إفي:
انخفض الناتج المحلي الإجمالي البريطاني بنسبة 2.2% في الربع الأول من العام مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة عليه، وهو أكبر انخفاض منذ عام 1979، حسبما أفاد مكتب الإحصاءات الوطني الثلاثاء.
وأضاف المكتب أن من بين القطاعات التي سجلت أكبر انخفاضات بين يناير ومارس قطاع الخدمات، الذي انخفض بنسبة 2.3%؛ والقطاع الصناعي بـ 1.1%؛ والبناء بنسبة 1.7%.
ويعد هذا هو أحدث حساب تقرير صادر عن مكتب الإحصاءات الوطني عن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني، حيث يظهر تأثير وباء كورونا المستجد (كوفيد-19) والحجر الصحي في البلاد منذ نهاية مارس الماضي.
وأشار المكتب إلى أنه مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.7%، مضيفا أن استهلاك الأسر انخفض بنسبة 2.9% في الربع الأول من عام 2020 مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة عليه، وهو ما يمثل أكبر انخفاض في الاستهلاك منذ الربع الثالث من عام 1979.
وأقر المكتب بأنه واجه تحديات في حساب الناتج المحلي الإجمالي بسبب التغيير في النشاط الاقتصادي وتطبيق الإجراءات الحكومية لمواجهة أزمة الوباء التاجي.
وقال الخبير في مكتب الإحصاءات الوطني، جوناثان آثو، الثلاثاء إن "نظرة تفصيلية على الاقتصاد في الربع الأول تظهر أن الناتج المحلي الإجمالي قد تقلص بشكل أكثر حدة من التقديرات الأصلية"، حيث كانت التقديرات الأولية تشير إلى تراجع بنسبة 2% فقط.
انخفض الناتج المحلي الإجمالي البريطاني بنسبة 2.2% في الربع الأول من العام مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة عليه، وهو أكبر انخفاض منذ عام 1979، حسبما أفاد مكتب الإحصاءات الوطني الثلاثاء.
وأضاف المكتب أن من بين القطاعات التي سجلت أكبر انخفاضات بين يناير ومارس قطاع الخدمات، الذي انخفض بنسبة 2.3%؛ والقطاع الصناعي بـ 1.1%؛ والبناء بنسبة 1.7%.
ويعد هذا هو أحدث حساب تقرير صادر عن مكتب الإحصاءات الوطني عن الناتج المحلي الإجمالي البريطاني، حيث يظهر تأثير وباء كورونا المستجد (كوفيد-19) والحجر الصحي في البلاد منذ نهاية مارس الماضي.
وأشار المكتب إلى أنه مقارنة بالربع المماثل من العام السابق، انخفض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 1.7%، مضيفا أن استهلاك الأسر انخفض بنسبة 2.9% في الربع الأول من عام 2020 مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة عليه، وهو ما يمثل أكبر انخفاض في الاستهلاك منذ الربع الثالث من عام 1979.
وأقر المكتب بأنه واجه تحديات في حساب الناتج المحلي الإجمالي بسبب التغيير في النشاط الاقتصادي وتطبيق الإجراءات الحكومية لمواجهة أزمة الوباء التاجي.
وقال الخبير في مكتب الإحصاءات الوطني، جوناثان آثو، الثلاثاء إن "نظرة تفصيلية على الاقتصاد في الربع الأول تظهر أن الناتج المحلي الإجمالي قد تقلص بشكل أكثر حدة من التقديرات الأصلية"، حيث كانت التقديرات الأولية تشير إلى تراجع بنسبة 2% فقط.