ارتفع الدولار دافعاً اليورو والجنيه الإسترليني إلى أدنى مستوياتهما في أشهر، مع توقع المستثمرين أن يظل الاقتصاد الأمريكي متيناً في مواجهة تفشي فيروس كورونا في أنحاء العالم، بينما عززت بيانات الوظائف الصادرة الأسبوع الماضي تفاؤل المتعاملين.
وبدا المتعاملون أكثر إيجابية إزاء العملات عالية المخاطر، وسط مؤشرات على أن انتشار فيروس كورونا ربما يتباطأ، ومع استئناف بعض الشركات الكبيرة أعمالها في الصين، بعد عطلة السنة القمرية الجديدة.
وصعد الدولار الأسترالي 0.3% إلى 0.6689 دولار أمريكي، مبتعداً عن أدنى مستوى في 10 سنوات، الذي سجله في وقت سابق من الجلسة.
وفقدت العملة 4.5% هذا العام. وصعد اليوان الصيني 0.3% أيضاً إلى 6.9893 للدولار الأمريكي، لكن العملة الأمريكية صعدت مقابل العملات الرئيسة الأخرى.
ونزل اليورو إلى أدنى مستوياته في أربعة أشهر عند 1.0942 دولار، وسجل الجنيه الإسترليني أقل سعر في شهرين ونصف عند 1.2873 دولار. واستقر الاسترليني أمام اليورو عند 85.03 بنس.
واستقر الين، الذي يعد ملاذاً آمناً، عند 109.75 ين للدولار، بينما تراجعت السندات وقلصت أسواق الأسهم بعض مكاسبها المبكرة وسط شهية للمخاطرة.
{{ article.visit_count }}
وبدا المتعاملون أكثر إيجابية إزاء العملات عالية المخاطر، وسط مؤشرات على أن انتشار فيروس كورونا ربما يتباطأ، ومع استئناف بعض الشركات الكبيرة أعمالها في الصين، بعد عطلة السنة القمرية الجديدة.
وصعد الدولار الأسترالي 0.3% إلى 0.6689 دولار أمريكي، مبتعداً عن أدنى مستوى في 10 سنوات، الذي سجله في وقت سابق من الجلسة.
وفقدت العملة 4.5% هذا العام. وصعد اليوان الصيني 0.3% أيضاً إلى 6.9893 للدولار الأمريكي، لكن العملة الأمريكية صعدت مقابل العملات الرئيسة الأخرى.
ونزل اليورو إلى أدنى مستوياته في أربعة أشهر عند 1.0942 دولار، وسجل الجنيه الإسترليني أقل سعر في شهرين ونصف عند 1.2873 دولار. واستقر الاسترليني أمام اليورو عند 85.03 بنس.
واستقر الين، الذي يعد ملاذاً آمناً، عند 109.75 ين للدولار، بينما تراجعت السندات وقلصت أسواق الأسهم بعض مكاسبها المبكرة وسط شهية للمخاطرة.