أعلنت "سيكو"، البنك الإقليمي الرائد في مجال إدارة الأصول والوساطة وصناعة السوق والخدمات المصرفية الاستثمارية والمرخص من قبل مصرف البحرين المركزي كبنك جملة تقليدي، الاثنين، أن صندوق البحرين لدعم سيولة بورصة البحرين يواصل في عامه الرابع تأثيره الملموس في دعم مستوى المتوسط اليومي لقيمة التداولات في بورصة البحرين، حيث وصل هذا المتوسط إلى 1.121 مليون دينار بحريني في 2019 بزيادة أربعة أضعاف منذ طرح الصندوق عام 2016 .
واستحوذت تداولات صندوق البحرين لدعم سيولة بورصة البحرين في عام 2019 على حصة تعادل 31.25% من إجمالي المتوسط اليومي لقيمة التداولات في البورصة، مقارنة بحصة الصندوق في عام 2018 والتي بلغت 22% من إجمالي المتوسط اليومي لقيمة التداولات.
وحول سجل أداء الصندوق، قال الرئيس التنفيذي لدائرة أسواق المال في سيكو فاضل مخلوق: " نجح الصندوق في تحقيق تأثير إيجابي هائل على بورصة البحرين بالرغم من تخفيض قيمة الصندوق عن طريق استرداد المساهمين ما نسبتة 10% من قيمة استثمارهم الأولي ، بالإضافة إلى توزيع جميع الأرباح التي تحققت خلال عام 2019. إن زيادة نسبة المشاركة مقارنة بالعام الماضي هي دليل واضح على دور الصندوق كمزود للسيولة."
وفيما بتعلق بالعائدات، حقق صندوق البحرين لدعم سيولة بورصة البحرين عائداً سنوياً على رأس المال بلغ 8.19% بما يمثل صافي قيمة أصول تبلغ 39.5 مليون دينار بحريني. ويشمل هذا العائد الأرباح النقدية الموزعة على حاملي الوحدات في الصندوق.
وتابع: "نشعر بالفخر والاعتزاز من النتائج المحققة والتي تعكس إمكانيات وكفاءة سيكو كصانع للسوق، وهو مفهوم تفردت سيكو في طرحه لأول مرة في السوق البحرينية منذ عقدين".
وأضاف: "منذ طرح الصندوق في عام 2016، نجح في تحقيق تأثير إيجابي هائل على توجهات المستثمرين ورغباتهم، فضلا عن حجم السوق، والتقييمات، والأداء، حيث "بلغ أداء مؤشر بورصة البحرين 20.4% خلال عام 2019، وهو ما يعتبر ثاني أفضل أداء في منطقة الخليج، ودليلا واضحاً على ثقة المستثمرين في السوق البحرينية"، مؤكدا أنه "بالنظر إلى المستقبل، نرى أن السوق سوف يشهد عاماً إيجابياً آخر خلال 2020 بدعم ملموس من العوامل الجوهرية والعائدات المجزية".
يذكر أن صندوق البحرين تأسس لدعم سيولة بورصة البحرين بشراكة بين سيكو ومجموعة من أبرز المؤسسات المالية البحرينية وهي بنك البحرين والكويت، شركة ممتلكات البحرين القابضة، شركة أصول، وبنك البحرين الوطني. يهدف الصندوق إلى تحسين السيولة في بورصة البحرين من خلال خفض الهامش بين سعر البيع وسعر الشراء وتنشيط السوق. كما يسعى أيضاً إلى تحقيق عائدات ملموسة للمستثمرين تقترب من مستوى عائدات السوق.
هذا وتواصل سيكو تعزيز مكانتها الرائدة كصانع للسوق لبورصة البحرين. وفي عام 2018 حصلت سيكو على ترخيصين جديدين كصانع للسوق لكل من سوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية.
واستحوذت تداولات صندوق البحرين لدعم سيولة بورصة البحرين في عام 2019 على حصة تعادل 31.25% من إجمالي المتوسط اليومي لقيمة التداولات في البورصة، مقارنة بحصة الصندوق في عام 2018 والتي بلغت 22% من إجمالي المتوسط اليومي لقيمة التداولات.
وحول سجل أداء الصندوق، قال الرئيس التنفيذي لدائرة أسواق المال في سيكو فاضل مخلوق: " نجح الصندوق في تحقيق تأثير إيجابي هائل على بورصة البحرين بالرغم من تخفيض قيمة الصندوق عن طريق استرداد المساهمين ما نسبتة 10% من قيمة استثمارهم الأولي ، بالإضافة إلى توزيع جميع الأرباح التي تحققت خلال عام 2019. إن زيادة نسبة المشاركة مقارنة بالعام الماضي هي دليل واضح على دور الصندوق كمزود للسيولة."
وفيما بتعلق بالعائدات، حقق صندوق البحرين لدعم سيولة بورصة البحرين عائداً سنوياً على رأس المال بلغ 8.19% بما يمثل صافي قيمة أصول تبلغ 39.5 مليون دينار بحريني. ويشمل هذا العائد الأرباح النقدية الموزعة على حاملي الوحدات في الصندوق.
وتابع: "نشعر بالفخر والاعتزاز من النتائج المحققة والتي تعكس إمكانيات وكفاءة سيكو كصانع للسوق، وهو مفهوم تفردت سيكو في طرحه لأول مرة في السوق البحرينية منذ عقدين".
وأضاف: "منذ طرح الصندوق في عام 2016، نجح في تحقيق تأثير إيجابي هائل على توجهات المستثمرين ورغباتهم، فضلا عن حجم السوق، والتقييمات، والأداء، حيث "بلغ أداء مؤشر بورصة البحرين 20.4% خلال عام 2019، وهو ما يعتبر ثاني أفضل أداء في منطقة الخليج، ودليلا واضحاً على ثقة المستثمرين في السوق البحرينية"، مؤكدا أنه "بالنظر إلى المستقبل، نرى أن السوق سوف يشهد عاماً إيجابياً آخر خلال 2020 بدعم ملموس من العوامل الجوهرية والعائدات المجزية".
يذكر أن صندوق البحرين تأسس لدعم سيولة بورصة البحرين بشراكة بين سيكو ومجموعة من أبرز المؤسسات المالية البحرينية وهي بنك البحرين والكويت، شركة ممتلكات البحرين القابضة، شركة أصول، وبنك البحرين الوطني. يهدف الصندوق إلى تحسين السيولة في بورصة البحرين من خلال خفض الهامش بين سعر البيع وسعر الشراء وتنشيط السوق. كما يسعى أيضاً إلى تحقيق عائدات ملموسة للمستثمرين تقترب من مستوى عائدات السوق.
هذا وتواصل سيكو تعزيز مكانتها الرائدة كصانع للسوق لبورصة البحرين. وفي عام 2018 حصلت سيكو على ترخيصين جديدين كصانع للسوق لكل من سوق دبي المالي وسوق أبوظبي للأوراق المالية.