أعلنت شركة هواوي عن أن تقنيات الذكاء الاصطناعي الشاملة، ستحمي خصوصية العملاء، بعد أن ابتكرت تطبيق HiVoice وتم تصميمه بحيث لا يكون غير قابل على التفعيل الذاتي للاستماع لأي شيء يحلو له ولا يمكنه إصدار أي أوامر بدون تصريح ولكن يتم تفعيله بأمر مباشر من مستخدم الهاتف الذكي.
وعند تفعيله بواسطة المستخدم، يكون تطبيق HiVoice في غاية الأهمية ويعمل كأداة مساعدة رائعة في حياتنا اليومية وفي أعمالنا.
وتتضمن مزاياه بالذكاء الاصطناعي وضع التذكيرات، وتقارير بيانات الهاتف النقال، وتذكيرات عن حالة الطقس، حيث تتم معالجة هذه الأمور محلياً على الهاتف بدون تحميل أي بيانات شخصية على الخادم السحابي مما يجعله أكثر أماناً للمستهلكين والمستخدمين.
ومنذ طرح مفهوم الذكاء الاصطناعي لأول مرة في مشروع بحثي تم تقديمه في كلية دارتموث في عام 1956 وتحول من كونه مفهوم غامض إلى تقنية واسعة الانتشار يؤمن العالم بإمكاناتها وتؤكد أن الخيال العلمي من الممكن أن يصبح حقيقة ملموسة.
وفي بداية الأمر، تم استخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة العمليات البسيطة مثل تجميع وتحليل البيانات وأصبحت قادرة الآن على القيام بما هو أكثر من ذلك بكثير مثل وصف الفعاليات، ووضع التقييمات والتوقعات. ولم يتوقف الأمر على ذلك فحسب بل يتم استخدامها أيضاً في اتخاذ أهم القرارات.
وفي مارس 2016، أدهشت تقنيات الذكاء الاصطناعي العالم مع ابتكار برمجية "AlphaGo" التي استطاعت التغلب على لاعب بشري محترف في لعبة الغو "Go".
ولاتزال عملية تطويرها وتحديثها مستمرة متخطية كافة التحديات في جميع الأوقات مُحققة التناغم والانسجام والدخول بقوة في حياتنا اليومية.
وعلى الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي المتزايدة على القيام بكل ما يفعله الإنسان فهي لاتزال مستندة إلى البيانات ورغم كونها تعزز من الإنتاجية في المجتمع من خلال تجميع وتحليل البيانات، فمن المحتمل أن يصاحب ذلك الكثير من المخاطر.
ولمواجهة هذا التحدي، تقوم أكبر العلامات التجارية ببحث وتطوير وإيجاد معايير تقنية قابلة للتطبيق لحماية الخصوصية والأمان. وهذا ما تقوم به هواوي بكل دقة وعناية.
وأصبح دور الهواتف في الوقت الراهن لا يقتصر على كونها أداة اتصال بسيطة، ولكنها بمثابة الخزينة التي نحفظ فيها بطاقات الائتمان وأهم المعلومات والبيانات.
وعلى الرغم من وجود تقنيات بصمة الوجه والأصابع لحماية الخصوصية، بات من الضروري التفكير بجدية في المخاطر التي تتعرض لها هذه البيانات المهمة إذا تم الحصول عليها بطريقة غير شرعية. وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي وقدرته على حماية هذه البيانات والمعلومات المهمة.
{{ article.visit_count }}
وعند تفعيله بواسطة المستخدم، يكون تطبيق HiVoice في غاية الأهمية ويعمل كأداة مساعدة رائعة في حياتنا اليومية وفي أعمالنا.
وتتضمن مزاياه بالذكاء الاصطناعي وضع التذكيرات، وتقارير بيانات الهاتف النقال، وتذكيرات عن حالة الطقس، حيث تتم معالجة هذه الأمور محلياً على الهاتف بدون تحميل أي بيانات شخصية على الخادم السحابي مما يجعله أكثر أماناً للمستهلكين والمستخدمين.
ومنذ طرح مفهوم الذكاء الاصطناعي لأول مرة في مشروع بحثي تم تقديمه في كلية دارتموث في عام 1956 وتحول من كونه مفهوم غامض إلى تقنية واسعة الانتشار يؤمن العالم بإمكاناتها وتؤكد أن الخيال العلمي من الممكن أن يصبح حقيقة ملموسة.
وفي بداية الأمر، تم استخدام الذكاء الاصطناعي لأتمتة العمليات البسيطة مثل تجميع وتحليل البيانات وأصبحت قادرة الآن على القيام بما هو أكثر من ذلك بكثير مثل وصف الفعاليات، ووضع التقييمات والتوقعات. ولم يتوقف الأمر على ذلك فحسب بل يتم استخدامها أيضاً في اتخاذ أهم القرارات.
وفي مارس 2016، أدهشت تقنيات الذكاء الاصطناعي العالم مع ابتكار برمجية "AlphaGo" التي استطاعت التغلب على لاعب بشري محترف في لعبة الغو "Go".
ولاتزال عملية تطويرها وتحديثها مستمرة متخطية كافة التحديات في جميع الأوقات مُحققة التناغم والانسجام والدخول بقوة في حياتنا اليومية.
وعلى الرغم من قدرة الذكاء الاصطناعي المتزايدة على القيام بكل ما يفعله الإنسان فهي لاتزال مستندة إلى البيانات ورغم كونها تعزز من الإنتاجية في المجتمع من خلال تجميع وتحليل البيانات، فمن المحتمل أن يصاحب ذلك الكثير من المخاطر.
ولمواجهة هذا التحدي، تقوم أكبر العلامات التجارية ببحث وتطوير وإيجاد معايير تقنية قابلة للتطبيق لحماية الخصوصية والأمان. وهذا ما تقوم به هواوي بكل دقة وعناية.
وأصبح دور الهواتف في الوقت الراهن لا يقتصر على كونها أداة اتصال بسيطة، ولكنها بمثابة الخزينة التي نحفظ فيها بطاقات الائتمان وأهم المعلومات والبيانات.
وعلى الرغم من وجود تقنيات بصمة الوجه والأصابع لحماية الخصوصية، بات من الضروري التفكير بجدية في المخاطر التي تتعرض لها هذه البيانات المهمة إذا تم الحصول عليها بطريقة غير شرعية. وهنا يأتي دور الذكاء الاصطناعي وقدرته على حماية هذه البيانات والمعلومات المهمة.