خالد الطيب
كشف الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية عدنان يوسف عن وجود خطة استراتيجية للمجموعة خلال الأعوام الـ3 القادمة للتحول الرقمي بميزانية مرصودة بلغت 10 ملايين دولار".
وأضاف للصحافيين - على هامش الاحتفال التي نظمتها مجموعة البركة المصرفية الأربعاء بمناسبة انطلاق أنشطة مركز ذا كونفرنس بورد الخليج للبحوث الاقتصادية والتجارية في البحرين - أن المجموعة خطت خطوات كبيرة فيما يتعلق بالتحول الرقمي خصوصاً بعد تحقيقها للعديد من النجاحات في هذا الجانب منذ إنشاء أول بنك رقمي إسلامي في ألمانيا.
وأشار يوسف إلى أن المجموعة قامت بتدشين استراتيجية مجموعة البركة الإسلامية رقم 28، وتعتبر الرقمنة أحد اهم الركائز والأهداف في هذه الاستراتيجية خلال السنوات الثلاث القادمة.
وتوقع يوسف أن يكون العام 2020 أفضل للمصارف الخليجية مقارنة بعام 2019 نظراً للاستقرار النسبي في أسعار النفط، ما سينعكس بشكل إيجابي على أداء البنوك والمؤسسات المالية من جانب، وعلى المشاريع التي تقوم الدولة بضخها في الاقتصاد من جانب آخر.
وقال إن المجموعة تعمل على الاستمرار في تطوير المنتجات الحالية ومنها تطوير وكالة الاستثمار وتطوير الوحدات البنكية التي افتتحتها المجموعة في عدد من الدول، ومنها المغرب التي وصل عدد أفرع الوحدة فيها إلى خمسة فروع، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى عشرة فروع في المغرب خلال عام 2020.
وفيما يتعلق باحتفالات المملكة بمئوية العمل المصرفي ومرور قرن من الزمان على انطلاق أول بنك في البحرين، أكد يوسف أن التحضيرات مستمرة بما يتناسب وحجم هذه المناسبة، وأن هناك تواجداً ومشاركة ملفتة للبنوك والمصارف. وستشمل الاحتفالات تكريماً لمن قدموا الخدمات للبحرين بشكل عام وللقطاع المصرفي بشكل خاص.
كشف الرئيس التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية عدنان يوسف عن وجود خطة استراتيجية للمجموعة خلال الأعوام الـ3 القادمة للتحول الرقمي بميزانية مرصودة بلغت 10 ملايين دولار".
وأضاف للصحافيين - على هامش الاحتفال التي نظمتها مجموعة البركة المصرفية الأربعاء بمناسبة انطلاق أنشطة مركز ذا كونفرنس بورد الخليج للبحوث الاقتصادية والتجارية في البحرين - أن المجموعة خطت خطوات كبيرة فيما يتعلق بالتحول الرقمي خصوصاً بعد تحقيقها للعديد من النجاحات في هذا الجانب منذ إنشاء أول بنك رقمي إسلامي في ألمانيا.
وأشار يوسف إلى أن المجموعة قامت بتدشين استراتيجية مجموعة البركة الإسلامية رقم 28، وتعتبر الرقمنة أحد اهم الركائز والأهداف في هذه الاستراتيجية خلال السنوات الثلاث القادمة.
وتوقع يوسف أن يكون العام 2020 أفضل للمصارف الخليجية مقارنة بعام 2019 نظراً للاستقرار النسبي في أسعار النفط، ما سينعكس بشكل إيجابي على أداء البنوك والمؤسسات المالية من جانب، وعلى المشاريع التي تقوم الدولة بضخها في الاقتصاد من جانب آخر.
وقال إن المجموعة تعمل على الاستمرار في تطوير المنتجات الحالية ومنها تطوير وكالة الاستثمار وتطوير الوحدات البنكية التي افتتحتها المجموعة في عدد من الدول، ومنها المغرب التي وصل عدد أفرع الوحدة فيها إلى خمسة فروع، ومن المتوقع أن يصل العدد إلى عشرة فروع في المغرب خلال عام 2020.
وفيما يتعلق باحتفالات المملكة بمئوية العمل المصرفي ومرور قرن من الزمان على انطلاق أول بنك في البحرين، أكد يوسف أن التحضيرات مستمرة بما يتناسب وحجم هذه المناسبة، وأن هناك تواجداً ومشاركة ملفتة للبنوك والمصارف. وستشمل الاحتفالات تكريماً لمن قدموا الخدمات للبحرين بشكل عام وللقطاع المصرفي بشكل خاص.