أعلن بنك البحرين الإسلامي "BisB" عن تعاونه مع خليج البحرين للتكنولوجيا المالية، لإطلاق البرنامج الحصري بعنوان: "التسويق الرقمي - عقول الغد التكنولوجية"، والذي يمنح الفرصة لكل من المواهب المحلية، والشركات الناشئة لتطوير برنامج تسويقي رقمي متقدم وفريد من نوعه لقسم التسويق بالبنك، وذلك تماشياً مع التزامه المستمر بالابتكار.
ويشجع برنامج تبسيط التسويق الرقمي المواهب المحلية على التفكير بإبداع وتخطي المألوف، كما يهدف إلى إلهامهم وتمكينهم من تطوير منصة مبتكرة، حيث ستواجه الشركات الناشئة، وفرق من المسوقين المحترفين، ومطوري المواقع الإلكترونية والبرمجيات، ومبرمجي الكمبيوتر، تحدياً لإنشاء منصة متكاملة لأتمتة التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تتضمن عمليات، مثل: إدارة الحملات، تحليلات المنصة الرقمية، مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي، الجدولة وإعداد التقارير والنشر، وعملية موافقة ذاتية. كما من شأن المنصة المذكورة أن توفر تجارب رقمية مخصصة للزبائن تتمتع بالكفاءة، والفعالية، والسلاسة.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك البحرين الإسلامي حسان جرار: "يسعدنا التعاون مع خليج البحرين للتكنولوجيا المالية لإطلاق هذا البرنامج الحصري، والذي يُشجع المواهب المحلية والشركات الناشئة على الابتكار والإبداع، حيث سيقوم المشاركون بالخوض في تحدي لإنشاء منصة رقمية متكاملة لوسائل التواصل الاجتماعي، بهدف تبسيط التسويق الرقمي بشكل أكبر. وسيحظى المشاركون بمنصة للتواصل مع أقرانهم لعرض قدراتهم، وتطويع مهاراتهم مع تبني عقلية بدء التشغيل، وذلك لتطوير منصة تسويقية مبتكرة".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لخليج البحرين للتكنولوجيا المالية، خالد دانش: "يسرنا العمل مع شركائنا في بنك البحرين الإسلامي لإطلاق هذا البرنامج وتسليط الضوء على الإبداعات والموهبة المحلية. وقد خلق الاهتمام المتنامي في رحلة المستخدمين عبر التطبيقات الرقمية -الناتجة عن تطور وتغير توقعات العملاء من المنصات والحلول الإلكترونية- فرصاً وفيرةَ لرواد الأعمال لتبسيط وأتمتة وإعادة تشكيل استراتيجيتهم للتسويق الرقمي. حيث أصبحوا يركزون أكثر على تجربة المستخدمين وتوظيف التطورات التكنولوجية مثل الذكاء الاصطناعي والتفاعل مع العملاء ومنحهم تجربة مصرفية رقمية ثرية بالمميزات".
ويتعين على المتقدمين استيفاء الشروط التالية: أن يكون بحريني الجنسية أو من مقيمي المملكة، أن يتراوح عمره بين 25 و40 عاماً، أن يكون مُلماً بأهم الأدوات الأساسية لتحقيق أتمتة التسويق، أن يتراوح عدد أعضاء الفريق ما بين 2 وحتى 5 أشخاص، حيث يتعين عليهم تقديم خطة عمل مطورة بالكامل أو مقترح يوضح الحل، مع التأكد من قدرتهم على التنفيذ، عبر تطوير برمجيات بمساعدة المبرمجين والمطورين.
ويشجع برنامج تبسيط التسويق الرقمي المواهب المحلية على التفكير بإبداع وتخطي المألوف، كما يهدف إلى إلهامهم وتمكينهم من تطوير منصة مبتكرة، حيث ستواجه الشركات الناشئة، وفرق من المسوقين المحترفين، ومطوري المواقع الإلكترونية والبرمجيات، ومبرمجي الكمبيوتر، تحدياً لإنشاء منصة متكاملة لأتمتة التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي، والتي تتضمن عمليات، مثل: إدارة الحملات، تحليلات المنصة الرقمية، مراقبة مواقع التواصل الاجتماعي، الجدولة وإعداد التقارير والنشر، وعملية موافقة ذاتية. كما من شأن المنصة المذكورة أن توفر تجارب رقمية مخصصة للزبائن تتمتع بالكفاءة، والفعالية، والسلاسة.
وقال الرئيس التنفيذي لبنك البحرين الإسلامي حسان جرار: "يسعدنا التعاون مع خليج البحرين للتكنولوجيا المالية لإطلاق هذا البرنامج الحصري، والذي يُشجع المواهب المحلية والشركات الناشئة على الابتكار والإبداع، حيث سيقوم المشاركون بالخوض في تحدي لإنشاء منصة رقمية متكاملة لوسائل التواصل الاجتماعي، بهدف تبسيط التسويق الرقمي بشكل أكبر. وسيحظى المشاركون بمنصة للتواصل مع أقرانهم لعرض قدراتهم، وتطويع مهاراتهم مع تبني عقلية بدء التشغيل، وذلك لتطوير منصة تسويقية مبتكرة".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لخليج البحرين للتكنولوجيا المالية، خالد دانش: "يسرنا العمل مع شركائنا في بنك البحرين الإسلامي لإطلاق هذا البرنامج وتسليط الضوء على الإبداعات والموهبة المحلية. وقد خلق الاهتمام المتنامي في رحلة المستخدمين عبر التطبيقات الرقمية -الناتجة عن تطور وتغير توقعات العملاء من المنصات والحلول الإلكترونية- فرصاً وفيرةَ لرواد الأعمال لتبسيط وأتمتة وإعادة تشكيل استراتيجيتهم للتسويق الرقمي. حيث أصبحوا يركزون أكثر على تجربة المستخدمين وتوظيف التطورات التكنولوجية مثل الذكاء الاصطناعي والتفاعل مع العملاء ومنحهم تجربة مصرفية رقمية ثرية بالمميزات".
ويتعين على المتقدمين استيفاء الشروط التالية: أن يكون بحريني الجنسية أو من مقيمي المملكة، أن يتراوح عمره بين 25 و40 عاماً، أن يكون مُلماً بأهم الأدوات الأساسية لتحقيق أتمتة التسويق، أن يتراوح عدد أعضاء الفريق ما بين 2 وحتى 5 أشخاص، حيث يتعين عليهم تقديم خطة عمل مطورة بالكامل أو مقترح يوضح الحل، مع التأكد من قدرتهم على التنفيذ، عبر تطوير برمجيات بمساعدة المبرمجين والمطورين.