دعت جمعية البحرين للمعارض والمؤتمرات جميع المعنيين فى القطاع إلى اجتماع عاجل عبر "الأون لاين" فى 15 يوليو الجارى لمناقشة الأوضاع والتحديات التى أفرزتها جائحة كورونا (كوفيد 19) على القطاع.
وقالت إن العديد من الشركات بالقطاع أصبحت فى وضع "مقلق" وناشدت الجهات الرسمية بضم شركات المعارض والمؤتمرات إلى قائمة القطاعات الأكثر تضرراً وشمولها الدعم المقرر لهذه القطاعات.
وقال رئيس الجمعية كاظم السعيد، إن الجمعية تدرك حجم الأضرار التى أصابت القطاع بسبب الجائحة، مشيراً إلى أنه بعد مرحلة التفاؤل بمستقبل هذا القطاع والآفاق الواعدة التى كنا نحملها فى هذا المجال، جاءت أزمة كورونا (كوفيد 19) لتلقى مع الأسف الشديد بظلال ثقيلة على القطاع وتغير كل الحسابات والتوقعات المتفائلة لفترة من الزمن.
وأضاف: "لذلك يأتى الاجتماع المدعوة إليه كل شركات المعارض والمؤتمرات بهدف بلورة الرؤى والمقترحات الهادفة لمواجهة هذه التحديات وتحديد السبل التى من شأنها النهوض مجدداً بهذا القطاع الحيوى الذى كان يعوّل عليه كأحد القطاعات التى يمكن أن يكون لها إسهامات بارزة على صعيد دعم سياسات الحكومة الموقرة فى مجال تنويع مصادر الدخل وتوفير المزيد من فرص العمل النوعية للمواطنين".
وأوضح السعيد أن الشركات المنظمة للمعارض والمؤتمرات هي اليوم فى وضع لا تحسد عليه، إذ تعرضت إلى أضرار فادحة بسبب توقف نشاط هذا الشركات توقفاً كلياً، وبالتالى فهي تستحق الدعم والمساندة، مشيراً إلى الاجتماع الذى سيضم هذه الشركات هو فى غاية الأهمية للنقاش حول مستقبل هذا القطاع.
وقالت إن العديد من الشركات بالقطاع أصبحت فى وضع "مقلق" وناشدت الجهات الرسمية بضم شركات المعارض والمؤتمرات إلى قائمة القطاعات الأكثر تضرراً وشمولها الدعم المقرر لهذه القطاعات.
وقال رئيس الجمعية كاظم السعيد، إن الجمعية تدرك حجم الأضرار التى أصابت القطاع بسبب الجائحة، مشيراً إلى أنه بعد مرحلة التفاؤل بمستقبل هذا القطاع والآفاق الواعدة التى كنا نحملها فى هذا المجال، جاءت أزمة كورونا (كوفيد 19) لتلقى مع الأسف الشديد بظلال ثقيلة على القطاع وتغير كل الحسابات والتوقعات المتفائلة لفترة من الزمن.
وأضاف: "لذلك يأتى الاجتماع المدعوة إليه كل شركات المعارض والمؤتمرات بهدف بلورة الرؤى والمقترحات الهادفة لمواجهة هذه التحديات وتحديد السبل التى من شأنها النهوض مجدداً بهذا القطاع الحيوى الذى كان يعوّل عليه كأحد القطاعات التى يمكن أن يكون لها إسهامات بارزة على صعيد دعم سياسات الحكومة الموقرة فى مجال تنويع مصادر الدخل وتوفير المزيد من فرص العمل النوعية للمواطنين".
وأوضح السعيد أن الشركات المنظمة للمعارض والمؤتمرات هي اليوم فى وضع لا تحسد عليه، إذ تعرضت إلى أضرار فادحة بسبب توقف نشاط هذا الشركات توقفاً كلياً، وبالتالى فهي تستحق الدعم والمساندة، مشيراً إلى الاجتماع الذى سيضم هذه الشركات هو فى غاية الأهمية للنقاش حول مستقبل هذا القطاع.