وقعت جمعية البحرين لتنمية المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، والمؤسسة البحرينية لريادة الأعمال مذكرة تفاهم لإقرار قواعد وأسس للتعاون البناء الهادف إلى الارتقاء بالاقتصاد الوطني البحريني وتحقيق المنفعة العامة للمملكة والفائدة المرجوة لمنتسبي كلا الطرفين ولعموم قطاع ريادة الأعمال في البحرين.
ووقع عن الجمعية رئيس مجلس إدارة الجمعية النائب صباح السلوم، وعن المؤسسة رئيس مجلس الأمناء سيدة الأعمال فريال ناس.
وقال السلوم، إن الجمعية حريصة على التعاون مع كافة المؤسسات والجمعيات الزميلة المعنية بريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة بما يصب في النهاية لصالح الاقتصاد الوطني.
وأكد ترحيبه مع المؤسسة التي أثبتت في وقت قصير أنها جادة وهادفة في برامجها، مضيفا "نحن جميعا نتكامل ولا نتنافس لخدمة المملكة واقتصاد البحرين ونعمل لازدهاره، وبما أن المؤسسات الصغيرة هي عصب الاقتصاد الوطني وتمثل النسبة الكبرى من الشركات في البحرين فإننا سنسعى بكل جهدنا لمساعدتها ودفع رواد الأعمال قدما لتحقيق أهدافهم ونجاح مشروعاتهم بما يصب في النهاية لصالح البحرين واقتصاد البحرين".
فيما أكدت ناس أن هذه خطوة مهمة للمؤسسة في سبيل التعاون الجاد مع جمعية أثبتت وجودها في الشارع التجاري البحريني وبات يشار إليها كنموذج للعمل الجاد في خدمة القطاع، واعتقد أن هناك "علاقة تكاملية" كبيرة بين عمل الجهتين وهو ما سينعكس على المشروعات المستقبلية المشتركة التي ننوي تنفيذها معا وبكل جدية واحترافية لصالح رواد الأعمال في البحرين.
وأضافت "نحن جادون في برامجنا ونسعى للتعاون مع كل مؤسسة وجمعية جادة لديها نفس التوجهات في خدمة الاقتصاد الوطني، وخاصة من حيث التعاون بين الحاضنات في كلتا الطرفين، كما أن دور المؤسسة يستكمل في جزء منه ما بدأته الجمعية باحتضان أصحاب المؤسسات من خلال تشجيعهم على التوسع في أعمالهم والتصدير والتوسع دوليا، وكذلك التشبيك مع نظرائهم في الخارج لمساعدتهم على التصدير".
واشتملت مذكرة التفاهم على 8 بنود لتأكيد التعاون المشترك في البرامج والفعاليات، تبادل المعلومات والأفكار والبحوث، دعم ريادة الأعمال، والتصدير للخارج، تمكين رائدات ورواد الأعمال البحرينيين، وغيرها.
ووقع عن الجمعية رئيس مجلس إدارة الجمعية النائب صباح السلوم، وعن المؤسسة رئيس مجلس الأمناء سيدة الأعمال فريال ناس.
وقال السلوم، إن الجمعية حريصة على التعاون مع كافة المؤسسات والجمعيات الزميلة المعنية بريادة الأعمال والمؤسسات الصغيرة بما يصب في النهاية لصالح الاقتصاد الوطني.
وأكد ترحيبه مع المؤسسة التي أثبتت في وقت قصير أنها جادة وهادفة في برامجها، مضيفا "نحن جميعا نتكامل ولا نتنافس لخدمة المملكة واقتصاد البحرين ونعمل لازدهاره، وبما أن المؤسسات الصغيرة هي عصب الاقتصاد الوطني وتمثل النسبة الكبرى من الشركات في البحرين فإننا سنسعى بكل جهدنا لمساعدتها ودفع رواد الأعمال قدما لتحقيق أهدافهم ونجاح مشروعاتهم بما يصب في النهاية لصالح البحرين واقتصاد البحرين".
فيما أكدت ناس أن هذه خطوة مهمة للمؤسسة في سبيل التعاون الجاد مع جمعية أثبتت وجودها في الشارع التجاري البحريني وبات يشار إليها كنموذج للعمل الجاد في خدمة القطاع، واعتقد أن هناك "علاقة تكاملية" كبيرة بين عمل الجهتين وهو ما سينعكس على المشروعات المستقبلية المشتركة التي ننوي تنفيذها معا وبكل جدية واحترافية لصالح رواد الأعمال في البحرين.
وأضافت "نحن جادون في برامجنا ونسعى للتعاون مع كل مؤسسة وجمعية جادة لديها نفس التوجهات في خدمة الاقتصاد الوطني، وخاصة من حيث التعاون بين الحاضنات في كلتا الطرفين، كما أن دور المؤسسة يستكمل في جزء منه ما بدأته الجمعية باحتضان أصحاب المؤسسات من خلال تشجيعهم على التوسع في أعمالهم والتصدير والتوسع دوليا، وكذلك التشبيك مع نظرائهم في الخارج لمساعدتهم على التصدير".
واشتملت مذكرة التفاهم على 8 بنود لتأكيد التعاون المشترك في البرامج والفعاليات، تبادل المعلومات والأفكار والبحوث، دعم ريادة الأعمال، والتصدير للخارج، تمكين رائدات ورواد الأعمال البحرينيين، وغيرها.