وقعت "صادرات البحرين" وغرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين "FCCIB"، مذكرة تفاهم لتعزيز فرص التصدير للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة البحرينية لتصدير منتجاتها وخدماتها إلى السوق الفرنسية.
وستعمل "صادرات البحرين" و"غرفة التجارة والصناعة الفرنسية" بشكل وثيق على دعم المؤسسات البحرينية من مختلف القطاعات لاستكشاف الإمكانيات والفرص المتاحة في السوق الفرنسية وتزويدهم بالحلول اللازمة لتحديد الشركاء والزبائن المحتملين.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"صادرات البحرين" د.ناصر قائدي إن جهود "صادرات البحرين" تتجه نحو تطوير المزايا والشراكات والحلول التي ستوفر لشركات التصدير في مملكة البحرين كل المزايا الممكنة وروابط الأعمال الوثيقة والتشبيك اللازم في جميع الأسواق.
وأضاف أن مذكرة التفاهم، تمثل فرصة سانحة لدخول المزيد من المصدرين لاكتشاف أسواقاً جديدة، حيث أنّ رسالتنا في "صادرات البحرين" تتمثل في تسهيل ولوج المؤسسات البحرينية عالم التصدير لمختلف القطاعات التجارية.
ولفت قائدي، إلى أن هذا التعاون سيضيف قيمة كبيرة للمصدرين البحرينيين للوصول إلى السوق الفرنسية، ونحن بدورنا نشجع المؤسسات التجارية البحرينية ورجال الأعمال على الاستفادة من هذه الاتفاقية لتحديد شركاء وزبائن جدد لمنتجاتهم وخدماتهم في واحدة من أكبر الأسواق الأوروبي".
من جانبه، قال رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين جان كريستوف دوران، "بالنظر إلى أوجه التشابه بين غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين والرسالة الأساسية لصادرات البحرين، والتي تتمثل في مساعدة وتوجيه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مشاريعها لتطوير أعمالها وأنشطتها في الخارج ، فإن هذه القيم من شأنها أن تقربنا أكثر من ولادة مرحلة مهمة، وعلى ضوء هذه المذكرة، سيبدأ الطرفان التعاون والعمل عن كثب لمرافقة المؤسسات البحرينية في جهودها لتصدير منتجاتها وخدماتها إلى السوق الفرنسية والأسواق المجاورة".
وسيقدم فريق غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين برئاسة المدير التنفيذي السيدة ريم جلالي، مجموعة من الخدمات لزبائن صادرات البحرين التي تناسب مشاريعهم لتسهيل تطوير أعمالهم وتحقيق أهدافهم في أسرع وقت وأسهل طريقة ممكنة حيث تمتلك الغرفة سلسلة واسعة من العلاقات والروابط في السوق الفرنسية من خلال الشبكة الكبيرة التي تنتمي إليها 120 غرفة تجارية محلية في جميع مناطق فرنسا بالإضافة إلى شراكاتها الخاصة مع العديد من المؤسسات في فرنسا.
من جهة أخرى، أبدت عدد من المؤسسات البحرينية اهتمامها ودعمها لهذه المبادرة، وأثنت على هذه الاتفاقية التي ستفتح فرصاً جديدة لتنمية مبيعاتها وصادراتها في الأسواق العالمية.
وقالت منسقة التسويق في "ديزاينر شيخ" أماني العصفور، "ديزاينر شيخ" تعد علامة تجارية تجمع بين الفخامة والرفاهية وتسعى لإعادة إحياء التراث الغني لشرق الجزيرة العربية.
وأضافت: "أثبتت هذه العلامة التجارية أنها الخيار الأمثل لمن يبحثون عن اقتناء الهدايا المتميزة، ونحن نأمل أن تؤدي هذه المبادرة إلى توسيع عملياتنا الحالية في السوق الفرنسية، ونطمح من هذه الشراكة الواعدة بين "صادرات البحرين" وغرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين خلق قنوات جديدة للتصدير لمساعدتنا على زيادة نشاطنا التجاري في فرنسا".
فيما قالت مؤسس شركة الندى ندى علوي: "إنّ "الندى" علامة تجارية فاخرة بأسعار مناسبة تحول الفن إلى أزياء تلامس روح العصر، حيث نسعى دائماً لابتكار تصاميم عالية الجودة للأشخاص الذين يريدون أن يكونوا محاطين بالفن لمنحهم المرح والسعادة معاً".
وأعربت علوي عن رغبتها في الانضمام إلى هذه المبادرة الرائعة التي تفتح فرصاً عالمية جديدة وخصوصاً في السوق الفرنسية.
وأكدت على أهمية الروابط العالمية التي تفتح فرصًا تجارية جديدة وتخلق أفقاً جديداً لنمو حركة تصدير المنتجات البحرينية إلى الأسواق العالمية.
وستعمل "صادرات البحرين" و"غرفة التجارة والصناعة الفرنسية" بشكل وثيق على دعم المؤسسات البحرينية من مختلف القطاعات لاستكشاف الإمكانيات والفرص المتاحة في السوق الفرنسية وتزويدهم بالحلول اللازمة لتحديد الشركاء والزبائن المحتملين.
وقال الرئيس التنفيذي لـ"صادرات البحرين" د.ناصر قائدي إن جهود "صادرات البحرين" تتجه نحو تطوير المزايا والشراكات والحلول التي ستوفر لشركات التصدير في مملكة البحرين كل المزايا الممكنة وروابط الأعمال الوثيقة والتشبيك اللازم في جميع الأسواق.
وأضاف أن مذكرة التفاهم، تمثل فرصة سانحة لدخول المزيد من المصدرين لاكتشاف أسواقاً جديدة، حيث أنّ رسالتنا في "صادرات البحرين" تتمثل في تسهيل ولوج المؤسسات البحرينية عالم التصدير لمختلف القطاعات التجارية.
ولفت قائدي، إلى أن هذا التعاون سيضيف قيمة كبيرة للمصدرين البحرينيين للوصول إلى السوق الفرنسية، ونحن بدورنا نشجع المؤسسات التجارية البحرينية ورجال الأعمال على الاستفادة من هذه الاتفاقية لتحديد شركاء وزبائن جدد لمنتجاتهم وخدماتهم في واحدة من أكبر الأسواق الأوروبي".
من جانبه، قال رئيس غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين جان كريستوف دوران، "بالنظر إلى أوجه التشابه بين غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين والرسالة الأساسية لصادرات البحرين، والتي تتمثل في مساعدة وتوجيه المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في مشاريعها لتطوير أعمالها وأنشطتها في الخارج ، فإن هذه القيم من شأنها أن تقربنا أكثر من ولادة مرحلة مهمة، وعلى ضوء هذه المذكرة، سيبدأ الطرفان التعاون والعمل عن كثب لمرافقة المؤسسات البحرينية في جهودها لتصدير منتجاتها وخدماتها إلى السوق الفرنسية والأسواق المجاورة".
وسيقدم فريق غرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين برئاسة المدير التنفيذي السيدة ريم جلالي، مجموعة من الخدمات لزبائن صادرات البحرين التي تناسب مشاريعهم لتسهيل تطوير أعمالهم وتحقيق أهدافهم في أسرع وقت وأسهل طريقة ممكنة حيث تمتلك الغرفة سلسلة واسعة من العلاقات والروابط في السوق الفرنسية من خلال الشبكة الكبيرة التي تنتمي إليها 120 غرفة تجارية محلية في جميع مناطق فرنسا بالإضافة إلى شراكاتها الخاصة مع العديد من المؤسسات في فرنسا.
من جهة أخرى، أبدت عدد من المؤسسات البحرينية اهتمامها ودعمها لهذه المبادرة، وأثنت على هذه الاتفاقية التي ستفتح فرصاً جديدة لتنمية مبيعاتها وصادراتها في الأسواق العالمية.
وقالت منسقة التسويق في "ديزاينر شيخ" أماني العصفور، "ديزاينر شيخ" تعد علامة تجارية تجمع بين الفخامة والرفاهية وتسعى لإعادة إحياء التراث الغني لشرق الجزيرة العربية.
وأضافت: "أثبتت هذه العلامة التجارية أنها الخيار الأمثل لمن يبحثون عن اقتناء الهدايا المتميزة، ونحن نأمل أن تؤدي هذه المبادرة إلى توسيع عملياتنا الحالية في السوق الفرنسية، ونطمح من هذه الشراكة الواعدة بين "صادرات البحرين" وغرفة التجارة والصناعة الفرنسية في البحرين خلق قنوات جديدة للتصدير لمساعدتنا على زيادة نشاطنا التجاري في فرنسا".
فيما قالت مؤسس شركة الندى ندى علوي: "إنّ "الندى" علامة تجارية فاخرة بأسعار مناسبة تحول الفن إلى أزياء تلامس روح العصر، حيث نسعى دائماً لابتكار تصاميم عالية الجودة للأشخاص الذين يريدون أن يكونوا محاطين بالفن لمنحهم المرح والسعادة معاً".
وأعربت علوي عن رغبتها في الانضمام إلى هذه المبادرة الرائعة التي تفتح فرصاً عالمية جديدة وخصوصاً في السوق الفرنسية.
وأكدت على أهمية الروابط العالمية التي تفتح فرصًا تجارية جديدة وتخلق أفقاً جديداً لنمو حركة تصدير المنتجات البحرينية إلى الأسواق العالمية.