدث السنوي البارز منذ انطلاقه إلى الاحتفاء بالرابط الوثيق بين شعب البحرين والبحر على مر العصور، عبر استعراض الموروث الغني الذي نتجت عنه العديد من التقاليد والأنشطة البحرية المتنوعة، كذلك يهدف المهرجان لأن يكون منصة لنشر الوعي وتثقيف الزوار والسياح بالتاريخ العريق للمملكة.
وتواصل الهيئة، مساعيها لإبراز البحرين كوجهة جاذبة ومميزة للسياحة العائلية في المنطقة، كما تحرص من خلال هذه الفعاليات على تقديم تجربة استثنائية للزوار من جميع الأعمار.
ويأتي المهرجان بالتماشي مع الاستراتيجية العامة التي وضعتها الهيئة بهدف تطوير وتقوية القطاع السياحي تحت شعار "بلدنا بلدكم"، بما يسهم في تنمية الاقتصاد الوطني والمضي نحو تحقيق الرؤية الاقتصادية 2030.