أشاد عضو مجلس الشورى، رضا إبراهيم منفردي، بالجهود الكبيرة التي بذلتها اللجنة التنسيقية برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وذلك في وضع التدابير والإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا (كوفيد 19)، بما في ذلك الخطة والاشتراطات التي حددتها لاستئناف أنشطة الصالات والملاعب الرياضية.
وثمن منفردي الدعم والاهتمام المستمر من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وحرص سموّه الكبير لإعادة الأنشطة الرياضية وفق خطة احترازية في ظل الظروف الاستثنائية الحالية، منوّهاً بالدور الكبير الذي يضطلع به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومساندته للأنشطة الرياضية.
وأكد منفردي أهمية عودة نشاط القطاع الرياضي في مملكة البحرين، خصوصاً مع المنجزات والنجاحات التي حققها هذا القطاع خلال الفترة الماضية، ووضع اسم البحرين على خارطة العالم الرياضية ورفع اسم المملكة في المحافل الرياضية على المستويين الإقليمي والدولي.
وذكر منفردي أنَّ استئناف الأنشطة الرياضية والصالات والملاعب كان يتطلب خطة مدروسة، تتسق مع الخطة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، لضمان صحة وسلامة الجميع.
وأكد أن التزام اللاعبين والرياضيين ومرتادي الصالات الرياضية بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية يعد أمراً مهماً ورئيسياً، ويعكس التعاون والاستجابة للتعليمات والتوجيهات الصادرة عن الجهات المختصة.
وقال منفردي إنَّ الصالات الرياضية استأنفت نشاطها خلال اليومين الماضيين، وهو الأمر الذي لقي ترحيباً كبيراً من الشباب، وخصوصاً الرياضيين واللاعبين وزبائن الصالات الرياضية، مشيراً إلى أن الفترة المقبلة تتطلب من جميع الرياضيين مزيداً من الوعي والإدراك بالمسؤولية الوطنية، وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية، فهم فئة مؤثرة في المجتمع، وهو ما يجعلهم أمام مسؤولية للإسهام في استمرار نجاح وتميز مملكة البحرين في تطبيق مستويات عالية من الإجراءات والتدابير الوقائية من فيروس كورونا (كوفيد-19).
وثمن منفردي الدعم والاهتمام المستمر من لدن سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، وحرص سموّه الكبير لإعادة الأنشطة الرياضية وفق خطة احترازية في ظل الظروف الاستثنائية الحالية، منوّهاً بالدور الكبير الذي يضطلع به سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، ومساندته للأنشطة الرياضية.
وأكد منفردي أهمية عودة نشاط القطاع الرياضي في مملكة البحرين، خصوصاً مع المنجزات والنجاحات التي حققها هذا القطاع خلال الفترة الماضية، ووضع اسم البحرين على خارطة العالم الرياضية ورفع اسم المملكة في المحافل الرياضية على المستويين الإقليمي والدولي.
وذكر منفردي أنَّ استئناف الأنشطة الرياضية والصالات والملاعب كان يتطلب خطة مدروسة، تتسق مع الخطة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا (كوفيد-19)، لضمان صحة وسلامة الجميع.
وأكد أن التزام اللاعبين والرياضيين ومرتادي الصالات الرياضية بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية يعد أمراً مهماً ورئيسياً، ويعكس التعاون والاستجابة للتعليمات والتوجيهات الصادرة عن الجهات المختصة.
وقال منفردي إنَّ الصالات الرياضية استأنفت نشاطها خلال اليومين الماضيين، وهو الأمر الذي لقي ترحيباً كبيراً من الشباب، وخصوصاً الرياضيين واللاعبين وزبائن الصالات الرياضية، مشيراً إلى أن الفترة المقبلة تتطلب من جميع الرياضيين مزيداً من الوعي والإدراك بالمسؤولية الوطنية، وعدم التهاون في تطبيق الإجراءات الاحترازية، فهم فئة مؤثرة في المجتمع، وهو ما يجعلهم أمام مسؤولية للإسهام في استمرار نجاح وتميز مملكة البحرين في تطبيق مستويات عالية من الإجراءات والتدابير الوقائية من فيروس كورونا (كوفيد-19).