ترجمات - أبوظبي
فتك فيروس كورونا (كوفيد 19) بقطاع السياحة، بعد أن أدى إلى توقف حركة الطيران في كثير من الدول، وقد توقعت الأمم المتحدة أن يسفر ذلك عن تراجع السياحة العالمية بنسبة تتراوح بين 20 إلى 30% خلال عام 2020.
وتتخذ الحكومات في أنحاء العالم إجراءات غير مسبوقة لاحتواء تفشي فيروس (كوفيد 19)، من بينها إغلاق الحدود ووقف حركة الطيران الداخلية والخارجية.
وفي هذا الصدد، ذكرت منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، أن عدد السائحين الدوليين سينخفض بنسبة تتراوح ما بين 20 و30% خلال 2020، مقارنة مع العام الماضي.
وأضافت على موقعها الرسمي: "تؤكد منظمة السياحة العالمية أن هذه الأرقام تستند إلى آخر التطورات، حيث يواجه المجتمع الدولي تحدياً اجتماعياً واقتصادياً غير مسبوق، نظراً لحالة عدم اليقين الشديدة".
وتابعت: "تراجع السياحة العالمية يعني بالضرورة انخفاض عائدات السياحة بما يتراوح ما بين 300-450 مليار دولار".
وأوضحت المنظمة أنه في عام 2009، على خلفية الأزمة الاقتصادية العالمية، انخفض عدد السياح الدوليين بنسبة 4 في المئة، في حين أدى تفشي فيروس "سارس" إلى انخفاض بنسبة 0.4 في المئة فقط في عام 2003.
وتشير أسوأ توقعات الخبراء إلى أن قطاع السياحة على مستوى العالم سيتكبد خسائر تزيد عن 300 مليار دولار أميركي، إن استمرت أزمة فيروس كورنا (كوفيد 19) حتى نهاية أبريل المقبل.
ويتوقع الخبراء كذلك أن يلقي تراجع السياحة العالمية بظلاله على قطاعات أخرى تكميلية مرتبطة بالسياحة، مثل الصناعات الترفيهية.
فتك فيروس كورونا (كوفيد 19) بقطاع السياحة، بعد أن أدى إلى توقف حركة الطيران في كثير من الدول، وقد توقعت الأمم المتحدة أن يسفر ذلك عن تراجع السياحة العالمية بنسبة تتراوح بين 20 إلى 30% خلال عام 2020.
وتتخذ الحكومات في أنحاء العالم إجراءات غير مسبوقة لاحتواء تفشي فيروس (كوفيد 19)، من بينها إغلاق الحدود ووقف حركة الطيران الداخلية والخارجية.
وفي هذا الصدد، ذكرت منظمة السياحة العالمية التابعة للأمم المتحدة، أن عدد السائحين الدوليين سينخفض بنسبة تتراوح ما بين 20 و30% خلال 2020، مقارنة مع العام الماضي.
وأضافت على موقعها الرسمي: "تؤكد منظمة السياحة العالمية أن هذه الأرقام تستند إلى آخر التطورات، حيث يواجه المجتمع الدولي تحدياً اجتماعياً واقتصادياً غير مسبوق، نظراً لحالة عدم اليقين الشديدة".
وتابعت: "تراجع السياحة العالمية يعني بالضرورة انخفاض عائدات السياحة بما يتراوح ما بين 300-450 مليار دولار".
وأوضحت المنظمة أنه في عام 2009، على خلفية الأزمة الاقتصادية العالمية، انخفض عدد السياح الدوليين بنسبة 4 في المئة، في حين أدى تفشي فيروس "سارس" إلى انخفاض بنسبة 0.4 في المئة فقط في عام 2003.
وتشير أسوأ توقعات الخبراء إلى أن قطاع السياحة على مستوى العالم سيتكبد خسائر تزيد عن 300 مليار دولار أميركي، إن استمرت أزمة فيروس كورنا (كوفيد 19) حتى نهاية أبريل المقبل.
ويتوقع الخبراء كذلك أن يلقي تراجع السياحة العالمية بظلاله على قطاعات أخرى تكميلية مرتبطة بالسياحة، مثل الصناعات الترفيهية.