دخلت شركة تابعة لـ إنرون كورب، وهي شركة طاقة عملاقة أميركية انهارت قبل نحو عقدين من الزمان بعد فضيحة تلاعب في قوائمها المالية، في نزاع قضائي من السلطات النيجيرية والأميركية حول متحصلات بيع يخت فاخر تبلغ قيمته نحو 80 مليون دولار.
وقامت السلطات الأميركية في 2018 بمصادرة اليخت الفاخر بعد رفع دعوى قضائية لاسترداد أصول، قالت فيها الحكومة الأميركية إن رجل الأعمال النيجيري كولولي أولكو، والذي كان مسؤولا عن وحدة إنرون في نيجيريا، اشترى اليخت من أموال دفعتها الشركة كرشاوي إلى أليسون مادويك أول رئيسة نسائية لأوبك ووزيرة النفط النيجيرية السابقة التي يتم محاكمتها بتهم فساد.
وبيع اليخت Galactica في مزاد علني مقابل نحو 37 مليون دولار العام الماضي وأعيد تسميته إلى Illusion قبل أن تدخل نيجيريا على الخط لتطالب بمستحقاتها في متحصلات بيع اليخت الفاخر والذي يبلغ طوله نحو 213 قدما، بحسب ما ذكرته بلومبرغ.
وتطالب شركة إنرون نيجيريا بجزء من متحصلات عملية البيع يبلغ نحو 22 مليون دولار في وقت قالت به السلطات الأميركية إن الشركات تحاول التلاعب في الأصول للهروب من دفع مستحقات الدائنين.
والشركة التي تأسست بالعام 1985 كانت يوما ما ملئ السمع والبصر في قطاع الطاقة الأميركي قبل أن تنهار على نحو مفاجئ بالعام 2002 بعد كشف فضيحة تلاعب في قوائمها المالية وتضليل المستثمرين على نحو متعمد لسنوات طويلة قبل أن تعلن عن تعثرها.
وبيعت الشركة التابعة لـ إنرون في نيجيريا بعد إفلاسها لإحدى الشركات المسجلة في جزر الكايمن مقابل نحو 750 ألف دولار فقط بالعام 2004 ودخلت في صراع مع الحكومة النيجيرية حول عقد تنفيذ محطة للطاقة قبل الذهاب للتحكيم الدولي والذي قضى بأحقية الشركة في تعويض قدره نحو 11.1 مليون دولار.
وقامت السلطات الأميركية في 2018 بمصادرة اليخت الفاخر بعد رفع دعوى قضائية لاسترداد أصول، قالت فيها الحكومة الأميركية إن رجل الأعمال النيجيري كولولي أولكو، والذي كان مسؤولا عن وحدة إنرون في نيجيريا، اشترى اليخت من أموال دفعتها الشركة كرشاوي إلى أليسون مادويك أول رئيسة نسائية لأوبك ووزيرة النفط النيجيرية السابقة التي يتم محاكمتها بتهم فساد.
وبيع اليخت Galactica في مزاد علني مقابل نحو 37 مليون دولار العام الماضي وأعيد تسميته إلى Illusion قبل أن تدخل نيجيريا على الخط لتطالب بمستحقاتها في متحصلات بيع اليخت الفاخر والذي يبلغ طوله نحو 213 قدما، بحسب ما ذكرته بلومبرغ.
وتطالب شركة إنرون نيجيريا بجزء من متحصلات عملية البيع يبلغ نحو 22 مليون دولار في وقت قالت به السلطات الأميركية إن الشركات تحاول التلاعب في الأصول للهروب من دفع مستحقات الدائنين.
والشركة التي تأسست بالعام 1985 كانت يوما ما ملئ السمع والبصر في قطاع الطاقة الأميركي قبل أن تنهار على نحو مفاجئ بالعام 2002 بعد كشف فضيحة تلاعب في قوائمها المالية وتضليل المستثمرين على نحو متعمد لسنوات طويلة قبل أن تعلن عن تعثرها.
وبيعت الشركة التابعة لـ إنرون في نيجيريا بعد إفلاسها لإحدى الشركات المسجلة في جزر الكايمن مقابل نحو 750 ألف دولار فقط بالعام 2004 ودخلت في صراع مع الحكومة النيجيرية حول عقد تنفيذ محطة للطاقة قبل الذهاب للتحكيم الدولي والذي قضى بأحقية الشركة في تعويض قدره نحو 11.1 مليون دولار.