صرح أحمد عطية رئيس مجلس إدارة جمعية البحرين للتدريب وتنمية الموارد البشرية ان الجمعية قد أتمت كافة الاستعدادات لتنظيم المؤتمر الدولي السنوي الثاني لتنمية الموارد البشرية والذي سيقام الأحد والاثنين 17 و18 نوفمبر تحت رعاية الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة وزير النفط.
وحول محاور المؤتمر علق عطية بأن المؤتمر سوف يسلط الضوء على أفضل الممارسات والتجارب في مجال "الابتكار ومهارات المستقبل"، مؤكداً أهمية الأخذ بنتائج الدراسات والبحوث العلمية التي تؤكد انعكاسات الأثر لتبني ثقافة الابتكار وصناعة المستقبل ضمن خطط واستراتيجيات عمل المؤسسات التي تعمل على تشجيع الإبداع في توليد الأفكار ومواجهة التحديات التي تتطلب التفكير الإبداعي ومهارات علمية متقدمة تقوم على الاستفادة من الفرص والإمكانيات الجيدة، بما يسهم في تطوير الأداء ورفع الإنتاجية.
وأكد الحاجة إلى وجود بيئة مهنية تدعم جهود المبدعين والمبتكرين، من خلال القيادة المتطورة والتواصل البناء باستخدام أفضل الأدوات المناسبة في ظل وجود التكنولوجيا المتطورة، لتحقيق إدارة مثلى للمشاريع بأعلى المعايير، وهذا لا يكون إلا بالتناغم مع تغيير مسارات سوق العمل في تبني الطاقات التي تنطلق بابتكارات متميزة تسهم في إحداث التطوير والتغيير المطلوب، الذي يقوم باستحداث وظائف جديدة تتواكب مع التطورات العلمية المستقبلية، وتكون مزودة ببيوت الخبرة للاستفادة من الخبرات في ظل وجود المهارات المتطورة، باعتبارها نتيجة حتمية لمواكبة كل تغيير وتطوير.
وأشار إلى أن جميع تلك القضايا وغيرها تضمها أوراق العمل التي سيشارك في تقديمها متحدثون مميزون في مجال الابتكار وقيادته بمشاركة محلية ودولية، كما تم إثراء المؤتمر بمجموعة من ورش العمل التدريبية حول الابتكار والمهارات المستقبلية والتي تستهدف عدداً كبيراً من العاملين في مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، سيتطرقون خلالها إلى العديد من التجارب والممارسات الناجحة في هذا المجال.
ويتطلع لهذا المؤتمر أن يخرج بنتائج وتوصيات تدعم أداء المؤسسات عامة وتثري خطط وبرامج المسؤولين عن قطاع التدريب والموارد البشرية بشكل خاص.
ودعا عطية المسؤولين في القطاعين العام الخاص للحرص على مشاركة الموظفين الاستفادة من أوراق عمل المؤتمر والورش المصاحبة.
وحول محاور المؤتمر علق عطية بأن المؤتمر سوف يسلط الضوء على أفضل الممارسات والتجارب في مجال "الابتكار ومهارات المستقبل"، مؤكداً أهمية الأخذ بنتائج الدراسات والبحوث العلمية التي تؤكد انعكاسات الأثر لتبني ثقافة الابتكار وصناعة المستقبل ضمن خطط واستراتيجيات عمل المؤسسات التي تعمل على تشجيع الإبداع في توليد الأفكار ومواجهة التحديات التي تتطلب التفكير الإبداعي ومهارات علمية متقدمة تقوم على الاستفادة من الفرص والإمكانيات الجيدة، بما يسهم في تطوير الأداء ورفع الإنتاجية.
وأكد الحاجة إلى وجود بيئة مهنية تدعم جهود المبدعين والمبتكرين، من خلال القيادة المتطورة والتواصل البناء باستخدام أفضل الأدوات المناسبة في ظل وجود التكنولوجيا المتطورة، لتحقيق إدارة مثلى للمشاريع بأعلى المعايير، وهذا لا يكون إلا بالتناغم مع تغيير مسارات سوق العمل في تبني الطاقات التي تنطلق بابتكارات متميزة تسهم في إحداث التطوير والتغيير المطلوب، الذي يقوم باستحداث وظائف جديدة تتواكب مع التطورات العلمية المستقبلية، وتكون مزودة ببيوت الخبرة للاستفادة من الخبرات في ظل وجود المهارات المتطورة، باعتبارها نتيجة حتمية لمواكبة كل تغيير وتطوير.
وأشار إلى أن جميع تلك القضايا وغيرها تضمها أوراق العمل التي سيشارك في تقديمها متحدثون مميزون في مجال الابتكار وقيادته بمشاركة محلية ودولية، كما تم إثراء المؤتمر بمجموعة من ورش العمل التدريبية حول الابتكار والمهارات المستقبلية والتي تستهدف عدداً كبيراً من العاملين في مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، سيتطرقون خلالها إلى العديد من التجارب والممارسات الناجحة في هذا المجال.
ويتطلع لهذا المؤتمر أن يخرج بنتائج وتوصيات تدعم أداء المؤسسات عامة وتثري خطط وبرامج المسؤولين عن قطاع التدريب والموارد البشرية بشكل خاص.
ودعا عطية المسؤولين في القطاعين العام الخاص للحرص على مشاركة الموظفين الاستفادة من أوراق عمل المؤتمر والورش المصاحبة.
