مع موجة البيع العنيفة التي تجتاح الأسواق، يتكبد أغنياء العالم المزيد من الخسائر في خضم حالة من الهلع تنتاب الأسواق والتخلص من كافة الأصول عالية المخاطر والاتجاه نحو الأصول الآمنة.
ولم يسلم قطب الأعمال الأميركي وارن بافيت من الخسائر، إذ أشار تقرير نشره موقع "ماركت إنسايدر" إلى أن الرجل الذي يعرف على كونه أحد أكثر المستثمرين حنكة في وول ستريت، ربما تكبد خسائر تقدر بنحو 70 مليار دولار من خلال شركته "Berkshire Hathaway" مع خسائر لأسهم أكبر 10 شركات تتركز بها استثمارات الشركة.
وشهدت أسهم الشركات الكبرى التي يستثمر بها بافيت خسائر بالمتوسط بلغت نحو 37% بين 20 فبراير حتى 18مارس.
وبُنيت تلك التقديرات على افتراض أن رجل الأعمال الأميركي لم ينوع محفظة استثمارات الأسهم عن آخر إفصاح في نهاية العام الماضي.
وفقدت أسهم العشر شركات الكبرى في محفظة بافيت للأسهم نحو 68 مليارا من قيمتها السوقية خلال المدة، لتبلغ نحو 140 مليار دولار من مستوى سابق بلغ 208 مليارات دولار.
ومن أبرز الشركات التي تستثمر بها "بيركشاير هاثاواي": شركة آبل الأميركية التي تراجعت أسهمها 23%، ما أدى إلى تراجع قيمة حصة بافيت في عملاق صناعة التكنولوجيا الأميركية والبالغ نحو 5.6%.
فيما هبطت أيضا أسهم بنك أوف أميركا 43% لتمحو نحو 14 مليار دولار من استثمارات وارن بافيت بها.
وكانت أسوأ الشركات في محفظة الأسهم لدى بافيت سهم شركة دلتا للطيران الذي هبط بنحو 60% مع فرض المزيد من القيود على حركة الطيران لكبح انتشار الوباء.
وبحسب مجلة فوربس الأميركية، تبلغ ثروة بافيت نحو 68 مليار دولار بالمرتبة الثالثة عالمياً.
ولم يسلم قطب الأعمال الأميركي وارن بافيت من الخسائر، إذ أشار تقرير نشره موقع "ماركت إنسايدر" إلى أن الرجل الذي يعرف على كونه أحد أكثر المستثمرين حنكة في وول ستريت، ربما تكبد خسائر تقدر بنحو 70 مليار دولار من خلال شركته "Berkshire Hathaway" مع خسائر لأسهم أكبر 10 شركات تتركز بها استثمارات الشركة.
وشهدت أسهم الشركات الكبرى التي يستثمر بها بافيت خسائر بالمتوسط بلغت نحو 37% بين 20 فبراير حتى 18مارس.
وبُنيت تلك التقديرات على افتراض أن رجل الأعمال الأميركي لم ينوع محفظة استثمارات الأسهم عن آخر إفصاح في نهاية العام الماضي.
وفقدت أسهم العشر شركات الكبرى في محفظة بافيت للأسهم نحو 68 مليارا من قيمتها السوقية خلال المدة، لتبلغ نحو 140 مليار دولار من مستوى سابق بلغ 208 مليارات دولار.
ومن أبرز الشركات التي تستثمر بها "بيركشاير هاثاواي": شركة آبل الأميركية التي تراجعت أسهمها 23%، ما أدى إلى تراجع قيمة حصة بافيت في عملاق صناعة التكنولوجيا الأميركية والبالغ نحو 5.6%.
فيما هبطت أيضا أسهم بنك أوف أميركا 43% لتمحو نحو 14 مليار دولار من استثمارات وارن بافيت بها.
وكانت أسوأ الشركات في محفظة الأسهم لدى بافيت سهم شركة دلتا للطيران الذي هبط بنحو 60% مع فرض المزيد من القيود على حركة الطيران لكبح انتشار الوباء.
وبحسب مجلة فوربس الأميركية، تبلغ ثروة بافيت نحو 68 مليار دولار بالمرتبة الثالثة عالمياً.