كشف تقرير إحصاءات التجارة الخارجية لشهر يناير 2020، الأولي الصادر عن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية، عن انخفاض قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 5% حيث بلغت 160 مليون دينار، مقابل 168 مليون دينار، لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 82% من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 18%.
وبيّن التقرير أن قيمة إجمالي الواردات السلعية بلغت نحو 445 مليون دينار، في يناير الماضي مقابل 372 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 20%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 69% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 31%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 67 مليون دينار، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 35 مليون دينار، بينما تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 32 مليون دينار.
وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة، أكثر السلع استيراداً بـ24 مليون دينار، ثم أوكسيد الألمنيوم ثانياً بـ23 مليون دينار، ويليهما سيارات الجيب بـ17 مليون دينار.
واحتلت المملكة العربية الـسعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية الـمنشأ البالغة بقيمة 41 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بـ22 مليون دينار، بينما تأتي الهند في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات بـ12 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خلائط من الألمنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شهر يناير من العام 2020، والتي بلغت قيمتها 13 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية جسور وأجزاؤها للمنشآت من حديد صب أو حديد صلب وتليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألمنيوم غير المخلوط والتي بلغت قيمة كل منهما ما يقارب 12 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 28% حيث بلغت 74 مليون دينار، مقابل 58 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 93% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 7% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير بـ24 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بـ19 مليون دينار، ومن ثم تأتي هونغ كونغ في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصدير لها 6 مليون دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 17 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب والتي تصل قيمتها إلى 8 مليون دينار، وتحتل أجزاء آلات لشغل المعادن المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 4 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 211 مليون دينار، مسجلاً ارتفاعاً في قيمة العجز في يناير من عام 2020 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق حيث كان 147 مليون دينار بنسبة 44%.
وبيّن التقرير أن قيمة إجمالي الواردات السلعية بلغت نحو 445 مليون دينار، في يناير الماضي مقابل 372 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق بنسبة ارتفاع 20%، ويمثل مجموع واردات أهم عشر دول ما نسبته 69% من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 31%.
وبحسب التقرير، تحتل الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت 67 مليون دينار، تليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة 35 مليون دينار، بينما تأتي المملكة العربية السعودية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بلغت 32 مليون دينار.
وتعتبر خامات الحديد ومركزاتها غير مكتلة، أكثر السلع استيراداً بـ24 مليون دينار، ثم أوكسيد الألمنيوم ثانياً بـ23 مليون دينار، ويليهما سيارات الجيب بـ17 مليون دينار.
واحتلت المملكة العربية الـسعودية المرتبة الأولى من حيث حجم الصادرات وطنية الـمنشأ البالغة بقيمة 41 مليون دينار، تليها الإمارات العربية المتحدة بـ22 مليون دينار، بينما تأتي الهند في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات بـ12 مليون دينار.
وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، خلائط من الألمنيوم الخام أكثر السلع تصديراً خلال شهر يناير من العام 2020، والتي بلغت قيمتها 13 مليون دينار، ويأتي في المرتبة الثانية جسور وأجزاؤها للمنشآت من حديد صب أو حديد صلب وتليهما في المرتبة الثالثة أسلاك من الألمنيوم غير المخلوط والتي بلغت قيمة كل منهما ما يقارب 12 مليون دينار.
أما فيما يخص إعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 28% حيث بلغت 74 مليون دينار، مقابل 58 مليون دينار لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 93% من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 7% فقط من حجم إعادة التصدير.
وتأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة التصدير بـ24 مليون دينار، تليها المملكة العربية السعودية بـ19 مليون دينار، ومن ثم تأتي هونغ كونغ في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصدير لها 6 مليون دينار.
وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها 17 مليون دينار، تليها في المرتبة الثانية سيارات الجيب والتي تصل قيمتها إلى 8 مليون دينار، وتحتل أجزاء آلات لشغل المعادن المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها 4 مليون دينار.
أما الميزان التجاري الذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، فقد بلغ 211 مليون دينار، مسجلاً ارتفاعاً في قيمة العجز في يناير من عام 2020 عما عليه في نفس الشهر من العام السابق حيث كان 147 مليون دينار بنسبة 44%.