أعلن "مصرف السلام - البحرين" عن عقد شراكة مع "MSA كابيتال" التي تتخذ من الصين مقراً، بهدف إطلاق صندوق السلام-MSA البحرين مشروع "MEC فينتشرز" بقيمة 50 مليون دولار.
وانطلاقاً من مملكة البحرين، باعتبارها بوابة رئيسة للوصول إلى اقتصاد المنطقة الذي يصل قيمته إلى 1.5 تريليون دولار، سيوفر المشروع فرصاً استثمارية جيدة عبر الاستفادة من تطبيقات التكنولوجيا الصينية المتطورة ونماذج الأعمال الصينية المبتكرة لتطبيقها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويعدّ "MEC فينتشرز" أول صندوق يموله ويديره القطاع الخاص لتوحيد أسواق التكنولوجيا ورأس المال في جمهورية الصين الشعبية ومنطقة الشرق الأوسط.
كما يُمثل أول شراكة استثمارية محدودة يتم تأسيسها في مملكة البحرين بموجب قانون شراكات الاستثمار المحدودة لترسيخ رؤية المملكة الرامية إلى تشجيع الاستثمارات الداخلية والتطوير التكنولوجي على نطاق واسع يشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تضم أكثر من 400 مليون شخص تجمعهم لغة مشتركة، واحتياجات استهلاكية متماثلة، مع معدل انتشار عالٍ للهواتف النقالة، بما يجعل المنطقة واعدة بالفرص الاستثمارية والأسواق المفتوحة أمام منتجات وتطبيقات التكنولوجيا.
ومن المقرر أن يساهم صندوق "MEC فينتشرز" في تعزيز أنشطة تدفق رأس المال والتكنولوجيا والتعاون بين المنطقتين، مع الاستفادة من أفضل الممارسات الرائدة في قطاع التكنولوجيا الصينية.
وستشمل استثمارات صندوق "MEC فينتشرز" قطاعات متعددة، منها التجارة الإلكترونية، والتكنولوجيا المالية، إلى جانب مجموعة متنوعة من الركائز الأساسية اللازمة لدعم بيئة أعمال التكنولوجيا، مثل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، بالإضافة إلى الخدمات اللوجستية وأنظمة الشبكات.
وبالاستفادة من شبكة "مصرف السلام – البحرين" وحضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب خبرة شركة "MSA كابيتال" على صعيد التكنولوجيا الصينية فسيحرص صندوق "MEC فينتشرز" على توفير فرص إنشاء المشاريع الاستثمارية والمشاركة فيها في مختلف المناطق الجغرافية والقطاعات الاقتصادية.
من جهة أخرى، سيستفيد صندوق "MEC فينتشرز" من محفظة شركة "MSA كابيتال" الصينية الواسعة، والتي تضم أعمالاً رائدة في مختلف مجالات قطاع التكنولوجيا والتي من بينها البيانات الضخمة للرعاية الصحية، والتسلسل الجيني، والمركبات الكهربائية، وتطبيقات التوصيل، والنقل المتخصص، والتجارة الإلكترونية عبر البلدان.
كما تحظى شركة "MSA كابيتال" بسجل حافل لتقديم أفضل الممارسات المستوحاة من الخبرة الصينية للشركات القائمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت قيادة رواد الأعمال المحليين المتمرسين.
وسيهدف فريق صندوق "MEC فينتشرز" إلى استكمال محفظة الشركات ضمن استراتيجياته الخاصة بالتوسع، وذلك اعتماداً على تعزيز عروضها ووصولها إلى المناطق الجغرافية المستهدفة، والمساهمة بالتالي في تحسين قيمتها إلى حدّ كبير.
وسيسخَر "مصرف السلام - البحرين" قدراته الإقليمية، لدعم جهود شركة "MSA كابيتال" في الإشراف على حالات تبني المشاريع ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وسيعمل الشركاء بشكل جماعي على تقديم نهج جديد لخلق القيمة المضافة، ونقل المعرفة اعتماداً على المزاوجة بين التكنولوجيا والنماذج الصينية وبين الشركات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة "مصرف السلام - البحرين" رفيق النايض: "يحظى المصرف بالموقع المناسب والحضور الإقليمي المتميز مما يتيح له تقديم رأس المال والفرص الاستثمارية في الأسواق النامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبذلك يكمل الخبرات النوعية لشركة "MSA كابيتال".
وأضاف: "كما تتمتع البحرين بالموقع الأمثل لتدعيم هذه الشراكة، اعتماداً على دورها المحوري كجسر تجاري يربط بين الشرق والغرب منذ آلاف السنين.. سيكون الصندوق مشاركاً فاعلاً لتهيئة الساحة الاستثمارية الإقليمية للنمو بالاستفادة من أحدث التكنولوجيا والخبرات الصينية".
بدوره، قال الشريك الإداري في "MSA كابيتال" بن هاربرغ: "من المؤكد أن الانتشار الكبير للهواتف النقالة، وارتفاع معدل العائد لكل مستخدم، والشريحة الواسعة للشباب، إلى جانب الفرص الكبيرة المتاحة في السوق نتيجة لانخفاض مستوى التجارة الإلكترونية والعدد الكبير من الأشخاص الذين لا يملكون حسابات مصرفية، كل هذا مجتمعاً يساهم بتوفير فرص مثالية للاستثمار".
وأضاف: "نحن على ثقة بأن منطقة الشرق الأوسط تقترب من منعطف هام يمكن تسريعه عبر اعتماد نماذج الأعمال المعتمدة على الهواتف النقالة، والمستوحاة من الأعمال في الصين".
وأوضح هاربرغ: "نحن فخورون بشراكتنا مع مصرف السلام - البحرين في إنشاء صندوق "MEC فينتشرز"، ولما تتمتع به من كفاءة عالية وتسهيلات مميزة للمستثمرين فنحن ننظر إلى البحرين كبوابة مثالية، تسهل وصولنا لمنطقة الشرق الأوسط، وتتيح لنا التعاون مع الجهات التنظيمية ورواد الأعمال والشركاء الاستراتيجيين لتجربة نماذج أعمال جديدة، بما يجعل منها قاعدة للتوسع الإقليمي".
وانطلاقاً من مملكة البحرين، باعتبارها بوابة رئيسة للوصول إلى اقتصاد المنطقة الذي يصل قيمته إلى 1.5 تريليون دولار، سيوفر المشروع فرصاً استثمارية جيدة عبر الاستفادة من تطبيقات التكنولوجيا الصينية المتطورة ونماذج الأعمال الصينية المبتكرة لتطبيقها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويعدّ "MEC فينتشرز" أول صندوق يموله ويديره القطاع الخاص لتوحيد أسواق التكنولوجيا ورأس المال في جمهورية الصين الشعبية ومنطقة الشرق الأوسط.
كما يُمثل أول شراكة استثمارية محدودة يتم تأسيسها في مملكة البحرين بموجب قانون شراكات الاستثمار المحدودة لترسيخ رؤية المملكة الرامية إلى تشجيع الاستثمارات الداخلية والتطوير التكنولوجي على نطاق واسع يشمل منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي تضم أكثر من 400 مليون شخص تجمعهم لغة مشتركة، واحتياجات استهلاكية متماثلة، مع معدل انتشار عالٍ للهواتف النقالة، بما يجعل المنطقة واعدة بالفرص الاستثمارية والأسواق المفتوحة أمام منتجات وتطبيقات التكنولوجيا.
ومن المقرر أن يساهم صندوق "MEC فينتشرز" في تعزيز أنشطة تدفق رأس المال والتكنولوجيا والتعاون بين المنطقتين، مع الاستفادة من أفضل الممارسات الرائدة في قطاع التكنولوجيا الصينية.
وستشمل استثمارات صندوق "MEC فينتشرز" قطاعات متعددة، منها التجارة الإلكترونية، والتكنولوجيا المالية، إلى جانب مجموعة متنوعة من الركائز الأساسية اللازمة لدعم بيئة أعمال التكنولوجيا، مثل البيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية، بالإضافة إلى الخدمات اللوجستية وأنظمة الشبكات.
وبالاستفادة من شبكة "مصرف السلام – البحرين" وحضورها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إلى جانب خبرة شركة "MSA كابيتال" على صعيد التكنولوجيا الصينية فسيحرص صندوق "MEC فينتشرز" على توفير فرص إنشاء المشاريع الاستثمارية والمشاركة فيها في مختلف المناطق الجغرافية والقطاعات الاقتصادية.
من جهة أخرى، سيستفيد صندوق "MEC فينتشرز" من محفظة شركة "MSA كابيتال" الصينية الواسعة، والتي تضم أعمالاً رائدة في مختلف مجالات قطاع التكنولوجيا والتي من بينها البيانات الضخمة للرعاية الصحية، والتسلسل الجيني، والمركبات الكهربائية، وتطبيقات التوصيل، والنقل المتخصص، والتجارة الإلكترونية عبر البلدان.
كما تحظى شركة "MSA كابيتال" بسجل حافل لتقديم أفضل الممارسات المستوحاة من الخبرة الصينية للشركات القائمة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تحت قيادة رواد الأعمال المحليين المتمرسين.
وسيهدف فريق صندوق "MEC فينتشرز" إلى استكمال محفظة الشركات ضمن استراتيجياته الخاصة بالتوسع، وذلك اعتماداً على تعزيز عروضها ووصولها إلى المناطق الجغرافية المستهدفة، والمساهمة بالتالي في تحسين قيمتها إلى حدّ كبير.
وسيسخَر "مصرف السلام - البحرين" قدراته الإقليمية، لدعم جهود شركة "MSA كابيتال" في الإشراف على حالات تبني المشاريع ضمن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وسيعمل الشركاء بشكل جماعي على تقديم نهج جديد لخلق القيمة المضافة، ونقل المعرفة اعتماداً على المزاوجة بين التكنولوجيا والنماذج الصينية وبين الشركات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة "مصرف السلام - البحرين" رفيق النايض: "يحظى المصرف بالموقع المناسب والحضور الإقليمي المتميز مما يتيح له تقديم رأس المال والفرص الاستثمارية في الأسواق النامية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وبذلك يكمل الخبرات النوعية لشركة "MSA كابيتال".
وأضاف: "كما تتمتع البحرين بالموقع الأمثل لتدعيم هذه الشراكة، اعتماداً على دورها المحوري كجسر تجاري يربط بين الشرق والغرب منذ آلاف السنين.. سيكون الصندوق مشاركاً فاعلاً لتهيئة الساحة الاستثمارية الإقليمية للنمو بالاستفادة من أحدث التكنولوجيا والخبرات الصينية".
بدوره، قال الشريك الإداري في "MSA كابيتال" بن هاربرغ: "من المؤكد أن الانتشار الكبير للهواتف النقالة، وارتفاع معدل العائد لكل مستخدم، والشريحة الواسعة للشباب، إلى جانب الفرص الكبيرة المتاحة في السوق نتيجة لانخفاض مستوى التجارة الإلكترونية والعدد الكبير من الأشخاص الذين لا يملكون حسابات مصرفية، كل هذا مجتمعاً يساهم بتوفير فرص مثالية للاستثمار".
وأضاف: "نحن على ثقة بأن منطقة الشرق الأوسط تقترب من منعطف هام يمكن تسريعه عبر اعتماد نماذج الأعمال المعتمدة على الهواتف النقالة، والمستوحاة من الأعمال في الصين".
وأوضح هاربرغ: "نحن فخورون بشراكتنا مع مصرف السلام - البحرين في إنشاء صندوق "MEC فينتشرز"، ولما تتمتع به من كفاءة عالية وتسهيلات مميزة للمستثمرين فنحن ننظر إلى البحرين كبوابة مثالية، تسهل وصولنا لمنطقة الشرق الأوسط، وتتيح لنا التعاون مع الجهات التنظيمية ورواد الأعمال والشركاء الاستراتيجيين لتجربة نماذج أعمال جديدة، بما يجعل منها قاعدة للتوسع الإقليمي".