أكد الرئيس التنفيذي لصندوق العمل "تمكين" د.إبراهيم جناحي، أن التركيز على الابتكار وريادة الأعمال يعتبران عنصرين أساسين ضمن الأهداف الوطنية لتعزيز قطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، وتطوير قطاع الأعمال غير النفطية وتعزيز قدرة البحرين التنافسية عالمياً.
وتماشياً مع دورها في تثقيف وإلهام رواد الأعمال الناشئين في مختلف أنحاء البحرين، نظمت ورشة عمل "الابتكار في ريادة الأعمال" دورتها الثانية مؤخراً، بالتزامن مع فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال".
وتأتي الورشة تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية الهادفة إلى تعزيز ريادة الأعمال كعامل رئيس في تحقيق النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة للمملكة.
وأقيمت الدورة الثانية من الورشة، بتنظيم من فلك للاستشارات بالتعاون مع صندوق العمل "تمكين" على مدى يومين. وهدفت إلى تعريف المشاركين بالخبرات المعرفية والتطبيقات المثلى في قطاع ريادة الأعمال، بالإضافة إلى مناقشة وطرح الأفكار والمفاهيم، والتعريف بآليات تحديد قابلية الأفكار للنجاح، فضلاً عن استعراض نماذج تطبيقية للتحديات الواقعية الموجودة في السوق وكيفية تخطيها.
وأضاف جناحي أن "ورش العمل المبتكرة، لا سيما ما تقدمه ورشة عمل "الابتكار في ريادة الأعمال" للشباب المهتم بقطاع ريادة الأعمال، تهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات وتوفير فرصة للاطلاع على الخبرات التراكمية المحلية والدولية في هذه المسيرة، من خلال الاستماع لقصص وتجارب رواد أعمال آخرين.
وتأتي الدورة الثانية من الورشة، انسجاماً مع أهداف رؤية البحرين الاقتصادية والمتمثلة في تمكين البحرينيين وفقاً لاحتياجات السوق وتعزيز قدرات المؤسسات للمساهمة في تعزيز الاقتصاد الوطني.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة فلك للاستشارات الاستراتيجية والمتحدث الرئيس في الفعالية سهيل القصيبي "إن الورشة تسعى لتكشف النقاب عن أسرار تأسيس مشاريع الأعمال المبدعة وإدارتها وتسويقها وتنميتها، وهذا ما يستحقه الشباب الطامح لريادة الأعمال.
وأضاف "من خلال مسيرتي كرائد أعمال وكل ما واجهته في حياتي، من فشل ونجاح، فإني أقدّر قيمة الاستماع إلى قصص الآخرين وتبادل التجارب والمعارف المكتسبة والتي تمكّن رواد الأعمال من ابتكار أفكار مشاريع أعمال مبدعة، وهذا تحديداً ما نحتاجه في عالم أعمال اليوم واقتصاداته المبنية على المعلومات والمتغيرة بنمط متسارع حيث إن الابتكار والأفكار الجديدة أصبحت من الدعائم الرئيسية لأي مؤسسة – مهما كان حجمها – لتنجح وتستمر وتنمو."
{{ article.visit_count }}
وتماشياً مع دورها في تثقيف وإلهام رواد الأعمال الناشئين في مختلف أنحاء البحرين، نظمت ورشة عمل "الابتكار في ريادة الأعمال" دورتها الثانية مؤخراً، بالتزامن مع فعاليات "الأسبوع العالمي لريادة الأعمال".
وتأتي الورشة تماشياً مع رؤية البحرين الاقتصادية الهادفة إلى تعزيز ريادة الأعمال كعامل رئيس في تحقيق النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة للمملكة.
وأقيمت الدورة الثانية من الورشة، بتنظيم من فلك للاستشارات بالتعاون مع صندوق العمل "تمكين" على مدى يومين. وهدفت إلى تعريف المشاركين بالخبرات المعرفية والتطبيقات المثلى في قطاع ريادة الأعمال، بالإضافة إلى مناقشة وطرح الأفكار والمفاهيم، والتعريف بآليات تحديد قابلية الأفكار للنجاح، فضلاً عن استعراض نماذج تطبيقية للتحديات الواقعية الموجودة في السوق وكيفية تخطيها.
وأضاف جناحي أن "ورش العمل المبتكرة، لا سيما ما تقدمه ورشة عمل "الابتكار في ريادة الأعمال" للشباب المهتم بقطاع ريادة الأعمال، تهدف إلى تبادل الخبرات والمعلومات وتوفير فرصة للاطلاع على الخبرات التراكمية المحلية والدولية في هذه المسيرة، من خلال الاستماع لقصص وتجارب رواد أعمال آخرين.
وتأتي الدورة الثانية من الورشة، انسجاماً مع أهداف رؤية البحرين الاقتصادية والمتمثلة في تمكين البحرينيين وفقاً لاحتياجات السوق وتعزيز قدرات المؤسسات للمساهمة في تعزيز الاقتصاد الوطني.
من جهته قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة فلك للاستشارات الاستراتيجية والمتحدث الرئيس في الفعالية سهيل القصيبي "إن الورشة تسعى لتكشف النقاب عن أسرار تأسيس مشاريع الأعمال المبدعة وإدارتها وتسويقها وتنميتها، وهذا ما يستحقه الشباب الطامح لريادة الأعمال.
وأضاف "من خلال مسيرتي كرائد أعمال وكل ما واجهته في حياتي، من فشل ونجاح، فإني أقدّر قيمة الاستماع إلى قصص الآخرين وتبادل التجارب والمعارف المكتسبة والتي تمكّن رواد الأعمال من ابتكار أفكار مشاريع أعمال مبدعة، وهذا تحديداً ما نحتاجه في عالم أعمال اليوم واقتصاداته المبنية على المعلومات والمتغيرة بنمط متسارع حيث إن الابتكار والأفكار الجديدة أصبحت من الدعائم الرئيسية لأي مؤسسة – مهما كان حجمها – لتنجح وتستمر وتنمو."