خلصت ندوة نظمها معهد "إن جي إن" للتدريب والتطوير، إلى أن "التسويق الرقمي" يخلق فرص عمل نوعية أمام الكوادر البحرينية، خاصة وأن هذا النوع من التسويق يتطلب معرفة عميقة بالثقافة المحلية واللغة العربية واللهجة البحرينية، إضافة إلى الدخول في نقاشات فاعلة وبناء علاقات شخصية مثمرة مع المراجعين والمتعاملين.
ولفتت الندوة التي حاضر فيها كل من المدربين حسين السيد وإيمان علاوي إلى أن تأهيل المزيد من البحرينيين في مجال التسويق الرقمي من شأنه دعم الجهود الوطنية الساعية نحو التحول الرقمي وبناء اقتصاد حديث وتنافسي من خلال الاستثمار الفاعل لتطبيقات التطور التكنولوجي، بل وبناء تطبيقات خاصة تلبي تطلعات السوق البحريني.
وتم التأكيد على أن توجه المزيد من المؤسسات البحرينية لتخصيص نسبة من ميزانياتها للتسويق الرقمي سيخلق فرصاً جديدة أمام محترفي التسويق لاكتساب مهارات جديدة وتطوير مستقبلهم المهني، الأمر الذي سيعزز فرصهم في التوظيف أو ارتقاء من يعملون منهم في السلم الوظيفي .
واستعرضت الندوة أحدث تقنيات وتطورات التسويق الرقمي، مع التأكيد على أهمية تكامل عناصر أو مكونات التسويق الرقمي ومن بينها الموقع الإلكتروني للمؤسسة أو الشركة، والمحتوى المبتكر، ومحركات البحث، والبريد الإلكتروني، والإعلام الاجتماعي، والإعلانات المدفوعة.
وأشارت الندوة إلى أهمية التسويق الإلكتروني في توسعة قاعدة الزبائن وزيادة المبيعات وتقديم العروض والخدمات على المنتجات والخدمات، كما عرضت الندوة آلية استخدام التسويق الرقمي التي برسم الاستراتيجية وتحديد الأهداف واستخدام أدوات قياس الأداء.
وخصصت الندوة جزءاً من فعالياتها للحديث عن أهمية استخدام رواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة ومتناهية الصغر للتسويق الرقمي في مشروعاتهم، والاستفادة من مميزاته التي تتمحور حول كلفته المنخفضة والتواصل المباشر مع المتعاملين، ومعرفة سريعة برأي السوق بالمنتج أو الخدمة وتطويرها بناء على ذلك.
{{ article.visit_count }}
ولفتت الندوة التي حاضر فيها كل من المدربين حسين السيد وإيمان علاوي إلى أن تأهيل المزيد من البحرينيين في مجال التسويق الرقمي من شأنه دعم الجهود الوطنية الساعية نحو التحول الرقمي وبناء اقتصاد حديث وتنافسي من خلال الاستثمار الفاعل لتطبيقات التطور التكنولوجي، بل وبناء تطبيقات خاصة تلبي تطلعات السوق البحريني.
وتم التأكيد على أن توجه المزيد من المؤسسات البحرينية لتخصيص نسبة من ميزانياتها للتسويق الرقمي سيخلق فرصاً جديدة أمام محترفي التسويق لاكتساب مهارات جديدة وتطوير مستقبلهم المهني، الأمر الذي سيعزز فرصهم في التوظيف أو ارتقاء من يعملون منهم في السلم الوظيفي .
واستعرضت الندوة أحدث تقنيات وتطورات التسويق الرقمي، مع التأكيد على أهمية تكامل عناصر أو مكونات التسويق الرقمي ومن بينها الموقع الإلكتروني للمؤسسة أو الشركة، والمحتوى المبتكر، ومحركات البحث، والبريد الإلكتروني، والإعلام الاجتماعي، والإعلانات المدفوعة.
وأشارت الندوة إلى أهمية التسويق الإلكتروني في توسعة قاعدة الزبائن وزيادة المبيعات وتقديم العروض والخدمات على المنتجات والخدمات، كما عرضت الندوة آلية استخدام التسويق الرقمي التي برسم الاستراتيجية وتحديد الأهداف واستخدام أدوات قياس الأداء.
وخصصت الندوة جزءاً من فعالياتها للحديث عن أهمية استخدام رواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الصغيرة ومتناهية الصغر للتسويق الرقمي في مشروعاتهم، والاستفادة من مميزاته التي تتمحور حول كلفته المنخفضة والتواصل المباشر مع المتعاملين، ومعرفة سريعة برأي السوق بالمنتج أو الخدمة وتطويرها بناء على ذلك.