أكد رئيس مجلس إدارة صندوق العمل "تمكين" الشيخ محمد بن عيسى آل خليفة، أن المرحلة الحالية من عمل "تمكين" جاءت استراتيجيتها بناءً على مشاركة مختلف شرائح شركائنا في القطاعين الخاص والعام، حيث كانت الدافع نحو توجيه فرص الدعم وضمان استدامتها وفتح المجال أمام التوسع في التنمية الاقتصادية من خلال تشجيع الابتكار وريادة الأعمال.
وشدد الشيخ محمد بن عيسى، على أهمية منتدى تمكين التشاوري السنوي ضمن جهود تعزيز الأثر من برامج الدعم التي تقدمها تمكين، وذلك من خلال فتح المجال للتواصل والتعرف عن كثب على احتياجات سوق العمل في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
جاء ذلك في كلمة افتتاحية ألقاها خلال المنتدى، والذي عقد بمشاركة أكثر 500 مشارك يمثلون مختلف الجهات المعنية بالمنظومة الاقتصادية في البحرين من مؤسسات ناشئة ونامية، وغيرها من الجهات القائمة على تنظيم العملية الاقتصادية وتقديم مختلف الخدمات لدعم نمو القطاع الخاص، وذلك للوقوف على أبرز وأهم المستجدات والتحديات ومناقشة فرص التطوير الممكنة.
وأشار إلى أن استراتيجية "تمكين" الأخيرة خلال العامين الماضيين كرست جهودها إلى ضمان تحقيق القيمة المضافة من خلال التركيز على عناصر 3 رئيسة هي: التنويع وتسريع النمو واستدامة الأثر.
ولفت إلى أن ما حققته "تمكين" من نتائج اليوم، جاءت نتيجة الجهود التشاركية، وفي ظل الجهود الوطينة لتعزيز الموقع الريادي لمملكة البحرين في تقديم نموذج فريد لبيئات داعمة لقطاع ريادة الأعمال ومختلف البيئات الاقتصادية المستدامة.
وخلصت أبرز توصيات الملتقى في التأكيد على أهمية مواءمة برامج الدعم الحالية لبعض القطاعات الواعدة مقابل غيرها، فضلاً عن تقديم المزيد من الدعم والتوجيه للمؤسسات حول كيفية الوصول إلى الأسواق الخارجية.
كما أوصى المشاركون في الملتقى بضرورة توفير معلومات السوق لتسليط الضوء على فرص النمو، وتوفير الدعم الابتدائي لأفكار الأعمال المبتكرة، وتقديم المزيد من الإرشاد المهني للطلبة والشباب، إضافة إلى توفير معلومات السوق لتسليط الضوء على فرص النمو.
وشدد الشيخ محمد بن عيسى، على أهمية منتدى تمكين التشاوري السنوي ضمن جهود تعزيز الأثر من برامج الدعم التي تقدمها تمكين، وذلك من خلال فتح المجال للتواصل والتعرف عن كثب على احتياجات سوق العمل في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
جاء ذلك في كلمة افتتاحية ألقاها خلال المنتدى، والذي عقد بمشاركة أكثر 500 مشارك يمثلون مختلف الجهات المعنية بالمنظومة الاقتصادية في البحرين من مؤسسات ناشئة ونامية، وغيرها من الجهات القائمة على تنظيم العملية الاقتصادية وتقديم مختلف الخدمات لدعم نمو القطاع الخاص، وذلك للوقوف على أبرز وأهم المستجدات والتحديات ومناقشة فرص التطوير الممكنة.
وأشار إلى أن استراتيجية "تمكين" الأخيرة خلال العامين الماضيين كرست جهودها إلى ضمان تحقيق القيمة المضافة من خلال التركيز على عناصر 3 رئيسة هي: التنويع وتسريع النمو واستدامة الأثر.
ولفت إلى أن ما حققته "تمكين" من نتائج اليوم، جاءت نتيجة الجهود التشاركية، وفي ظل الجهود الوطينة لتعزيز الموقع الريادي لمملكة البحرين في تقديم نموذج فريد لبيئات داعمة لقطاع ريادة الأعمال ومختلف البيئات الاقتصادية المستدامة.
وخلصت أبرز توصيات الملتقى في التأكيد على أهمية مواءمة برامج الدعم الحالية لبعض القطاعات الواعدة مقابل غيرها، فضلاً عن تقديم المزيد من الدعم والتوجيه للمؤسسات حول كيفية الوصول إلى الأسواق الخارجية.
كما أوصى المشاركون في الملتقى بضرورة توفير معلومات السوق لتسليط الضوء على فرص النمو، وتوفير الدعم الابتدائي لأفكار الأعمال المبتكرة، وتقديم المزيد من الإرشاد المهني للطلبة والشباب، إضافة إلى توفير معلومات السوق لتسليط الضوء على فرص النمو.