قال رجل الأعمال أحمد الحجيري، إن تطبيق التوجهات الوطنية بشأن التحول نحو الاقتصاد الرقمي يتطلب تنمية مهارات جميع البحرينيين بلا استثناء في مختلف مجالات تقنية المعلومات وتطبيقات الثورة الصناعية الرابعة والتي تعتبر أساس هذا النوع من الاقتصاد المتقدم.
وأوضح بمناسبة انضمام البحرين لبرنامج منتدى دافوس لتزويد مليار إنسان حول العالم بالمهارات المطلوبة لوظائف العام 2030، أن تلك الوظائف ستستقطب الأشخاص ذوي المعرفة والكفاءة في تقنيات الذكاء الصناعي والبلوك تشين والتجارة الرقمية والتكنولوجيا المالية "فِنتك" والبرمجة وغيرها، مؤكداً أن نجاح هذا البرنامج في البحرين يتطلب تسريع وتيرة تأهيل البحرينيين وتدريبهم على تلك التطبيقات.
وأضاف "نلحظ من خلال عملنا في المعهد خلال السنوات الطويلة السابقة وعياً كبيراً وتعطشاً من قبل أعداد كبيرة من البحرينيين لتعلم المعطيات التقنية الحديثة التي يتطلبها سوق العمل مستقبلاً"، داعياً إلى توفير دعم أكبر لتدريب وتأهيل البحرينيين على تلك التقنيات.
وأشار إلى أن من التحديات الكبيرة في هذا المجال هي اقتصار الدعم على تدريب البحرينيين خريجي تقنيات التقنية. وقال "إذا أردنا تطبيق التوجهات الوطنية نحو الاقتصاد الرقمي، وتأهيل الناشئة والشباب البحريني لدفع مسيرة وقيادة هذا التحول، وتلبية احتياجات سوق العمل المستقبلي، علينا أن ندعم تدريب وتأهيل كل البحرينيين في هذا المجال، وليس الدارسين أو العاملين في مجال تقنية المعلومات والاتصالات".
ولفت إلى أن تطبيقات الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي والدفع الإلكتروني والبلوكتشين والبيانات الكبيرة وغيرها باتت في صلب عمل مختلف المؤسسات والشركات والمنظمات، والجميع معني في التعامل معها، بدءاً من المستويات الإدارية الدنيا وحتى الرؤساء التنفيذيين، إضافة إلى رواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الناشئة والصغيرة والمتوسطة.
{{ article.visit_count }}
وأوضح بمناسبة انضمام البحرين لبرنامج منتدى دافوس لتزويد مليار إنسان حول العالم بالمهارات المطلوبة لوظائف العام 2030، أن تلك الوظائف ستستقطب الأشخاص ذوي المعرفة والكفاءة في تقنيات الذكاء الصناعي والبلوك تشين والتجارة الرقمية والتكنولوجيا المالية "فِنتك" والبرمجة وغيرها، مؤكداً أن نجاح هذا البرنامج في البحرين يتطلب تسريع وتيرة تأهيل البحرينيين وتدريبهم على تلك التطبيقات.
وأضاف "نلحظ من خلال عملنا في المعهد خلال السنوات الطويلة السابقة وعياً كبيراً وتعطشاً من قبل أعداد كبيرة من البحرينيين لتعلم المعطيات التقنية الحديثة التي يتطلبها سوق العمل مستقبلاً"، داعياً إلى توفير دعم أكبر لتدريب وتأهيل البحرينيين على تلك التقنيات.
وأشار إلى أن من التحديات الكبيرة في هذا المجال هي اقتصار الدعم على تدريب البحرينيين خريجي تقنيات التقنية. وقال "إذا أردنا تطبيق التوجهات الوطنية نحو الاقتصاد الرقمي، وتأهيل الناشئة والشباب البحريني لدفع مسيرة وقيادة هذا التحول، وتلبية احتياجات سوق العمل المستقبلي، علينا أن ندعم تدريب وتأهيل كل البحرينيين في هذا المجال، وليس الدارسين أو العاملين في مجال تقنية المعلومات والاتصالات".
ولفت إلى أن تطبيقات الحوسبة السحابية والذكاء الصناعي والدفع الإلكتروني والبلوكتشين والبيانات الكبيرة وغيرها باتت في صلب عمل مختلف المؤسسات والشركات والمنظمات، والجميع معني في التعامل معها، بدءاً من المستويات الإدارية الدنيا وحتى الرؤساء التنفيذيين، إضافة إلى رواد الأعمال وأصحاب المؤسسات الناشئة والصغيرة والمتوسطة.