(وكالات): ارتفعت أسعار النفط بما يزيد عن دولار للبرميل الاثنين مدعومة بتخفيضات الإنتاج ومؤشرات على تعاف تدريجي للطلب مع تخفيف القيود لاحتواء فيروس كورونا (كوفيد19).
وارتفع خام برنت 1.81 دولار ما يعادل 5.1 بالمئة إلى 34.36 دولار للبرميل بعد أن لامس أعلى مستوى منذ 13 أبريل.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.45 دولار ما يوازي 8.3 بالمئة إلى 31.88 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى منذ 16 مارس. وسجل عقد يوليو تموز الأكثر تداولاً 31.05 دولار مرتفعاً 1.53 دولار للبرميل.
وينتهي عقد الخام الأمريكي تسليم يونيو الثلاثاء ولكن ليس هناك ما يشير لتكرار الهبوط التاريخي لأقل من الصفر الذي حدث الشهر الماضي عشية انتهاء العمل بعقد مايو وسط مؤشرات على تعافي الطلب على الخام وأنواع الوقود من كبوته.
كما أن الإنتاج ينخفض مع تقليص شركات الطاقة الأمريكية عدد حفارات النفط والغاز العاملة لأقل مستوى على الإطلاق للأسبوع الثاني على التوالي. وساهم ذلك جزئياً في تهدئة المخاوف من نفاد طاقة التخزين في نقطة تسليم عقد الخام الأمريكي في كاشينح بأوكلاهوما.
وقال مايكل مكارثي من سي.إم.سي ماركتس بسيدني "في ظل السحب المفاجيء الذي شهدناه من المخزونات في الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي، يبدو مستبعداً أن تتجدد مخاوف طاقة التخزين".
{{ article.visit_count }}
وارتفع خام برنت 1.81 دولار ما يعادل 5.1 بالمئة إلى 34.36 دولار للبرميل بعد أن لامس أعلى مستوى منذ 13 أبريل.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.45 دولار ما يوازي 8.3 بالمئة إلى 31.88 دولار للبرميل بعدما سجل أعلى مستوى منذ 16 مارس. وسجل عقد يوليو تموز الأكثر تداولاً 31.05 دولار مرتفعاً 1.53 دولار للبرميل.
وينتهي عقد الخام الأمريكي تسليم يونيو الثلاثاء ولكن ليس هناك ما يشير لتكرار الهبوط التاريخي لأقل من الصفر الذي حدث الشهر الماضي عشية انتهاء العمل بعقد مايو وسط مؤشرات على تعافي الطلب على الخام وأنواع الوقود من كبوته.
كما أن الإنتاج ينخفض مع تقليص شركات الطاقة الأمريكية عدد حفارات النفط والغاز العاملة لأقل مستوى على الإطلاق للأسبوع الثاني على التوالي. وساهم ذلك جزئياً في تهدئة المخاوف من نفاد طاقة التخزين في نقطة تسليم عقد الخام الأمريكي في كاشينح بأوكلاهوما.
وقال مايكل مكارثي من سي.إم.سي ماركتس بسيدني "في ظل السحب المفاجيء الذي شهدناه من المخزونات في الولايات المتحدة في الأسبوع الماضي، يبدو مستبعداً أن تتجدد مخاوف طاقة التخزين".