أعلنت "ميدل إيست إيكونوميك دايجست" (ميد)، الشركة الرائدة في مجال ذكاء الأعمال في الشرق الأوسط، عن إطلاق دورة 2020 من مبادرتها الشهيرة والتي تهدف إلى اكتشاف أفضل مشاريع جودة في دول مجلس التعاون الخليجي.
ووجهت جوائز "ميد" لجودة المشاريع 2020، التي يتم تنظيمها بالتعاون مع بنك المشرق، الدعوة للشركات التي تشرف على تنفيذ المشاريع من مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي لتختار منها أفضل المشاريع التي تم إنجازها في المنطقة خلال عامي 2018 و2019.
يذكر أن باب تقديم طلبات الترشيح أمام أصحاب المشاريع والمقاولين والمستشارين حتى 30 يناير 2020، على أن يتم الإعلان عن الفائزين في حفل عشاء يقام في دبي يوم 10 يونيو 2020.
يشار إلى أن جوائز "ميد" لجودة المشاريع انطلقت في دورتها الأولى عام 2010 بالتعاون مع بنك المشرق ونجحت خلال الأعوام العشرة الأخيرة في تعزيز مكانتها لتصبح أهم معيار لتحديد جودة قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي.
ومن بين أشهر المشاريع التي فازت بهذه الجوائز برج خليفة في دبي ومتحف اللوفر أبوظبي وقطار الحرمين السريع في المملكة العربية السعودية.
وتعتبر دول مجلس التعاون الخليجي من أكثر أسواق المشاريع في العالم حيويةً، حيث أشارت قاعدة البيانات لدى شركة "ميد" للمشاريع إلى وجود نحو 6,722 مشروعاً قائماً بقيمة إجمالية تزيد عن 3.1 تريليون دولار، سواء في مرحلة التخطيط أو قيد التنفيذ.
وتحمل العديد من المشاريع قيد التطوير قيمة استراتيجية حيوية في تطوير المنطقة ككل، خاصةً وأنها تسعى إلى تحفيز وقيادة عملية النمو، وتأمين فرص عمل جديدة، وبناء مجتمعات أكثر سعادة معتمدةً في ذلك على التنوع، وتعزيز الإنتاجية، وزيادة التركيز على الاستقرار والترابط الاجتماعي.
وتهدف هذه الجوائز إلى دعم الأهداف الاستراتيجية التي تسعى المنطقة إلى تحقيقها وذلك من خلال الترويج لأفضل الممارسات المتبعة في قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث أنها تكرم أرقى الإنجازات على صعيد المنطقة وتحتفي بها.
ولهذا، شكلت "ميد" لجنة تحكيمية تضم أعضاء مستقلين يتمتعون بنفوذ واسع في القطاع وتتلخص مهمتهم في تقييم المشاريع المطروحة بكافة مكوناتها، بدءاً بمفهوم التصميم، مروراً بمرحلة الهندسة والإنشاء، وانتهاءً بتسليمها. كما تنظر اللجنة إلى إسهامات هذه المشاريع على صعيدي المجتمع والبيئة.
وقال مدير التحرير في "ميد" ريتشارد تومبسون: "تشهد دول مجلس التعاون الخليجي بعضاً من أفضل وأروع المشاريع في العالم، والتي تبرهن على العبقرية في العمارة والهندسة والإنشاءات. وتسعى جوائز ميد لجودة المشاريع بالتعاون مع بنك المشرق إلى تكريم أفضل المشاريع على الإطلاق، والاحتفاء بالأشخاص الذين قادوها حتى النهاية في دول مجلس التعاون الخليجي. ولهذا يعتبر الفوز بجوائز "ميد" لجودة المشاريع وساماً مشرفاً وفرصة للإعلان عن إنجازات الشركات".
وأضاف تومبسون: "يحمل عام 2020 أهمية خاصة للفوز بالجوائز، حيث سيشهد هذا العام انطلاق معرض إكسبو دبي وكذلك رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين، ونشجع الشركات من مختلف القطاعات على التقدم بمشاركاتهم للمنافسة على جوائز 2020 للحصول على فرصة لتكريم جهودهم".
من جانبه، قال المدير الإداري ورئيس قسم الشؤون المالية للمقاولات في بنك المشرق محمد الشولي: "تسلّط جوائز ميد لجودة المشاريع الضوء على المشاريع الطموحة التي تتميز بالابتكار ولا تقتصر إسهاماتها على النجاح الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي، إنما تتعداها إلى تحقيق أثرٍ إيجابي على صعيدي المجتمع والبيئة. ويسرّنا جداً أن نتشارك مع ميد لتكريم المشاريع التي اتبعت أفضل الممارسات التجارية وحققت التميز، كما أسهمت في دفع عملية النمو والتطور في المنطقة".
ووجهت جوائز "ميد" لجودة المشاريع 2020، التي يتم تنظيمها بالتعاون مع بنك المشرق، الدعوة للشركات التي تشرف على تنفيذ المشاريع من مختلف أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي لتختار منها أفضل المشاريع التي تم إنجازها في المنطقة خلال عامي 2018 و2019.
يذكر أن باب تقديم طلبات الترشيح أمام أصحاب المشاريع والمقاولين والمستشارين حتى 30 يناير 2020، على أن يتم الإعلان عن الفائزين في حفل عشاء يقام في دبي يوم 10 يونيو 2020.
يشار إلى أن جوائز "ميد" لجودة المشاريع انطلقت في دورتها الأولى عام 2010 بالتعاون مع بنك المشرق ونجحت خلال الأعوام العشرة الأخيرة في تعزيز مكانتها لتصبح أهم معيار لتحديد جودة قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي.
ومن بين أشهر المشاريع التي فازت بهذه الجوائز برج خليفة في دبي ومتحف اللوفر أبوظبي وقطار الحرمين السريع في المملكة العربية السعودية.
وتعتبر دول مجلس التعاون الخليجي من أكثر أسواق المشاريع في العالم حيويةً، حيث أشارت قاعدة البيانات لدى شركة "ميد" للمشاريع إلى وجود نحو 6,722 مشروعاً قائماً بقيمة إجمالية تزيد عن 3.1 تريليون دولار، سواء في مرحلة التخطيط أو قيد التنفيذ.
وتحمل العديد من المشاريع قيد التطوير قيمة استراتيجية حيوية في تطوير المنطقة ككل، خاصةً وأنها تسعى إلى تحفيز وقيادة عملية النمو، وتأمين فرص عمل جديدة، وبناء مجتمعات أكثر سعادة معتمدةً في ذلك على التنوع، وتعزيز الإنتاجية، وزيادة التركيز على الاستقرار والترابط الاجتماعي.
وتهدف هذه الجوائز إلى دعم الأهداف الاستراتيجية التي تسعى المنطقة إلى تحقيقها وذلك من خلال الترويج لأفضل الممارسات المتبعة في قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث أنها تكرم أرقى الإنجازات على صعيد المنطقة وتحتفي بها.
ولهذا، شكلت "ميد" لجنة تحكيمية تضم أعضاء مستقلين يتمتعون بنفوذ واسع في القطاع وتتلخص مهمتهم في تقييم المشاريع المطروحة بكافة مكوناتها، بدءاً بمفهوم التصميم، مروراً بمرحلة الهندسة والإنشاء، وانتهاءً بتسليمها. كما تنظر اللجنة إلى إسهامات هذه المشاريع على صعيدي المجتمع والبيئة.
وقال مدير التحرير في "ميد" ريتشارد تومبسون: "تشهد دول مجلس التعاون الخليجي بعضاً من أفضل وأروع المشاريع في العالم، والتي تبرهن على العبقرية في العمارة والهندسة والإنشاءات. وتسعى جوائز ميد لجودة المشاريع بالتعاون مع بنك المشرق إلى تكريم أفضل المشاريع على الإطلاق، والاحتفاء بالأشخاص الذين قادوها حتى النهاية في دول مجلس التعاون الخليجي. ولهذا يعتبر الفوز بجوائز "ميد" لجودة المشاريع وساماً مشرفاً وفرصة للإعلان عن إنجازات الشركات".
وأضاف تومبسون: "يحمل عام 2020 أهمية خاصة للفوز بالجوائز، حيث سيشهد هذا العام انطلاق معرض إكسبو دبي وكذلك رئاسة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين، ونشجع الشركات من مختلف القطاعات على التقدم بمشاركاتهم للمنافسة على جوائز 2020 للحصول على فرصة لتكريم جهودهم".
من جانبه، قال المدير الإداري ورئيس قسم الشؤون المالية للمقاولات في بنك المشرق محمد الشولي: "تسلّط جوائز ميد لجودة المشاريع الضوء على المشاريع الطموحة التي تتميز بالابتكار ولا تقتصر إسهاماتها على النجاح الاقتصادي في دول مجلس التعاون الخليجي، إنما تتعداها إلى تحقيق أثرٍ إيجابي على صعيدي المجتمع والبيئة. ويسرّنا جداً أن نتشارك مع ميد لتكريم المشاريع التي اتبعت أفضل الممارسات التجارية وحققت التميز، كما أسهمت في دفع عملية النمو والتطور في المنطقة".