رأس وزير الصناعة والتجارة والسياحة رئيس مجلس إدارة هيئة البحرين للسياحة والمعارض زايد بن راشد الزياني الاجتماع الدوري الأول عن بُعد لمجلس إدارة هيئة البحرين للسياحة والمعارض الجديد.
وقال الوزير: «أود أن أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير للدعم السخي والمتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للارتقاء بصناعة السياحة والمعارض لتعزيز وازدهار مكانه البحرين الاقتصادية على المستويين الإقليمي والدولي، وذلك في إطار الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030، والدعم الكبير الذي لقاه القطاع السياحي بسبب جائحة فيروس كورونا المستحد (كوفيد-19)». حيث تُبدي الهيئة اهتماماً خاصاً بالمشاريع التطويرية الجديدة المعنية بتعزيز مكانة البحرين كوجهة سياحية رائدة تحتضن أيضاً صناعة المعارض والمؤتمرات بين دول المنطقة برغم التحديات يمر بها.
وشكر رئيس المجلس أعضاء مجلس الإدارة السابقين مثمناً جهودهم، كما رحب بالأعضاء الجدد. وتم خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال، والتي اشتملت على ميزانية نصف العام 2020 مقارنة نصف العام 2019.
واطلع مجلس إدارة الهيئة في الاجتماع على آخر التطورات الخاصة بالمشاريع المتعلقة بالاستراتيجية الساعية إلى استقطاب أكبر عدد من الزوار، والمتضمنة تنفيذ مجموعة من المشاريع التطويرية التي ستسهم في تعزيز مكانة البحرين، منها تطوير الشواطئ ومشروع مركز المعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، إلى جانب مشروع إنشاء متنزه بحري تحت الماء، الأمر الذي سيسهم في زيادة السياحة الترفيهية وتطوير أنشطة الرياضات المائية وزيادة عدد مناطق الجذب السياحي في المملكة.
وتسعى الهيئة عبر معهد الضيافة إلى المساهمة في عملية تنمية القطاع السياحي؛ إذ تخصص المعهد بتدريب كوادر بحرينية مؤهلة لتمثيل المملكة. واشتمل العرض المقدم من الإدارة التنفيذية للهيئة على آخر المستجدات الخاصة لجذب المزيد من السياحة الوافدة من خلال المكاتب التمثيلية التابعة للهيئة في فترة ما بعد فيروس كورونا المستحد (كوفيد-19)، والفعاليات التي تنظمها الهيئة على مدار العام ضمن رزنامتها السنوية وبالإضافة إلى ذلك اطلع المجلس على المؤشرات السياحية للمملكة البحرين في النصف الأول من العام.
وقال الوزير: «أود أن أتقدم بأسمى آيات الشكر والتقدير للدعم السخي والمتواصل من حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى للارتقاء بصناعة السياحة والمعارض لتعزيز وازدهار مكانه البحرين الاقتصادية على المستويين الإقليمي والدولي، وذلك في إطار الرؤية الاقتصادية لمملكة البحرين 2030، والدعم الكبير الذي لقاه القطاع السياحي بسبب جائحة فيروس كورونا المستحد (كوفيد-19)». حيث تُبدي الهيئة اهتماماً خاصاً بالمشاريع التطويرية الجديدة المعنية بتعزيز مكانة البحرين كوجهة سياحية رائدة تحتضن أيضاً صناعة المعارض والمؤتمرات بين دول المنطقة برغم التحديات يمر بها.
وشكر رئيس المجلس أعضاء مجلس الإدارة السابقين مثمناً جهودهم، كما رحب بالأعضاء الجدد. وتم خلال الاجتماع مناقشة الموضوعات المطروحة على جدول الأعمال، والتي اشتملت على ميزانية نصف العام 2020 مقارنة نصف العام 2019.
واطلع مجلس إدارة الهيئة في الاجتماع على آخر التطورات الخاصة بالمشاريع المتعلقة بالاستراتيجية الساعية إلى استقطاب أكبر عدد من الزوار، والمتضمنة تنفيذ مجموعة من المشاريع التطويرية التي ستسهم في تعزيز مكانة البحرين، منها تطوير الشواطئ ومشروع مركز المعارض والمؤتمرات الجديد بالصخير، إلى جانب مشروع إنشاء متنزه بحري تحت الماء، الأمر الذي سيسهم في زيادة السياحة الترفيهية وتطوير أنشطة الرياضات المائية وزيادة عدد مناطق الجذب السياحي في المملكة.
وتسعى الهيئة عبر معهد الضيافة إلى المساهمة في عملية تنمية القطاع السياحي؛ إذ تخصص المعهد بتدريب كوادر بحرينية مؤهلة لتمثيل المملكة. واشتمل العرض المقدم من الإدارة التنفيذية للهيئة على آخر المستجدات الخاصة لجذب المزيد من السياحة الوافدة من خلال المكاتب التمثيلية التابعة للهيئة في فترة ما بعد فيروس كورونا المستحد (كوفيد-19)، والفعاليات التي تنظمها الهيئة على مدار العام ضمن رزنامتها السنوية وبالإضافة إلى ذلك اطلع المجلس على المؤشرات السياحية للمملكة البحرين في النصف الأول من العام.