حسن الستري
أكد المزارع ميرزا العجيمي أن أبرز مشاكل المزارعين تكمن في أن فواتير الكهرباء والماء محسوبة عليهم تجارياً، وهو ما ينعكس سلباً على سعر بيعها للمواطنين، وطالب بدعم فواتير الكهرباء والماء أسوة بالصيادين الذين يحصلون على دعم للديزل.
وقال: "مشاكلنا في توفير البذور، نأتي بها من الخارج مهجنة من الخارج، والأدوية لابد لاستيرادها من تصريح والوزارة لا توفر الأدوية، نواجه صعوبة في توفير المعدات الزراعية خصوصاً بعد إغلاق الجسر".
وأضاف: "نبيع ما نزرعه والسلعة إذا كانت نظيفة تسوق نفسها بنفسها، إذا الحاجة نظيفة يسوقها الزبون، ولكن المشكلة أن فواتير الكهرباء والماء محسوبة علينا تجارياً، لابد لنا من دعم، أنا مزرعتي مستأجرها، ولا أحصل على دعم، وأدفع إيجار وفواتير كهرباء، وهذا ينعكس على أسعار السلع، خصوصاً أننا نواجه منافسة مع السلع التي تأتي من الخارج، لأن السلع التي تأتي من الخارج تكون في الغالب أرخص من السلع التي ننتجها في البحرين، وذلك بسبب تكلفة الفواتير التي ندفعها".
أكد المزارع ميرزا العجيمي أن أبرز مشاكل المزارعين تكمن في أن فواتير الكهرباء والماء محسوبة عليهم تجارياً، وهو ما ينعكس سلباً على سعر بيعها للمواطنين، وطالب بدعم فواتير الكهرباء والماء أسوة بالصيادين الذين يحصلون على دعم للديزل.
وقال: "مشاكلنا في توفير البذور، نأتي بها من الخارج مهجنة من الخارج، والأدوية لابد لاستيرادها من تصريح والوزارة لا توفر الأدوية، نواجه صعوبة في توفير المعدات الزراعية خصوصاً بعد إغلاق الجسر".
وأضاف: "نبيع ما نزرعه والسلعة إذا كانت نظيفة تسوق نفسها بنفسها، إذا الحاجة نظيفة يسوقها الزبون، ولكن المشكلة أن فواتير الكهرباء والماء محسوبة علينا تجارياً، لابد لنا من دعم، أنا مزرعتي مستأجرها، ولا أحصل على دعم، وأدفع إيجار وفواتير كهرباء، وهذا ينعكس على أسعار السلع، خصوصاً أننا نواجه منافسة مع السلع التي تأتي من الخارج، لأن السلع التي تأتي من الخارج تكون في الغالب أرخص من السلع التي ننتجها في البحرين، وذلك بسبب تكلفة الفواتير التي ندفعها".