تراجعت أسعار النفط أكثر من 2 بالمئة، الخميس، بفعل المخاوف من أن تفشي فيروس يصيب الجهاز التنفسي منشؤه الصين قد يخفض الطلب على الوقود إذا أضرب النمو الاقتصادي، لكن حد من الخسائر تراجع في مخزونات الخام الأميركية.
وبحلول الساعة 16:12 بتوقيت غرينتش، كانت العقود الآجلة لخام برنت منخفضة 1.46 دولار بما يعادل 2.3 بالمئة إلى 61.75 دولار للبرميل، بعد أن لامست 61.25 دولار للبرميل، أدنى مستوى منذ أوائل ديسمبر.
وهبطت عقود الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.45 دولار أو 2.6 بالمئة لتسجل 55.29 دولار للبرميل، ونزل العقد في وقت سابق إلى 54.77 دولار للبرميل، أقل سعر له منذ نوفمبر.
وتقرر إغلاق مدينتين صينيتين تقعان في بؤرة تفشي فيروس تاجي جديد أودى بحياة 17 شخصا وأصاب نحو 600 آخرين وسط جهود متسارعة من السلطات الصحية في أنحاء العالم للحيلولة دون انتشار وباء عالمي.
وأعاد احتمال تفشي الوباء إلى الأذهان ذكريات متلازمة الجهاز التنفسي الحادة، التي انتشرت في 2002 و2003 انطلاقا من الصين أيضا ونالت من النمو العالمي وحركة السفر.
وقال جيم ريتربوش، رئيس ريتربوش وشركاه لاستشارات التداول، "قضايا الصحة مثل هذه تمثل عوائق كبيرة لحركة السفر الطبيعية ونتيجة لهذا، أجبرت سوق النفط على أن تأخذ في الحسبان ضعفا كبيرا في الطلب على وقود الطائرات والديزل من الصعب للغاية قياسه لحين احتواء الفيروس الضار بالصحة".
وبحلول الساعة 16:12 بتوقيت غرينتش، كانت العقود الآجلة لخام برنت منخفضة 1.46 دولار بما يعادل 2.3 بالمئة إلى 61.75 دولار للبرميل، بعد أن لامست 61.25 دولار للبرميل، أدنى مستوى منذ أوائل ديسمبر.
وهبطت عقود الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.45 دولار أو 2.6 بالمئة لتسجل 55.29 دولار للبرميل، ونزل العقد في وقت سابق إلى 54.77 دولار للبرميل، أقل سعر له منذ نوفمبر.
وتقرر إغلاق مدينتين صينيتين تقعان في بؤرة تفشي فيروس تاجي جديد أودى بحياة 17 شخصا وأصاب نحو 600 آخرين وسط جهود متسارعة من السلطات الصحية في أنحاء العالم للحيلولة دون انتشار وباء عالمي.
وأعاد احتمال تفشي الوباء إلى الأذهان ذكريات متلازمة الجهاز التنفسي الحادة، التي انتشرت في 2002 و2003 انطلاقا من الصين أيضا ونالت من النمو العالمي وحركة السفر.
وقال جيم ريتربوش، رئيس ريتربوش وشركاه لاستشارات التداول، "قضايا الصحة مثل هذه تمثل عوائق كبيرة لحركة السفر الطبيعية ونتيجة لهذا، أجبرت سوق النفط على أن تأخذ في الحسبان ضعفا كبيرا في الطلب على وقود الطائرات والديزل من الصعب للغاية قياسه لحين احتواء الفيروس الضار بالصحة".