تراجعت أسعار النفط، الإثنين، مع تقييم المتعاملين طلب الصين على الخام، عقب تفشي الفيروس التاجي، وانتظارهم لمعرفة إن كان كبار المنتجين سيخفضون الإمدادات بدرجة أكبر لضبط توازن الأسواق.
والنفط منخفض أكثر من 20% عن الذرى المسجلة في يناير، بعد أن نال تفشي الفيروس من الطلب بالنسبة لأكبر مستهلك للخام في العالم، وأجج المخاوف من تخمة معروض.
وانخفض خام برنت إلى 53.63 دولار للبرميل في أوائل المعاملات الآسيوية، مسجلاً أدنى مستوياته منذ الثاني من يناير 2019، لكنه قلص خسائره لاحقا ليبلغ 54.32 دولار بهبوط 15 سنتاً.
ونزل الخام الأمريكي، غرب تكساس الوسيط، 17 سنتاً إلى 50.15 دولار للبرميل، بعد أن تراجع إلى 49.56 دولار.
وقال مدير تداول السلع الأولية لدى "فيليبس فيوتشرز" في سنغافورة أفتار ساندو، "التوجه العام ما زال للمراهنة على انخفاض الأسعار، لكن هناك مغالاة في تراجع السوق".
وأضاف أن المتعاملين عمدوا إلى جني الأرباح من البيع على المكشوف، بعد أن بلغت الأسعار مستويات دعم فني.
والنفط منخفض أكثر من 20% عن الذرى المسجلة في يناير، بعد أن نال تفشي الفيروس من الطلب بالنسبة لأكبر مستهلك للخام في العالم، وأجج المخاوف من تخمة معروض.
وانخفض خام برنت إلى 53.63 دولار للبرميل في أوائل المعاملات الآسيوية، مسجلاً أدنى مستوياته منذ الثاني من يناير 2019، لكنه قلص خسائره لاحقا ليبلغ 54.32 دولار بهبوط 15 سنتاً.
ونزل الخام الأمريكي، غرب تكساس الوسيط، 17 سنتاً إلى 50.15 دولار للبرميل، بعد أن تراجع إلى 49.56 دولار.
وقال مدير تداول السلع الأولية لدى "فيليبس فيوتشرز" في سنغافورة أفتار ساندو، "التوجه العام ما زال للمراهنة على انخفاض الأسعار، لكن هناك مغالاة في تراجع السوق".
وأضاف أن المتعاملين عمدوا إلى جني الأرباح من البيع على المكشوف، بعد أن بلغت الأسعار مستويات دعم فني.