كرَّمت رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى سبيكة خليفة الفضالة، عدداً من الطلبة والطالبات من ذوي الهمم والعزيمة، بعد نجاحهم في اجتياز المرحلة الثانوية، وذلك في حفل خاص أقيم صباح أمس بحضور رؤساء وممثلي عدد من الجهات والمؤسسات المعنية بذوي الهمم، روعي خلاله الالتزام بتطبيق واتباع كافة الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية المتبعة في هذه المرحلة.
وقالت الفضالة إنَّ الطلبة المكرّمين حققوا بعزيمتهم نجاحاً يشكل فخراً واعتزازاً للجميع، معتبرة تكريمهم جزءاً من المسؤولية المجتمعية تجاههم، لما يبذلونه من جهود تعكس إصرارهم وإرادتهم على وضع بصمات نجاح وتميز في شتى المجالات.
وأشارت الفضالة إلى أن الاحتفاء والتكريم بما يحققه ذوو الهمم والعزيمة من منجزات ونجاحات، سواءً في المراحل الدراسية أو في أي مجال آخر، يعتبر دافعاً وحافزاً لهم لمواصلة العطاء، وتجاوز التحديات والصعوبات التي يواجهونها في الحياة بسبب ظروفهم الخاصة، والإسهام في التنمية المجتمعية.
وذكرت الفضالة أن الاحتفاء بالخريجين من ذوي الهمم يعد تتويجاً وتكريماً لكل الجهود التي بذلوها طيلة السنوات الدراسية، وحرصهم على التحصيل الدراسي، والاندماج مع أقرانهم في الصفوف الدراسية، مؤكدة أن ذوي الهمم في مملكة البحرين يمثلون نموذجاً مشرفاً في العطاء وتحمل المسؤولية الوطنية، واستمرار الجد والاجتهاد لإعلاء اسم مملكة البحرين.
ولفتت رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، إلى أن الكثيرين من ذوي الهمم يمثلون طاقات شبابية وإبداعية متميزة، وهو الأمر الذي يتطلب مزيداً من الاهتمام والرعاية لهم، وتعزيز الخدمات والتسهيلات المتوفرة لهم، مثمنة الدعم والمساندة التي قدمتها وزارة التربية والتعليم لكل الطلبة من فئة ذوي الهمم، وتشجيعهم على الاستمرار في التحصيل العلمي الجامعي بعد إكمال المرحلة الثانوية.
يشار إلى أن حفل تكريم خريجي ذوي الهمم أقيم برعاية سعادة السيدة سبيكة خليفة الفضالة، وبالتعاون مع المعهد البحريني السعودي للمكفوفين، وجمعية الصم البحرينية، وجمعية الصداقة للمكفوفين، إلى جانب عدد من الجهات المعنية بذوي الهمم.
{{ article.visit_count }}
وقالت الفضالة إنَّ الطلبة المكرّمين حققوا بعزيمتهم نجاحاً يشكل فخراً واعتزازاً للجميع، معتبرة تكريمهم جزءاً من المسؤولية المجتمعية تجاههم، لما يبذلونه من جهود تعكس إصرارهم وإرادتهم على وضع بصمات نجاح وتميز في شتى المجالات.
وأشارت الفضالة إلى أن الاحتفاء والتكريم بما يحققه ذوو الهمم والعزيمة من منجزات ونجاحات، سواءً في المراحل الدراسية أو في أي مجال آخر، يعتبر دافعاً وحافزاً لهم لمواصلة العطاء، وتجاوز التحديات والصعوبات التي يواجهونها في الحياة بسبب ظروفهم الخاصة، والإسهام في التنمية المجتمعية.
وذكرت الفضالة أن الاحتفاء بالخريجين من ذوي الهمم يعد تتويجاً وتكريماً لكل الجهود التي بذلوها طيلة السنوات الدراسية، وحرصهم على التحصيل الدراسي، والاندماج مع أقرانهم في الصفوف الدراسية، مؤكدة أن ذوي الهمم في مملكة البحرين يمثلون نموذجاً مشرفاً في العطاء وتحمل المسؤولية الوطنية، واستمرار الجد والاجتهاد لإعلاء اسم مملكة البحرين.
ولفتت رئيس لجنة شؤون الشباب بمجلس الشورى، إلى أن الكثيرين من ذوي الهمم يمثلون طاقات شبابية وإبداعية متميزة، وهو الأمر الذي يتطلب مزيداً من الاهتمام والرعاية لهم، وتعزيز الخدمات والتسهيلات المتوفرة لهم، مثمنة الدعم والمساندة التي قدمتها وزارة التربية والتعليم لكل الطلبة من فئة ذوي الهمم، وتشجيعهم على الاستمرار في التحصيل العلمي الجامعي بعد إكمال المرحلة الثانوية.
يشار إلى أن حفل تكريم خريجي ذوي الهمم أقيم برعاية سعادة السيدة سبيكة خليفة الفضالة، وبالتعاون مع المعهد البحريني السعودي للمكفوفين، وجمعية الصم البحرينية، وجمعية الصداقة للمكفوفين، إلى جانب عدد من الجهات المعنية بذوي الهمم.