تم ترشيح مشروع خط الصهر السادس بشركة ألبا، كأفضل مشروع صناعي وأفضل مشروع عملاق وأفضل مشروع لتوليد الطاقة، فيما ترشح "الزلاق سبرنجز" كأفضل مشروع عقاري تجاري للعام 2020 ضمن 88 مشروعاً على مستوى المنطقة، لخوض النسخة العاشرة من جوائز "ميد" ضمن فئة الجودة في التصميم والبناء والهندسة.
وتهدف "ميد" من خلال هذه الجوائز، التي تنظم بالتعاون مع بنك المشرق، إلى تقدير أفضل إنجازات قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي، والذي تبلغ قيمته 3.1 تريليون دولار وفقاً لقاعدة البيانات التابعة للشركة.
وتم تكريم 88 مشروعاً من مختلف أنحاء المنطقة ضمن 19 فئة مختلفة، شملت مشروع العام في مجال النقل ومشروع العام في مجال الرعاية الصحية ومشروع العام في مجال البنية التحتية الرقمية.
وتفوقت المشاريع القائمة في دولة الإمارات على بقية المشاريع، حيث حصد كل من مشروع "العنوان رزيدنس سكاي فيو" على لقب أفضل مشروع ضخم للعام، و"كلايم أبوظبي" على لقب، مشروع العام في مجال السياحة والترفيه، و"السيف" على مشروع العام في المجال الثقافي والتراثي.
في حين نال فندق وشقق هيلتون الرياض المجمع الفندقي الفخم، على لقب مشروع العام في مجال الفنادق، ومتحف الطريف الحي "مركز تراث عالمي تابع لليونيسكو"، على لقب الجائزة الوطنية عن فئات ومشروع العام في مجال الثقافة والتراث، والمستشفى السعودي الألماني في عجمان بسعة 150 سريراً، على لقب مشروع العام في مجال الرعاية الصحية.
وتبذل المنطقة بأكملها جهوداً حقيقية للمساهمة في النجاح الاقتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي والتنمية المستمرة، وذلك عبر إقامة العديد من المشاريع المتميزة مثل مصفاة الزور في الكويت، ومشروع توسعة خط الإنتاج السادس في شركة ألمنيوم البحرين ومشروع مزون للألبان في سلطنة عمان.
وتعتبر منطقة مجلس التعاون الخليجي من الأسواق الهامة استراتيجياً، إذ تضم حوالي من 6,772 مشروع نشط مخطط له أو يتم العمل عليه في المنطقة، كما يعد من أكثر الأسواق تحفيزاً على تحقيق النمو وتوفير فرص عمل جديدة وزيادة التنويع الاقتصادي وتعزيز الإنتاجية، فضلاً عن التركيز بشكل أكبر على جوانب الاستدامة والترابط الاجتماعي.
وشملت القائمة أسماء عدد من الجهات الفاعلة الرئيسة في قطاع المشاريع بمنطقة الخليج، أبرزها شركة الشعفار للمقاولات العامة و"لال بخش وفولتاس" وحديد الإمارات والمكتب العربي للتصميمات والاستشارات الهندسية. وتم اختيار هذه الشركات من بين المئات لإسهاماتها الكبيرة في المشاريع عالية الجودة في المنطقة.
كما حصلت شركات من المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وعمان على جوائز في عدد من المجالات تقديراً لجهودها المميزة في إنجاز بعض من أفضل المشاريع على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال مدير التحرير في "ميد" ريتشارد طومسون: "قدم أصحاب المشاريع والمقاولون والاستشاريون في أنحاء المنطقة عدداً من المشاريع الناجحة جداً في ظل هذه التحديات الاقتصادية الراهنة..أظهرت الشركات المدرجة ضمن القائمة النهائية تميزاً كبيراً لناحية الابتكار والجهود الطموحة، وحققت تألقاً في الأعمال الهندسية والبناء".
من جانبه، قال المدير التنفيذي ورئيس قطاع تمويل المقاولات في بنك المشرق محمد الشولي: "تمثل جوائز ميد لجودة المشاريع مجموعة متنوعة من القطاعات، حيث تشمل جميع القطاعات بدءاً من السياحة والسفر إلى النفط والغاز، وصولاً إلى الهندسة الرقمية".
وأوضح، أن العدد الكبير للشركات المرشحة ضمن القائمة النهائية لجوائز هذا العام، يعد دليلاً على التميز والتنوع والإنجازات التقنية لسوق المشاريع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي".
وستخضع المشاريع الـ 88 المدرجة ضمن القائمة النهائية لمرحلة ثانية من التحكيم، وسيعلن عن الفائزين وتوزيع الجوائز خلال حفل في 10 يونيو في فندق العنوان دبي مارينا.
وتهدف "ميد" من خلال هذه الجوائز، التي تنظم بالتعاون مع بنك المشرق، إلى تقدير أفضل إنجازات قطاع المشاريع في دول مجلس التعاون الخليجي، والذي تبلغ قيمته 3.1 تريليون دولار وفقاً لقاعدة البيانات التابعة للشركة.
وتم تكريم 88 مشروعاً من مختلف أنحاء المنطقة ضمن 19 فئة مختلفة، شملت مشروع العام في مجال النقل ومشروع العام في مجال الرعاية الصحية ومشروع العام في مجال البنية التحتية الرقمية.
وتفوقت المشاريع القائمة في دولة الإمارات على بقية المشاريع، حيث حصد كل من مشروع "العنوان رزيدنس سكاي فيو" على لقب أفضل مشروع ضخم للعام، و"كلايم أبوظبي" على لقب، مشروع العام في مجال السياحة والترفيه، و"السيف" على مشروع العام في المجال الثقافي والتراثي.
في حين نال فندق وشقق هيلتون الرياض المجمع الفندقي الفخم، على لقب مشروع العام في مجال الفنادق، ومتحف الطريف الحي "مركز تراث عالمي تابع لليونيسكو"، على لقب الجائزة الوطنية عن فئات ومشروع العام في مجال الثقافة والتراث، والمستشفى السعودي الألماني في عجمان بسعة 150 سريراً، على لقب مشروع العام في مجال الرعاية الصحية.
وتبذل المنطقة بأكملها جهوداً حقيقية للمساهمة في النجاح الاقتصادي لدول مجلس التعاون الخليجي والتنمية المستمرة، وذلك عبر إقامة العديد من المشاريع المتميزة مثل مصفاة الزور في الكويت، ومشروع توسعة خط الإنتاج السادس في شركة ألمنيوم البحرين ومشروع مزون للألبان في سلطنة عمان.
وتعتبر منطقة مجلس التعاون الخليجي من الأسواق الهامة استراتيجياً، إذ تضم حوالي من 6,772 مشروع نشط مخطط له أو يتم العمل عليه في المنطقة، كما يعد من أكثر الأسواق تحفيزاً على تحقيق النمو وتوفير فرص عمل جديدة وزيادة التنويع الاقتصادي وتعزيز الإنتاجية، فضلاً عن التركيز بشكل أكبر على جوانب الاستدامة والترابط الاجتماعي.
وشملت القائمة أسماء عدد من الجهات الفاعلة الرئيسة في قطاع المشاريع بمنطقة الخليج، أبرزها شركة الشعفار للمقاولات العامة و"لال بخش وفولتاس" وحديد الإمارات والمكتب العربي للتصميمات والاستشارات الهندسية. وتم اختيار هذه الشركات من بين المئات لإسهاماتها الكبيرة في المشاريع عالية الجودة في المنطقة.
كما حصلت شركات من المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وعمان على جوائز في عدد من المجالات تقديراً لجهودها المميزة في إنجاز بعض من أفضل المشاريع على مستوى منطقة دول مجلس التعاون الخليجي.
وقال مدير التحرير في "ميد" ريتشارد طومسون: "قدم أصحاب المشاريع والمقاولون والاستشاريون في أنحاء المنطقة عدداً من المشاريع الناجحة جداً في ظل هذه التحديات الاقتصادية الراهنة..أظهرت الشركات المدرجة ضمن القائمة النهائية تميزاً كبيراً لناحية الابتكار والجهود الطموحة، وحققت تألقاً في الأعمال الهندسية والبناء".
من جانبه، قال المدير التنفيذي ورئيس قطاع تمويل المقاولات في بنك المشرق محمد الشولي: "تمثل جوائز ميد لجودة المشاريع مجموعة متنوعة من القطاعات، حيث تشمل جميع القطاعات بدءاً من السياحة والسفر إلى النفط والغاز، وصولاً إلى الهندسة الرقمية".
وأوضح، أن العدد الكبير للشركات المرشحة ضمن القائمة النهائية لجوائز هذا العام، يعد دليلاً على التميز والتنوع والإنجازات التقنية لسوق المشاريع في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي".
وستخضع المشاريع الـ 88 المدرجة ضمن القائمة النهائية لمرحلة ثانية من التحكيم، وسيعلن عن الفائزين وتوزيع الجوائز خلال حفل في 10 يونيو في فندق العنوان دبي مارينا.