استطاعت "هواوي"، أن ترسي معايير جديدة من خلال تبنّي أفضل ما تم التوصل له في مجال الابتكار التكنولوجي والأجهزة وتصاميم الهواتف التي حظيت بإشادة وقبول كبير، مواصلةً ريادتها لأسواق الهواتف الذكية حول العالم.
ففي العام 2017، قامت شركة أبل بإصدار أول هاتف أيفون والذي وضع حجر الأساس لعالم الهواتف الذكية. وبعد مرور 12 عاماً، استمرت حصة أبل في السوق بالانخفاض، حيث وصلت حصتها من إجمالي السوق العالمي إلى 13% في الربع الثالث من عام 2019، وفقاً لإحصائيات شركة أبحاث السوق (IDC)، لتحتل المركز الثالث بعد شركتي سامسونغ وهواوي.
وتمتلك شركة "سامسونغ" تاريخاً هاماً في أسواق الهواتف، لكن استطاعت هواوي أن ترسخ مكانتها في السوق العالمي، حيث بلغت حصة هواوي %14.6 من إجمالي السوق عالمياً في الربع الثالث من عام 2019 وفقاً لبيانات شركة أبحاث السوق (IDC). وتتفرد "هواوي"، كرائدة في تطوير تقنية الجيل الخامس مما يؤكد على نجاحها في تحفيز السوق بشكل عام على تحقيق إنجازات هامة في عالم التكنولوجيا.
وخلال السنوات القليلة الماضية، استثمرت هواوي بشكل مكثف في أنشطة البحث والتطوير المتعلقة بواجهة المستخدم EMUI بهدف تعزيز أداء نظام التشغيل بشكل مستمر، وتقديم أفضل التجارب للمستخدمين.
ولا تقتصر واجهة المستخدم على تصميمها المُبتكر فحسب، بل تضم الجيل القادم من التكنولوجيا بما في ذلك تقنية معالجة الرسوميات (GPU Turbo) والتي أحدثت ثورة في مفهوم نظام تشغيل الهواتف الذكية.
وعبر إطلاق الإصدار المحدّث EMUI 10 في بداية العام الجاري، تقدم "هواوي" نظام تشغيل صُمم ليعكس قيماً جمالية على أعلى مستوى دون أن يتخلى عن كفاءته العملية وسهولة استخدامه مانحاً المستخدمين زمام التحكم به وفقاً لاحتياجاتهم. ولذا، لاقى كل من EMUI 10 وتصاميم الهواتف الذكية من هواوي قبولاً واسعاً لخصائصهم الواقعية ومميزاتهم المستقبلية.
وفي العام 2018، أنشأت هواوي مختبر أبحاث العوامل البشرية والتي قامت من خلاله بالتركيز على عدد من العوامل البشرية والتي اعتمدت على كل من علم النفس، وعلم وظائف الأعضاء، وبيئة العمل، والمجالات ذات الصلة لتطوير تصميم واجهة المستخدم وتجربة الاستخدام.
كما عملت الشركة على حصيلة أبحاث أجرتها واختبرت فيها سهولة القراءة والراحة الشخصية للمستخدمين خلال استخدام هواتفهم ضمن أربعة مستويات إضاءة مختلفة، فوجدت ضرورة لإضافة سمات ألوان في EMUI 10 كي تناسب ظروف الإضاءة المختلفة وأيقونات النص والرموز في الهاتف.
وما يميز نمط الألوان الداكنة في واجهة الاستخدام EMUI 10 أنه ينطبق أيضاً على التطبيقات المثبتة في الهاتف مسبقاً وحتى على تطبيقات الشركات الأخرى لتكون تجربة المشاهدة مريحة ومتجانسة ومريحة للعين عبر خوارزمية ألوان متطورة، وتحديد عنصر واجهة المستخدم الرسومية الذكي، وتكنولوجيا معايرة الألوان الدقيقة.
وقامت "هواوي" بتحديث هائل لواجهة المستخدم EMUI 9.1 والذي تتجسد في النظام الجديد كلياً EMUI 10 بمزايا غير مسبوقة. وقد ركزت عبره على الاستفادة من نتائج البحوث المتعلقة بالعامل البشري كاللمس والرؤية والخصائص النفسية لتوفر للمستخدمين تجربة ذكية أكثر دقة وكفاءة لجميع السيناريوهات وأغراض الاستخدام.
ولا تقتصر مزايا الواجهة الجديدة EMUI10 على ما سبق فحسب بل تتضمن أيضاً حركة الرسوميات باللمس والتي أصبحت مرنة وطبيعية أكثر، لتشبه الحركة في العالم الحقيقي وتقدم تجربة استخدام أفضل، وفي الوقت ذاته أصبحت سرعات السحب والجر على الشاشة تؤثر على كيفية تفاعل الأشكال الظاهرة عليها.
ففي العام 2017، قامت شركة أبل بإصدار أول هاتف أيفون والذي وضع حجر الأساس لعالم الهواتف الذكية. وبعد مرور 12 عاماً، استمرت حصة أبل في السوق بالانخفاض، حيث وصلت حصتها من إجمالي السوق العالمي إلى 13% في الربع الثالث من عام 2019، وفقاً لإحصائيات شركة أبحاث السوق (IDC)، لتحتل المركز الثالث بعد شركتي سامسونغ وهواوي.
وتمتلك شركة "سامسونغ" تاريخاً هاماً في أسواق الهواتف، لكن استطاعت هواوي أن ترسخ مكانتها في السوق العالمي، حيث بلغت حصة هواوي %14.6 من إجمالي السوق عالمياً في الربع الثالث من عام 2019 وفقاً لبيانات شركة أبحاث السوق (IDC). وتتفرد "هواوي"، كرائدة في تطوير تقنية الجيل الخامس مما يؤكد على نجاحها في تحفيز السوق بشكل عام على تحقيق إنجازات هامة في عالم التكنولوجيا.
وخلال السنوات القليلة الماضية، استثمرت هواوي بشكل مكثف في أنشطة البحث والتطوير المتعلقة بواجهة المستخدم EMUI بهدف تعزيز أداء نظام التشغيل بشكل مستمر، وتقديم أفضل التجارب للمستخدمين.
ولا تقتصر واجهة المستخدم على تصميمها المُبتكر فحسب، بل تضم الجيل القادم من التكنولوجيا بما في ذلك تقنية معالجة الرسوميات (GPU Turbo) والتي أحدثت ثورة في مفهوم نظام تشغيل الهواتف الذكية.
وعبر إطلاق الإصدار المحدّث EMUI 10 في بداية العام الجاري، تقدم "هواوي" نظام تشغيل صُمم ليعكس قيماً جمالية على أعلى مستوى دون أن يتخلى عن كفاءته العملية وسهولة استخدامه مانحاً المستخدمين زمام التحكم به وفقاً لاحتياجاتهم. ولذا، لاقى كل من EMUI 10 وتصاميم الهواتف الذكية من هواوي قبولاً واسعاً لخصائصهم الواقعية ومميزاتهم المستقبلية.
وفي العام 2018، أنشأت هواوي مختبر أبحاث العوامل البشرية والتي قامت من خلاله بالتركيز على عدد من العوامل البشرية والتي اعتمدت على كل من علم النفس، وعلم وظائف الأعضاء، وبيئة العمل، والمجالات ذات الصلة لتطوير تصميم واجهة المستخدم وتجربة الاستخدام.
كما عملت الشركة على حصيلة أبحاث أجرتها واختبرت فيها سهولة القراءة والراحة الشخصية للمستخدمين خلال استخدام هواتفهم ضمن أربعة مستويات إضاءة مختلفة، فوجدت ضرورة لإضافة سمات ألوان في EMUI 10 كي تناسب ظروف الإضاءة المختلفة وأيقونات النص والرموز في الهاتف.
وما يميز نمط الألوان الداكنة في واجهة الاستخدام EMUI 10 أنه ينطبق أيضاً على التطبيقات المثبتة في الهاتف مسبقاً وحتى على تطبيقات الشركات الأخرى لتكون تجربة المشاهدة مريحة ومتجانسة ومريحة للعين عبر خوارزمية ألوان متطورة، وتحديد عنصر واجهة المستخدم الرسومية الذكي، وتكنولوجيا معايرة الألوان الدقيقة.
وقامت "هواوي" بتحديث هائل لواجهة المستخدم EMUI 9.1 والذي تتجسد في النظام الجديد كلياً EMUI 10 بمزايا غير مسبوقة. وقد ركزت عبره على الاستفادة من نتائج البحوث المتعلقة بالعامل البشري كاللمس والرؤية والخصائص النفسية لتوفر للمستخدمين تجربة ذكية أكثر دقة وكفاءة لجميع السيناريوهات وأغراض الاستخدام.
ولا تقتصر مزايا الواجهة الجديدة EMUI10 على ما سبق فحسب بل تتضمن أيضاً حركة الرسوميات باللمس والتي أصبحت مرنة وطبيعية أكثر، لتشبه الحركة في العالم الحقيقي وتقدم تجربة استخدام أفضل، وفي الوقت ذاته أصبحت سرعات السحب والجر على الشاشة تؤثر على كيفية تفاعل الأشكال الظاهرة عليها.