أكد رئيس جمعية السفر والسياحة وعضو مجلس إدارة هيئة البحرين للسياحة والمعارض جهاد أمين، أن اختيار المنامة عاصمة للسياحة العربية لعام 2020، يؤكد المكانة التاريخية والثقافية والسياحية للعاصمة.
وأعرب أمين عن اعتزازه بهذا الاختيار الذي يترجم حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى في تعزيز وزيادة وتنمية العوائد السياحية.
وأضاف: "استقبلت البحرين ما مجموعه 12 مليون سائح في عام 2018، أيّ بزيادة ملحوظة وقدرها 5.9% مقارنةً بالعام الماضي، ما يؤكد على استمرار نمو القطاع السياحي بمملكة البحرين".
وتابع: "واليوم تأتي ثمار الجهود التي بذلتها الهيئة لتطوير القطاع عبر الترويج للهوية البحرينية الجاذبة من خلال المواقع السياحية والوجهات الترفيهية المختلفة، والفعاليات الممتعة، والمعارض المحلية والدولية التي تتفرد بها المملكة، وغيرها من المشاريع التي تهدف إلى تقديم خدمات استثنائية المستوى، وتطوير مرافق سياحية بمعايير عالمية، وجذب الاستثمارات التي تغذي مسيرة التنمية في البحرين".
وأثنى، على دعم جمعية السفر والسياحة للجهود التي تبذلها الهيئة لتطوير قطاع السياحة ولدعم الاقتصاد الوطني من خلال تبني الهيئة استراتيجيتها طويلة المدى التي تركز على الأعمدة الرئيسية الأربعة وهي: "الوعي، والجذب، والوصول، والإقامة."، بهدف تطوير إمكانية الوصول إلى البحرين، واستقطاب المزيد من المعارض والمؤتمرات والارتقاء بالجودة المقدمة في قطاعي السياحة والضيافة، وتقوية مكانة المملكة كوجهة السياحة المثالية للسياح من مختلف دول العالم مع التركيز بشكل خاص على العائلات.
{{ article.visit_count }}
وأعرب أمين عن اعتزازه بهذا الاختيار الذي يترجم حرص واهتمام حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البلاد المفدى في تعزيز وزيادة وتنمية العوائد السياحية.
وأضاف: "استقبلت البحرين ما مجموعه 12 مليون سائح في عام 2018، أيّ بزيادة ملحوظة وقدرها 5.9% مقارنةً بالعام الماضي، ما يؤكد على استمرار نمو القطاع السياحي بمملكة البحرين".
وتابع: "واليوم تأتي ثمار الجهود التي بذلتها الهيئة لتطوير القطاع عبر الترويج للهوية البحرينية الجاذبة من خلال المواقع السياحية والوجهات الترفيهية المختلفة، والفعاليات الممتعة، والمعارض المحلية والدولية التي تتفرد بها المملكة، وغيرها من المشاريع التي تهدف إلى تقديم خدمات استثنائية المستوى، وتطوير مرافق سياحية بمعايير عالمية، وجذب الاستثمارات التي تغذي مسيرة التنمية في البحرين".
وأثنى، على دعم جمعية السفر والسياحة للجهود التي تبذلها الهيئة لتطوير قطاع السياحة ولدعم الاقتصاد الوطني من خلال تبني الهيئة استراتيجيتها طويلة المدى التي تركز على الأعمدة الرئيسية الأربعة وهي: "الوعي، والجذب، والوصول، والإقامة."، بهدف تطوير إمكانية الوصول إلى البحرين، واستقطاب المزيد من المعارض والمؤتمرات والارتقاء بالجودة المقدمة في قطاعي السياحة والضيافة، وتقوية مكانة المملكة كوجهة السياحة المثالية للسياح من مختلف دول العالم مع التركيز بشكل خاص على العائلات.