أعلنت مجموعة البركة المصرفية عن رعايتها النسخة الثالثة من قمة المدفوعات الإلكترونية والخدمات المصرفية عبر الإنترنت والتي تنظمها شركة إيست ميد البريطانية يومي 8 و 9 أبريل المقبل.
ووقع اتفاقية الرعاية عن المجموعة، الرئيس التنفيذي عدنان يوسف، وعن إيست ميد المدير الإقليمي للشركة عيسى سيار، بحضور مدير عام قطاع الأعمال ببنك البركة الإسلامي طارق كاظم.
وقال يوسف "يسعدنا جداً أن نكون الراعي الذهبي لقمة المدفوعات الإلكترونية وأن ندعمها للسنة الثالثة على التوالي".
وأضاف "دعمنا تنظيم هذه الفعالية الهامة على أرض البحرين يساهم دون شك في الاستفادة من تبادل الخبرات والتجارب والتعرف على أفضل السياسات والتطبيقات الناجحة على المستويين المحلي والدولي من جهة ومن جهة أخرى تعريف المشاركين بأحدث المنتجات والمشاريع التي تنفذها مجموعة البركة والوحدات المصرفية والمكاتب التمثيلية التابعة لها والمنتشرة في سبعة عشر بلداً وتدير أكثر من 700 فرع".
وأكد يوسف، أن دعمنا لهذه القمة والتي يرعاها مصرف البحرين المركزي يصب ويتماشى مع سياسات وتوجه حكومة مملكة البحرين في جعل البحرين مركزاً رائداً للتكنولوجيا المالية على مستوى الشرق الأوسط.
وأضاف: "تمر الصناعة المصرفية بتحولات كبيرة مع تطور ونمو الاقتصاد المعرفي الرقمي، وقد استطاعت المجموعة وخلال السنوات القليلة الماضية مواكبة التغييرات المتسارعة في مجال الدفع الإلكتروني وحققت نجاحات منقطعة النظير من خلال إحداث تغييرات إدارية هيكلية نوعية واستحداث وسائل مبتكرة في عملية الدفع الإلكتروني وكذلك تقديم الكثير من التسهيلات الميسرة والمنتجات المتنوعة للمؤسسات والأفراد مما ساهم في تنوع الخدمات والمنتجات التي تقدمها المجموعة الأمر الذي ساهم في توسع نصيب بنوك المجموعة في التعاملات التجارية والمصرفية وبالتالي من الحصة السوقية".
ومن هذا المنطلق، قامت البركة ومن خلال استراتيجيتها للتحول الرقمي بعدد من المبادرات الرقمية في مجال الصيرفة منها تدشين بنك رقمي إسلامي متكامل في ألمانيا "انشا"، وإطلاق شركة تكنلوجيا مالية في مجال المدفوعات في تركيا من خلال تطبيق "النيو" الذي يحل محل أجهزة نقاط البيع التقليدية.
كما تم تدشين بوابة البركة العالمية للمطورين الذي تتيح لشركات التكنلوجيا المالية في جميع أنحاء العالم اختبار حلولهم المبتكرة عن طريق استخدام أكثر من 25 واجهة برمجة تطبيقات (APIs).
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لبنك البركة الإسلامي "البحرين" حمد عقاب "نؤمن أن مستقبل المصارف عالمياً تتجه نحو الرقمنة. ولذلك رسمنا استراتيجيتنا للتحول الرقمي سعياً منا للاستفادة من الفرص المتاحة في مجال الرقمنة والتكنولوجيا المالية".
وأضاف "مما لا شك فيه أن المدفوعات الإلكترونية هي أحد ركائز نجاحاتنا، حيث حصدت البركة جائزة مرموقة من ماستركارد؛ تقديراً لتحقيق أعلى معدلات الاستخدام الدولي لبطاقات ماستركارد الائتمانية في البحرين لعام 2019. وبذلك يسعدني أن أؤكد أننا ماضون في تقديم الأفضل لعملائنا وإيجاد حلول ومنتجات مبتكرة في مجال المدفوعات".
من جانبه أكد عيسى سيار: "نحن سعداء بتنظيم هذه الفعالية الهامة في البحرين وللسنة الثالثة على التوالي..نشكر مصرف البحرين المركزي على رعايته ودعمه للقمة وهذا يدل على السمعة الطيبة التي تحظي بها القمة لدي القطاع المصرفي التكنولوجيا المالية".
وقال "ستسلط نسخة 2020 الضوء على تشجيع مناقشة القضايا الاستراتيجية في مجال المدفوعات والتكنولوجيا المالية، كما ستركز على خبرة المستهلك التي تغطي موضوعات مهمة مثل تأثير الذكاء الاصطناعي على المدفوعات والتجارة الإلكترونية والمدفوعات عبر الحدود يضاف إلى ذلك وضع الضوابط لتداول العملات الرقمية".
وواصل "تسعى القمة إلى دعم الصناعة المالية وصناعة التكنولوجيا لتمكينهما من ايجاد التكامل المطلوب على المستويين المحلي وكذلك على مستوي دول مجلس التعاون الخليجي، وإيجاد فرص العمل وتشجيع رأس المال الاستثماري من خلال المناقشات وورش العمل، وحوار المائدة المستديرة، والمعرض المصاحب، ومن المتوقع أن تجتذب القمة الثالثة أكثر من 400 مشارك من كبار المديرين والمهنيين والخبراء والمتحدثين في القطاعات المالية والتجزئة والتكنولوجيا والاتصالات من داخل وخارج البحرين".
ووقع اتفاقية الرعاية عن المجموعة، الرئيس التنفيذي عدنان يوسف، وعن إيست ميد المدير الإقليمي للشركة عيسى سيار، بحضور مدير عام قطاع الأعمال ببنك البركة الإسلامي طارق كاظم.
وقال يوسف "يسعدنا جداً أن نكون الراعي الذهبي لقمة المدفوعات الإلكترونية وأن ندعمها للسنة الثالثة على التوالي".
وأضاف "دعمنا تنظيم هذه الفعالية الهامة على أرض البحرين يساهم دون شك في الاستفادة من تبادل الخبرات والتجارب والتعرف على أفضل السياسات والتطبيقات الناجحة على المستويين المحلي والدولي من جهة ومن جهة أخرى تعريف المشاركين بأحدث المنتجات والمشاريع التي تنفذها مجموعة البركة والوحدات المصرفية والمكاتب التمثيلية التابعة لها والمنتشرة في سبعة عشر بلداً وتدير أكثر من 700 فرع".
وأكد يوسف، أن دعمنا لهذه القمة والتي يرعاها مصرف البحرين المركزي يصب ويتماشى مع سياسات وتوجه حكومة مملكة البحرين في جعل البحرين مركزاً رائداً للتكنولوجيا المالية على مستوى الشرق الأوسط.
وأضاف: "تمر الصناعة المصرفية بتحولات كبيرة مع تطور ونمو الاقتصاد المعرفي الرقمي، وقد استطاعت المجموعة وخلال السنوات القليلة الماضية مواكبة التغييرات المتسارعة في مجال الدفع الإلكتروني وحققت نجاحات منقطعة النظير من خلال إحداث تغييرات إدارية هيكلية نوعية واستحداث وسائل مبتكرة في عملية الدفع الإلكتروني وكذلك تقديم الكثير من التسهيلات الميسرة والمنتجات المتنوعة للمؤسسات والأفراد مما ساهم في تنوع الخدمات والمنتجات التي تقدمها المجموعة الأمر الذي ساهم في توسع نصيب بنوك المجموعة في التعاملات التجارية والمصرفية وبالتالي من الحصة السوقية".
ومن هذا المنطلق، قامت البركة ومن خلال استراتيجيتها للتحول الرقمي بعدد من المبادرات الرقمية في مجال الصيرفة منها تدشين بنك رقمي إسلامي متكامل في ألمانيا "انشا"، وإطلاق شركة تكنلوجيا مالية في مجال المدفوعات في تركيا من خلال تطبيق "النيو" الذي يحل محل أجهزة نقاط البيع التقليدية.
كما تم تدشين بوابة البركة العالمية للمطورين الذي تتيح لشركات التكنلوجيا المالية في جميع أنحاء العالم اختبار حلولهم المبتكرة عن طريق استخدام أكثر من 25 واجهة برمجة تطبيقات (APIs).
من جهته، قال الرئيس التنفيذي لبنك البركة الإسلامي "البحرين" حمد عقاب "نؤمن أن مستقبل المصارف عالمياً تتجه نحو الرقمنة. ولذلك رسمنا استراتيجيتنا للتحول الرقمي سعياً منا للاستفادة من الفرص المتاحة في مجال الرقمنة والتكنولوجيا المالية".
وأضاف "مما لا شك فيه أن المدفوعات الإلكترونية هي أحد ركائز نجاحاتنا، حيث حصدت البركة جائزة مرموقة من ماستركارد؛ تقديراً لتحقيق أعلى معدلات الاستخدام الدولي لبطاقات ماستركارد الائتمانية في البحرين لعام 2019. وبذلك يسعدني أن أؤكد أننا ماضون في تقديم الأفضل لعملائنا وإيجاد حلول ومنتجات مبتكرة في مجال المدفوعات".
من جانبه أكد عيسى سيار: "نحن سعداء بتنظيم هذه الفعالية الهامة في البحرين وللسنة الثالثة على التوالي..نشكر مصرف البحرين المركزي على رعايته ودعمه للقمة وهذا يدل على السمعة الطيبة التي تحظي بها القمة لدي القطاع المصرفي التكنولوجيا المالية".
وقال "ستسلط نسخة 2020 الضوء على تشجيع مناقشة القضايا الاستراتيجية في مجال المدفوعات والتكنولوجيا المالية، كما ستركز على خبرة المستهلك التي تغطي موضوعات مهمة مثل تأثير الذكاء الاصطناعي على المدفوعات والتجارة الإلكترونية والمدفوعات عبر الحدود يضاف إلى ذلك وضع الضوابط لتداول العملات الرقمية".
وواصل "تسعى القمة إلى دعم الصناعة المالية وصناعة التكنولوجيا لتمكينهما من ايجاد التكامل المطلوب على المستويين المحلي وكذلك على مستوي دول مجلس التعاون الخليجي، وإيجاد فرص العمل وتشجيع رأس المال الاستثماري من خلال المناقشات وورش العمل، وحوار المائدة المستديرة، والمعرض المصاحب، ومن المتوقع أن تجتذب القمة الثالثة أكثر من 400 مشارك من كبار المديرين والمهنيين والخبراء والمتحدثين في القطاعات المالية والتجزئة والتكنولوجيا والاتصالات من داخل وخارج البحرين".