أكد رجل الأعمال، ومالك شركة "مونتريال للسيارات" إبراهيم عبدالله الشيخ، أن "معارض شركة "مونتريال للسيارات" فخورة بالموارد البشرية البحرينية"، مشدداً على استمرار الشركة في تهيئة الكوادر البحرينية وصقلها وتجهيزها من أجل الالتحاق بسوق العمل".
وأوضح الشيخ أن ما تحصل عليه الشركة من دعم من المملكة لتوظيف وتدريب البحرينيين هو محل فخر واعتزاز، مشيراً إلى أن ذلك يعتبر حافزاً لكافة الشركات البحرينية.
وقال: منذ بناء الدولة الحديثة، والمملكة تفخر بأبنائها وتعول عليهم من أجل النهوض بالقطاع الاقتصادي الوطني بما يمتلكونه من حس المسؤولية ومن قدرة على الابتكار والتطوير عبر الانخراط في سوق العمل".
ودعا رجل الأعمال إلى تشجيع الشباب على الإبداع والابتكار في التجارة، موضحاً أن الفرص الاستثمارية كثيرة وواعدة والسوق يسع الجميع، لاسيما وأن سوق العمل مليء بالفرص الواعدة التي يستطيع الشباب البحريني استغلالها أفضل استغلال من أجل تطوير الأداء من خلالها.
وشدد على أن شباب البحرين هم أمل المملكة وسر نهضتها والركيزة الأساسية لدفع عجلة التطور والنمو في ظل ما يمتلكون من إصرار وعزيمة وخبرة وطاقة كبيرة تسهم بشكل مباشر في تحسين جودة وكفاءة الخدمات الاقتصادية وفق أفضل التطبيقات والممارسات الإدارية العالمية، وتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والشراكة التجارية".
ونوه الشيخ إلى "ما تتمتع به مملكة البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وما تقدمه الحكومة البحرينية من تسهيلات للشباب برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والجهود والأفكار الاقتصادية الخلاقة التي تستهدف قطاع الشباب، والتي يتبناها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وثمن الشيخ توجيهات الدولة بأهمية إتاحة المجال للشباب وإشراكهم في المسؤولية باعتبارهم عماد المستقبل لاسيما وأنهم مصدر قوة البحرين نحو المستقبل، مشيراً إلى أن تلك التوجيهات تؤكد حرص المملكة على أبنائها شباب البحرين وعلى ضرورة وضع الثقة فيهم للنهوض بمستقبل المملكة لاسيما قطاع الاقتصاد الوطني.
ونوه مالك شركة "مونتريال للسيارات" إلى أن الشركة حريصة كل الحرص على تهيئة وصقل وتجهيز الكوادر البحرينية من أجل الالتحاق بسوق العمل، وقال: نشعر بالفخر بالموارد البشرية البحرينية، وثقتنا في تلك الكوادر الوطنية مطلقة ونراهن عليها دائماً في تقديم أفضل ما لديها من أفكار وابتكارات تسهم بشكل مباشر في النهوض بمستقبل المملكة خلال المرحلة المقبلة.
وأشار الشيخ إلى تمسكه بضروره إعداد وتأهيل الكفاءات الوطنية الشابة الأمر الذي يزيد من فاعلية الأداء الاقتصادي وينعكس إيجاباً على الحركة التجارية في البحرين.
وخلص الشيخ إلى أن رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يكون لديهم الرغبة في الاستعانة بتلك الكوادر الشابة المؤهلة لقيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية، بالإضافة إلى أن ذلك ينعش ويثري الحركة الاقتصادية، ويحرك نمو الشركات والمؤسسات التجارية ويصب في صالح الاقتصاد الوطني ما يعود بالنفع والخير على الوطن والمواطن".
وأوضح الشيخ أن ما تحصل عليه الشركة من دعم من المملكة لتوظيف وتدريب البحرينيين هو محل فخر واعتزاز، مشيراً إلى أن ذلك يعتبر حافزاً لكافة الشركات البحرينية.
وقال: منذ بناء الدولة الحديثة، والمملكة تفخر بأبنائها وتعول عليهم من أجل النهوض بالقطاع الاقتصادي الوطني بما يمتلكونه من حس المسؤولية ومن قدرة على الابتكار والتطوير عبر الانخراط في سوق العمل".
ودعا رجل الأعمال إلى تشجيع الشباب على الإبداع والابتكار في التجارة، موضحاً أن الفرص الاستثمارية كثيرة وواعدة والسوق يسع الجميع، لاسيما وأن سوق العمل مليء بالفرص الواعدة التي يستطيع الشباب البحريني استغلالها أفضل استغلال من أجل تطوير الأداء من خلالها.
وشدد على أن شباب البحرين هم أمل المملكة وسر نهضتها والركيزة الأساسية لدفع عجلة التطور والنمو في ظل ما يمتلكون من إصرار وعزيمة وخبرة وطاقة كبيرة تسهم بشكل مباشر في تحسين جودة وكفاءة الخدمات الاقتصادية وفق أفضل التطبيقات والممارسات الإدارية العالمية، وتسريع وتيرة التنمية الاقتصادية والشراكة التجارية".
ونوه الشيخ إلى "ما تتمتع به مملكة البحرين من أمن وأمان واستقرار، في ظل العهد الزاهر لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، وما تقدمه الحكومة البحرينية من تسهيلات للشباب برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، والجهود والأفكار الاقتصادية الخلاقة التي تستهدف قطاع الشباب، والتي يتبناها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد، نائب القائد الأعلى، النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وثمن الشيخ توجيهات الدولة بأهمية إتاحة المجال للشباب وإشراكهم في المسؤولية باعتبارهم عماد المستقبل لاسيما وأنهم مصدر قوة البحرين نحو المستقبل، مشيراً إلى أن تلك التوجيهات تؤكد حرص المملكة على أبنائها شباب البحرين وعلى ضرورة وضع الثقة فيهم للنهوض بمستقبل المملكة لاسيما قطاع الاقتصاد الوطني.
ونوه مالك شركة "مونتريال للسيارات" إلى أن الشركة حريصة كل الحرص على تهيئة وصقل وتجهيز الكوادر البحرينية من أجل الالتحاق بسوق العمل، وقال: نشعر بالفخر بالموارد البشرية البحرينية، وثقتنا في تلك الكوادر الوطنية مطلقة ونراهن عليها دائماً في تقديم أفضل ما لديها من أفكار وابتكارات تسهم بشكل مباشر في النهوض بمستقبل المملكة خلال المرحلة المقبلة.
وأشار الشيخ إلى تمسكه بضروره إعداد وتأهيل الكفاءات الوطنية الشابة الأمر الذي يزيد من فاعلية الأداء الاقتصادي وينعكس إيجاباً على الحركة التجارية في البحرين.
وخلص الشيخ إلى أن رجال الأعمال في البحرين دائماً ما يكون لديهم الرغبة في الاستعانة بتلك الكوادر الشابة المؤهلة لقيادة المشروعات الكبيرة والاستثمارات المتميزة، الأمر الذي يعزز من مكانة مملكة البحرين على الخارطة الدولية والعالمية، بالإضافة إلى أن ذلك ينعش ويثري الحركة الاقتصادية، ويحرك نمو الشركات والمؤسسات التجارية ويصب في صالح الاقتصاد الوطني ما يعود بالنفع والخير على الوطن والمواطن".