انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 6% خلال الربع الأخير من 2019 حيث بلغت 532 مليون دينار مقابل 567 مليون دينار لنفس الربع من العام السابق، فيما بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية 1.282 مليار دينار مقابل 1.463 مليار دينار لنفس الربع بالعام السابق بانخفاض 12%.
جاء ذلك، في تقرير أولي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية عن الربع الرابع من العام 2019، حيث اشتمل التقرير على بيانات كلٌ من الواردات والصادرات "وطنية المنشأ" وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
ويمثل مجموع واردات أهم 10 دول ما نسبته 70% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 30%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 227 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بقيمة 105 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتـبة الـثالثة مـن حـيـث حجـم الواردات التي بلغت 89 مليون دينار.
ويـعـتـبـر أوكـسـيـد الألـومـنـيـوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بـ88 مليون دينار ثـم سيارات الجيب ثــانـيـا بـ53 مليون دينار، يـلـيـهـما منصات حفر عائمة أو غاطسة بـ50 مليون دينار.
من جانب آخر، يمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 78% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 22%.
واحـتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 138 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 55 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة بـ52 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، فتصدرت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال الربع الرابع من العام 2019، والتي بلغت قيمتها 93 مليون دينار.
وتأتي في المرتبة الثانية ألمنيوم خام غير مخلوط التي بلغت قـيمتها 52 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألمنيوم الخام والتي بلغت قيمتها 45 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 33% حيث بلغت 220 مليون دينار مقابل 165 مليون دينار لنفس الربع من العام السابق، ويمثل مجموع أهم 10 دول ما تتجاوز نسبته 92% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 8% فقط من حجم إعادة التصدير.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصـدير الذي بـلغـت قيـمته 102 مليون دينار وتلتها المملـكة العربية الـسـعـوديـة بقيمة 63 مليون دينار، بينما احتلت الصين المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصديرها 9 ملايين دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 36 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة تصل قيمتها إلى 31 مليون دينار، وتحتل سيارات الجيب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 29 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 530 مليون دينار مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز بالربع الثاني من 2019 عما عليه في نفس الربع من العام السابق مليون دينار بنسبة 27%.
جاء ذلك، في تقرير أولي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية عن الربع الرابع من العام 2019، حيث اشتمل التقرير على بيانات كلٌ من الواردات والصادرات "وطنية المنشأ" وإعادة التصدير، بالإضافة إلى الميزان التجاري.
ويمثل مجموع واردات أهم 10 دول ما نسبته 70% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 30%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 227 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بقيمة 105 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتـبة الـثالثة مـن حـيـث حجـم الواردات التي بلغت 89 مليون دينار.
ويـعـتـبـر أوكـسـيـد الألـومـنـيـوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً بـ88 مليون دينار ثـم سيارات الجيب ثــانـيـا بـ53 مليون دينار، يـلـيـهـما منصات حفر عائمة أو غاطسة بـ50 مليون دينار.
من جانب آخر، يمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 78% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 22%.
واحـتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة 138 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بقيمة 55 مليون دينار، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة بـ52 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، فتصدرت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال الربع الرابع من العام 2019، والتي بلغت قيمتها 93 مليون دينار.
وتأتي في المرتبة الثانية ألمنيوم خام غير مخلوط التي بلغت قـيمتها 52 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألمنيوم الخام والتي بلغت قيمتها 45 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 33% حيث بلغت 220 مليون دينار مقابل 165 مليون دينار لنفس الربع من العام السابق، ويمثل مجموع أهم 10 دول ما تتجاوز نسبته 92% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 8% فقط من حجم إعادة التصدير.
وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصـدير الذي بـلغـت قيـمته 102 مليون دينار وتلتها المملـكة العربية الـسـعـوديـة بقيمة 63 مليون دينار، بينما احتلت الصين المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصديرها 9 ملايين دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 36 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة تصل قيمتها إلى 31 مليون دينار، وتحتل سيارات الجيب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 29 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 530 مليون دينار مسجلاً انخفاضاً في قيمة العجز بالربع الثاني من 2019 عما عليه في نفس الربع من العام السابق مليون دينار بنسبة 27%.