أعلنت شركة ألمنيوم البحرين "ألبا" أكبر مصهر للألمنيوم في العالم باستثناء الصين، أن إجمالي الربح لأشهر النصف الأول من 2020 بلغ 55.2 مليون دينار (146.8 مليون دولار) مقابل 16.2 مليون دينار (43.2 مليون دولار) خلال النصف الأول لعام 2019 بزيادة 241% على أساس سنوي.
من جانب آخر، أعلنت الشركة عن خسارة بلغت 16.4 مليون دينار (43.6 مليون دولار) للربع الثاني من العام 2020، أي بزيادة سنوية بلغت 392% مقابل خسارة بقيمة 3.3 مليون دينار (8.9 مليون دولار) لنفس الفترة من العام 2019.
وأبلغت الشركة عن خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 12 فلساً، مقابل خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 2 فلساً لنفس الفترة من العام 2019.
وبلغ مجموع الخسارة الشاملة للربع الثاني من 2020 ما قيمته 18.2 مليون دينار (48.4 مليون دولار) مقابل مجموع خسارة شاملة للربع الثاني من 2019 بلغ 3.3 مليون دينار (8.9 مليون دولار) أي بزيادة سنوية بلغت 446%.
وبلغ إجمالي الربح للربع الثاني من 2020 ما قيمته 21.6 مليون دينار (57.6 مليون دولار) مقابل 15.4 مليون دينار (40.9 مليون دولار) للربع الثاني من 2019 أي بزيادة سنوية بلغت 41%.
وبالنسبة للنصف الأول من العام 2020، أعلنت الشركة عن خسارة بقيمة 10.6 مليون دينار (28.3 مليون دولار)، أي بانخفاض بلغ 44% على أساس سنوي مقابل خسارة بقيمة 19.1 مليون دينار (50.9 مليون دولار) لنفس الفترة من 2019. وأبلغت الشركة عن خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 8 فلوس مقابل خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 14 فلسًا لنفس الفترة من العام 2019.
وبلغت مجموع الخسارة الشاملة للنصف الأول من 2020 ما قيمته 19.8 مليون دينار (52.7 مليون دولار) أي بزيادة سنوية بلغت 4%، مقابل مجموع خسارة شاملة بلغ 19.1 مليون دينار (50.9 مليون دولار) في النصف الأول من 2019.
وبلغ مجموع حقوق الملكية حتى 30 يونيو ما قيمته 1,057.1 مليون دينار (2,811.5 مليون دولار)، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 2%، مقابل 1,078.6 مليون دينار (2,868.6 مليون دولار) حتى 31 ديسمبر 2019.
وتجاوز مجموع الموجودات حتى 30 يونيو ما قيمته 2,380.7 مليون دينار (6,331.7 مليون دولار) مقابل 2,420.2 مليون دينار (6,436.8 مليون دولار) حتى 31 ديسمبر 2019 أي بانخفاض بلغ 2%.
وفيما يخص الإيرادات من العقود المبرمة مع العملاء خلال الربع الثاني من 2020، سجلت ألبا 244 مليون دينار (649 مليون دولار) مقابل 245 مليون دينار (651.8 مليون دولار) في الربع الثاني من 2019 أي بانخفاض بلغ 0.4% على أساس سنوي.
وفي النصف الأول من 2020، بلغ مجموع الإيرادات من العقود المبرمة مع العملاء ما قيمته 519.9 مليون دينار (1,382.9 مليون دولار)، أي بزيادة بلغت 16% على أساس سنوي، مقارنة بما قيمته 448.6 مليون دينار (1,193 مليون دولار) لنفس الفترة من 2019.
وجاءت إيرادات الشركة مدفوعة خلال الربع الثاني من 2020 بارتفاع حجم مبيعات الألمنيوم بفضل إنتاج خط الصهر السادس، إلا أنها تاثرت بانخفاض الأسعار في بورصة لندن للمعادن بانخفاض سنوي بنسبة 17% "1,494 دولار" لكل طن في الربع الثاني من 2020، مقابل 1,793 دولار أمريكي لكل طن في الربع الثاني من 2019"، فيما تأثرت أرباح الشركة بارتفاع قيمة الاستهلاك والرسوم المالية.
أدى الانتشار العالمي لفيروس كوفيد-19 إلى توقف النشاط الاقتصادي في العالم. حيث تمركزت الخطط الاستراتيجية للحكومات حول السيطرة على انتشار فيروس كوفيد-19، إذ تم تعليق حركة الطيران والخدمات العامة والحد من الأنشطة الصناعية. وكانت السلع الأساسية هي الأكثر تضرراً، كما طال الضرر أيضًا سلسلة توريد الألمنيوم.
وشهد العالم أجمع باستثناء الصين أكبر تراجع في استهلاك الألمنيوم بانخفاض بنسبة 28% على أساس سنوي.
عالمياً، ألقى وباء كوفيد-19 العالمي بتبعاته على طلب الألمنيوم في الأسواق العالمية، حيث تراجع بنسبة 35% في الولايات المتحدة و30% في أوروبا و22% في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وبدأ الاقتصاد في الصين بالانتعاش من آثار الإغلاقات الناجمة عن انتشار الوباء بفضل الإجراءات التحفيزية التي قامت بها الحكومة الصينية، ما أدى إلى تسجيل نمو بنسبة 5% على أساس سنوي في الطلب على الألمنيوم بشكل رئيس بسبب عودة العمل في قطاعي الإنشاء والسيارات.
وشهد الإنتاج العالمي نمواً طفيفاً بنسبة 1% على أساس سنوي، في وقت يستمر إنتاج الألمنيوم الأولي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالنمو بنسبة 25% على أساس سنوي على خلفية إنتاج خط الصهر السادس بشركة البا بشكل رئيس.
وبلغ مخزون بورصة لندن للمعادن 1.6 مليون طن متري حتى نهاية يونيو بارتفاع 66% على أساس سنوي. وبلغ معدل النقد في بورصة لندن للمعادن 1,494 دولار لكل طن بانخفاض بلغ 17% على أساس سنوي، فيما تستمر الضغوطات على أسعار العائدات الأعلى الفعلية لتدفعها نحو الانخفاض.
ومن أبرز أحداث السلامة في ظل جائحة كوفيد-19، أكدت الشركة التعاون المستمر مع فريق البحرين الوطني للتصدي لفيروس كورونا من أجل ضمان سلامة العاملين في البا – سواء من الموظفين أو المقاولين.
وتجاوز حجم المبيعات 390,750 طناً مترياً بزيادة بلغت 25% على أساس سنوي، بينما وصل الإنتاج إلى 378,558 طنًا مترياً بزيادة بلغت 24% على أساس سنوي. وبلغ معدل مبيعات القيمة المضافة 34% من إجمالي الشحنات.
وحققت المرحلة الرابعة من مشروع تايتن وفورات بلغت حوالي 74 مليون دولار مقارنة بهدف الشركة لعام 2020 بتوفير 100 مليون دولار.
من جانب آخر، أعلنت الشركة عن تقدم أعمال إنشاء مصنع معالجة بقايا بطانة خلايا الصهر "SPL"، حيث تجاوز الإنجاز العام للمشروع 21%.
ومن أبرز أولويات الشركة لعام 2020، استمرار التركيز على مبادرة "كوكب السلامة"، والحفاظ على سلامة موظفينا "موظفي ألبا والمقاولين" في ظل جائحة فيروس كوفيد-19، وتحقيق هدف الإنتاج لعام 2020 والبالغ 1,540,000 طن متري.
ومن أبرز الأهداف، تحقيق أهداف مشروع تايتن - المرحلة الرابعة وفورات متوقعة بقيمة 100 مليون دولار بحلول نهاية 2020.
التركيز على الفرص الاستثمارية لتأمين متطلبات المواد الخام (الألومينا).
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة: "مع انتشار فيروس كوفيد-19، فإننا ما زلنا نركز على التأقلم مع الوضع الجديد والحفاظ على سلامة وصحة موظفينا وعمال المقاولين في خضم هذه الأزمة".
وأضاف "على الرغم من الأوضاع الصعبة التي يمر بها السوق، إلا أننا نعتمد على إطلاق طاقاتنا حيث نسعى لإنهاء العام 2020 بتحقيق هدفنا للإنتاج والبالغ 1,540,000 طن متري".
من جهته قال الرئيس التنفيذي للشركة علي البقالي: "يمر العالم اليوم بتغيرات جذرية، الأمر الذي لم يستثنِ صناعة الألمنيوم. ورغم التحديات التي واجهناها إلا أننا تمكنا من الحفاظ على الأداء المستقر من خلال تلبية التزاماتنا تجاه العملاء".
وقال "نسعى في مواجهة هذه الأزمة للاعتماد على ثقافة السلامة ومرونة العمليات التشغيلية في الشركة، الأمر الذي مكننا من تحقيق 24 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت حتى تاريخه".
وتعتزم إدارة الشركة عقد اجتماع هاتفي اليوم لتقديم ومناقشة النتائج المالية والتشغيلية للشركة خلال الربع الثاني من العام 2020، بالإضافة إلى تحديد أولويات الشركة لما تبقى من العام.
{{ article.visit_count }}
من جانب آخر، أعلنت الشركة عن خسارة بلغت 16.4 مليون دينار (43.6 مليون دولار) للربع الثاني من العام 2020، أي بزيادة سنوية بلغت 392% مقابل خسارة بقيمة 3.3 مليون دينار (8.9 مليون دولار) لنفس الفترة من العام 2019.
وأبلغت الشركة عن خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 12 فلساً، مقابل خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 2 فلساً لنفس الفترة من العام 2019.
وبلغ مجموع الخسارة الشاملة للربع الثاني من 2020 ما قيمته 18.2 مليون دينار (48.4 مليون دولار) مقابل مجموع خسارة شاملة للربع الثاني من 2019 بلغ 3.3 مليون دينار (8.9 مليون دولار) أي بزيادة سنوية بلغت 446%.
وبلغ إجمالي الربح للربع الثاني من 2020 ما قيمته 21.6 مليون دينار (57.6 مليون دولار) مقابل 15.4 مليون دينار (40.9 مليون دولار) للربع الثاني من 2019 أي بزيادة سنوية بلغت 41%.
وبالنسبة للنصف الأول من العام 2020، أعلنت الشركة عن خسارة بقيمة 10.6 مليون دينار (28.3 مليون دولار)، أي بانخفاض بلغ 44% على أساس سنوي مقابل خسارة بقيمة 19.1 مليون دينار (50.9 مليون دولار) لنفس الفترة من 2019. وأبلغت الشركة عن خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 8 فلوس مقابل خسارة أساسية ومخفضة للسهم الواحد بقيمة 14 فلسًا لنفس الفترة من العام 2019.
وبلغت مجموع الخسارة الشاملة للنصف الأول من 2020 ما قيمته 19.8 مليون دينار (52.7 مليون دولار) أي بزيادة سنوية بلغت 4%، مقابل مجموع خسارة شاملة بلغ 19.1 مليون دينار (50.9 مليون دولار) في النصف الأول من 2019.
وبلغ مجموع حقوق الملكية حتى 30 يونيو ما قيمته 1,057.1 مليون دينار (2,811.5 مليون دولار)، مسجلاً انخفاضًا بنسبة 2%، مقابل 1,078.6 مليون دينار (2,868.6 مليون دولار) حتى 31 ديسمبر 2019.
وتجاوز مجموع الموجودات حتى 30 يونيو ما قيمته 2,380.7 مليون دينار (6,331.7 مليون دولار) مقابل 2,420.2 مليون دينار (6,436.8 مليون دولار) حتى 31 ديسمبر 2019 أي بانخفاض بلغ 2%.
وفيما يخص الإيرادات من العقود المبرمة مع العملاء خلال الربع الثاني من 2020، سجلت ألبا 244 مليون دينار (649 مليون دولار) مقابل 245 مليون دينار (651.8 مليون دولار) في الربع الثاني من 2019 أي بانخفاض بلغ 0.4% على أساس سنوي.
وفي النصف الأول من 2020، بلغ مجموع الإيرادات من العقود المبرمة مع العملاء ما قيمته 519.9 مليون دينار (1,382.9 مليون دولار)، أي بزيادة بلغت 16% على أساس سنوي، مقارنة بما قيمته 448.6 مليون دينار (1,193 مليون دولار) لنفس الفترة من 2019.
وجاءت إيرادات الشركة مدفوعة خلال الربع الثاني من 2020 بارتفاع حجم مبيعات الألمنيوم بفضل إنتاج خط الصهر السادس، إلا أنها تاثرت بانخفاض الأسعار في بورصة لندن للمعادن بانخفاض سنوي بنسبة 17% "1,494 دولار" لكل طن في الربع الثاني من 2020، مقابل 1,793 دولار أمريكي لكل طن في الربع الثاني من 2019"، فيما تأثرت أرباح الشركة بارتفاع قيمة الاستهلاك والرسوم المالية.
أدى الانتشار العالمي لفيروس كوفيد-19 إلى توقف النشاط الاقتصادي في العالم. حيث تمركزت الخطط الاستراتيجية للحكومات حول السيطرة على انتشار فيروس كوفيد-19، إذ تم تعليق حركة الطيران والخدمات العامة والحد من الأنشطة الصناعية. وكانت السلع الأساسية هي الأكثر تضرراً، كما طال الضرر أيضًا سلسلة توريد الألمنيوم.
وشهد العالم أجمع باستثناء الصين أكبر تراجع في استهلاك الألمنيوم بانخفاض بنسبة 28% على أساس سنوي.
عالمياً، ألقى وباء كوفيد-19 العالمي بتبعاته على طلب الألمنيوم في الأسواق العالمية، حيث تراجع بنسبة 35% في الولايات المتحدة و30% في أوروبا و22% في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وبدأ الاقتصاد في الصين بالانتعاش من آثار الإغلاقات الناجمة عن انتشار الوباء بفضل الإجراءات التحفيزية التي قامت بها الحكومة الصينية، ما أدى إلى تسجيل نمو بنسبة 5% على أساس سنوي في الطلب على الألمنيوم بشكل رئيس بسبب عودة العمل في قطاعي الإنشاء والسيارات.
وشهد الإنتاج العالمي نمواً طفيفاً بنسبة 1% على أساس سنوي، في وقت يستمر إنتاج الألمنيوم الأولي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالنمو بنسبة 25% على أساس سنوي على خلفية إنتاج خط الصهر السادس بشركة البا بشكل رئيس.
وبلغ مخزون بورصة لندن للمعادن 1.6 مليون طن متري حتى نهاية يونيو بارتفاع 66% على أساس سنوي. وبلغ معدل النقد في بورصة لندن للمعادن 1,494 دولار لكل طن بانخفاض بلغ 17% على أساس سنوي، فيما تستمر الضغوطات على أسعار العائدات الأعلى الفعلية لتدفعها نحو الانخفاض.
ومن أبرز أحداث السلامة في ظل جائحة كوفيد-19، أكدت الشركة التعاون المستمر مع فريق البحرين الوطني للتصدي لفيروس كورونا من أجل ضمان سلامة العاملين في البا – سواء من الموظفين أو المقاولين.
وتجاوز حجم المبيعات 390,750 طناً مترياً بزيادة بلغت 25% على أساس سنوي، بينما وصل الإنتاج إلى 378,558 طنًا مترياً بزيادة بلغت 24% على أساس سنوي. وبلغ معدل مبيعات القيمة المضافة 34% من إجمالي الشحنات.
وحققت المرحلة الرابعة من مشروع تايتن وفورات بلغت حوالي 74 مليون دولار مقارنة بهدف الشركة لعام 2020 بتوفير 100 مليون دولار.
من جانب آخر، أعلنت الشركة عن تقدم أعمال إنشاء مصنع معالجة بقايا بطانة خلايا الصهر "SPL"، حيث تجاوز الإنجاز العام للمشروع 21%.
ومن أبرز أولويات الشركة لعام 2020، استمرار التركيز على مبادرة "كوكب السلامة"، والحفاظ على سلامة موظفينا "موظفي ألبا والمقاولين" في ظل جائحة فيروس كوفيد-19، وتحقيق هدف الإنتاج لعام 2020 والبالغ 1,540,000 طن متري.
ومن أبرز الأهداف، تحقيق أهداف مشروع تايتن - المرحلة الرابعة وفورات متوقعة بقيمة 100 مليون دولار بحلول نهاية 2020.
التركيز على الفرص الاستثمارية لتأمين متطلبات المواد الخام (الألومينا).
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة الشيخ دعيج بن سلمان بن دعيج آل خليفة: "مع انتشار فيروس كوفيد-19، فإننا ما زلنا نركز على التأقلم مع الوضع الجديد والحفاظ على سلامة وصحة موظفينا وعمال المقاولين في خضم هذه الأزمة".
وأضاف "على الرغم من الأوضاع الصعبة التي يمر بها السوق، إلا أننا نعتمد على إطلاق طاقاتنا حيث نسعى لإنهاء العام 2020 بتحقيق هدفنا للإنتاج والبالغ 1,540,000 طن متري".
من جهته قال الرئيس التنفيذي للشركة علي البقالي: "يمر العالم اليوم بتغيرات جذرية، الأمر الذي لم يستثنِ صناعة الألمنيوم. ورغم التحديات التي واجهناها إلا أننا تمكنا من الحفاظ على الأداء المستقر من خلال تلبية التزاماتنا تجاه العملاء".
وقال "نسعى في مواجهة هذه الأزمة للاعتماد على ثقافة السلامة ومرونة العمليات التشغيلية في الشركة، الأمر الذي مكننا من تحقيق 24 مليون ساعة عمل آمنة دون أي إصابات مضيعة للوقت حتى تاريخه".
وتعتزم إدارة الشركة عقد اجتماع هاتفي اليوم لتقديم ومناقشة النتائج المالية والتشغيلية للشركة خلال الربع الثاني من العام 2020، بالإضافة إلى تحديد أولويات الشركة لما تبقى من العام.