ارتفعت أسعار نفط برنت خلال تداولات الجمعة 6.6% إلى 35.6 دولار، كما ارتفع خام تكساس الأميركي 6.7% إلى 33.6 دولار.
وكان خام برنت تراجع 7%، الخميس، بعد أن فرض الرئيس دونالد ترمب قيودا على السفر إلى الولايات المتحدة من أوروبا في إطار إجراءات لمحاولة وقف انتشار فيروس كورونا بعد أن وصفت منظمة الصحة العالمية تفشيه بالجائحة.
وأدى سيل من الإمدادات القادمة إلى السوق إلى تفاقم الضغوط على الأسعار، بحسب وكالة "رويترز".
وفي تداولات الأمس، انخفض خام برنت 2.57 دولار بما يعادل 7.2% إلى 33.22 دولار للبرميل، في حين نزل الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.48 دولار أو 4.5% ليسجل 31.50 دولار.
في غضون ذلك، هوت الأسهم العالمية ويتجه المؤشر داو جونز صوب أسوأ أداء له منذ انهيار "الاثنين الأسود" في 1987 بعد أن أعلن ترمب قيود السفر.
وقلصت الأسعار خسائرها لفترة وجيزة بعد أن قال بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي، إنه سيزيد مشتريات سندات الخزانة ويستحدث عمليات إعادة شراء جديدة، لكن الانتعاشة سرعان ما تلاشت في شتى الأسواق.
وقال إدوارد مويا، كبير محللي السوق لدى أواندا في نيويورك، "مذبحة السوق العالمية متواصلة، إذ تكابد وول ستريت الأمرين لاستيعاب إلى متى ستعطل الجائحة العالمية حركة السفر والتجارة والحياة اليومية. خام برنت يبدو بصدد فقد 10% أخرى، إذ يبدو أن توقعات الطلب لن تعرف إلا مزيداً من التدهور".
وكان خام برنت تراجع 7%، الخميس، بعد أن فرض الرئيس دونالد ترمب قيودا على السفر إلى الولايات المتحدة من أوروبا في إطار إجراءات لمحاولة وقف انتشار فيروس كورونا بعد أن وصفت منظمة الصحة العالمية تفشيه بالجائحة.
وأدى سيل من الإمدادات القادمة إلى السوق إلى تفاقم الضغوط على الأسعار، بحسب وكالة "رويترز".
وفي تداولات الأمس، انخفض خام برنت 2.57 دولار بما يعادل 7.2% إلى 33.22 دولار للبرميل، في حين نزل الخام الأميركي غرب تكساس الوسيط 1.48 دولار أو 4.5% ليسجل 31.50 دولار.
في غضون ذلك، هوت الأسهم العالمية ويتجه المؤشر داو جونز صوب أسوأ أداء له منذ انهيار "الاثنين الأسود" في 1987 بعد أن أعلن ترمب قيود السفر.
وقلصت الأسعار خسائرها لفترة وجيزة بعد أن قال بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي، إنه سيزيد مشتريات سندات الخزانة ويستحدث عمليات إعادة شراء جديدة، لكن الانتعاشة سرعان ما تلاشت في شتى الأسواق.
وقال إدوارد مويا، كبير محللي السوق لدى أواندا في نيويورك، "مذبحة السوق العالمية متواصلة، إذ تكابد وول ستريت الأمرين لاستيعاب إلى متى ستعطل الجائحة العالمية حركة السفر والتجارة والحياة اليومية. خام برنت يبدو بصدد فقد 10% أخرى، إذ يبدو أن توقعات الطلب لن تعرف إلا مزيداً من التدهور".