أعلن عميد كلية إدارة الأعمال في جامعة البحرين د.حاتم المصري، أن الكلية تتجه لطرح تخصص فرعي في الصيرفة الإسلامية تلبية لاحتياجات السوق خصوصاً في ظل النمو المطرد لقطاع التمويل الإسلامي في المنطقة والعالم.
جاء ذلك خلال مشاركته في إحدى جلسات مؤتمر "أيوفي" - البنك الدولي السنوي الرابع عشر الذي عقد مؤخراً تحت عنوان "التحولات الجذرية في منظومة المالية الإسلامية الدولية: الحاجة إلى الحوكمة، والمعيرة والدعم الرقابي".
وأكد العميد أن الكلية تدرس طرح التخصص الفرعي لجميع برامج الكلية في المرحلة الجامعية الأولى (البكالوريوس)، وذلك إلى جانب برنامج البكالوريوس في الصيرفة الإسلامية والمعاملات المالية، والماجستير في الصيرفة الإسلامية والمعاملات المالية.
وعن مشاركة الكلية في مؤتمر "الأيوفي" قال المصري: "إن المشاركة في الحدث كانت فرصة ثمينة للتعريف بجهود الجامعة في الانخراط ضمن منظومات التكنولوجيا الحديثة، خصوصاً وأن المؤتمر قد استقطب عدداً كبيراً من أصحاب الخبرة وممثلي المصارف المركزية، والعاملين في الصناعة المالية الإسلامية وشركات المحاسبة والتدقيق، والمكاتب القانونية والجامعات"، مشيراً إلى استعراضه "تجربة تطوير العقود الذكية القائمة على سلسلة الكتل (البلوك تشين) وتطبيقه في استصدار الشهادات الرقمية الموثقة في جامعة البحرين".
وبحسب العميد فإن الشهادات الرقمية الموثقة هي شهادات ذكية يمكن استصدارها والتأكد من صحتها إلكترونياً، وأصبحت جامعة البحرين اليوم الرائدة عربياً ودولياً في هذا المجال بفضل خطتها التطويرية الطموحة نحو توفير أعلى التقنيات وضمان جودة التعليم والتعلم.
جاء ذلك خلال مشاركته في إحدى جلسات مؤتمر "أيوفي" - البنك الدولي السنوي الرابع عشر الذي عقد مؤخراً تحت عنوان "التحولات الجذرية في منظومة المالية الإسلامية الدولية: الحاجة إلى الحوكمة، والمعيرة والدعم الرقابي".
وأكد العميد أن الكلية تدرس طرح التخصص الفرعي لجميع برامج الكلية في المرحلة الجامعية الأولى (البكالوريوس)، وذلك إلى جانب برنامج البكالوريوس في الصيرفة الإسلامية والمعاملات المالية، والماجستير في الصيرفة الإسلامية والمعاملات المالية.
وعن مشاركة الكلية في مؤتمر "الأيوفي" قال المصري: "إن المشاركة في الحدث كانت فرصة ثمينة للتعريف بجهود الجامعة في الانخراط ضمن منظومات التكنولوجيا الحديثة، خصوصاً وأن المؤتمر قد استقطب عدداً كبيراً من أصحاب الخبرة وممثلي المصارف المركزية، والعاملين في الصناعة المالية الإسلامية وشركات المحاسبة والتدقيق، والمكاتب القانونية والجامعات"، مشيراً إلى استعراضه "تجربة تطوير العقود الذكية القائمة على سلسلة الكتل (البلوك تشين) وتطبيقه في استصدار الشهادات الرقمية الموثقة في جامعة البحرين".
وبحسب العميد فإن الشهادات الرقمية الموثقة هي شهادات ذكية يمكن استصدارها والتأكد من صحتها إلكترونياً، وأصبحت جامعة البحرين اليوم الرائدة عربياً ودولياً في هذا المجال بفضل خطتها التطويرية الطموحة نحو توفير أعلى التقنيات وضمان جودة التعليم والتعلم.