كشف التقرير الأولي لهيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية لإحصاءات التجارة الخارجية للعام 2019، ارتفاع قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 52%، حيث بلغت 2.298 مليار دينار مقابل 2.286 مليار دينار للعام 2018، فيما يمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 77% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 23%.
وذكر التقرير أنه خلال السنة الماضية، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو 4.984 مليار دينار، مقابل 5.594 مليار دينار في 2018، بانخفاض قدره 11%، فيما يمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 68% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 32%.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 1.892 مليار دينار، مسجلاً انخفاض في قيمة العجز من العام 2019 عما عليه العام السابق 2.793 مليار دينار بنسبة 32%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 777 مليون دينار، تليها استراليا بقيمة 352 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 349 مليون دينار.
ويعتبر خامات الحديد ومركزاتها غير المكتلة أكثر السلع استيراداً بقيمة 380 مليون دينار، ثم أوكسيد الألومنيوم ثانيا بـ 340 مليون دينار، يليهما سيارات الجيب بـ 206 مليون دينار.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 534 مليون دينار، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 284 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 272 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، فتصدرت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال العام 2019، والتي بلغت قيمتها 421 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية اسلاك من الألومنيوم التي بلغت قيمتها 201 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألومنيوم الخام والتي بلغت قيمتها 191 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 54% حيث بلغت 795 مليون دينار، مقابل 515 مليون دينار في 2018، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
وحلت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 268 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بقيمة 229 مليون دينار، من الصين في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصديرها 70 مليون دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 103 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب وتصل قيمتها إلى 95 مليون دينار، فيما تحتل خامات الحديد ومركزاتها محتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 79 مليون دينار.
{{ article.visit_count }}
وذكر التقرير أنه خلال السنة الماضية، بلغت قيمة إجمالي الواردات السلعية نحو 4.984 مليار دينار، مقابل 5.594 مليار دينار في 2018، بانخفاض قدره 11%، فيما يمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 68% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 32%.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 1.892 مليار دينار، مسجلاً انخفاض في قيمة العجز من العام 2019 عما عليه العام السابق 2.793 مليار دينار بنسبة 32%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 777 مليون دينار، تليها استراليا بقيمة 352 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 349 مليون دينار.
ويعتبر خامات الحديد ومركزاتها غير المكتلة أكثر السلع استيراداً بقيمة 380 مليون دينار، ثم أوكسيد الألومنيوم ثانيا بـ 340 مليون دينار، يليهما سيارات الجيب بـ 206 مليون دينار.
واحتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية المنشأ البالغة 534 مليون دينار، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 284 مليون دينار، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة 272 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، فتصدرت خامات الحديد ومركزاتها المكتلة أكثر السلع تصديراً خلال العام 2019، والتي بلغت قيمتها 421 مليون دينار، وتأتي في المرتبة الثانية اسلاك من الألومنيوم التي بلغت قيمتها 201 مليون دينار، تليهما في المرتبة الثالثة خلائط من الألومنيوم الخام والتي بلغت قيمتها 191 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 54% حيث بلغت 795 مليون دينار، مقابل 515 مليون دينار في 2018، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 87 % من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 13% فقط من حجم إعادة التصدير.
وحلت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير الذي بلغت قيمته 268 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بقيمة 229 مليون دينار، من الصين في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصديرها 70 مليون دينار.
وتعتبر سيارات الجيب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 103 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سبائك الذهب وتصل قيمتها إلى 95 مليون دينار، فيما تحتل خامات الحديد ومركزاتها محتلة المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 79 مليون دينار.