في تعريف جديد لأسلوب الحياة العصري، تقف منطقة الهملة في المحافظة الشمالية على أعتاب نهضة عقارية، هي الأولى من نوعها في تعدد استخداماتها وتنوع مرافقها وتصميمها المعماري الفريد مع "الليوان"، المشروع المتكامل بعناصره السكنية والترفيهية والتجارية والسياحية، والذي سيكون وجهة تفضيلية واعدة للباحثين عن الاستجمام والترفيه، ولمن يتوق لقضاء أمتع الأوقات مع أفراد العائلة والأحبة وأعز الأصدقاء، إذ من المُتوقع أن يكتمل المشروع في الربع الأول من عام 2021.
ومشروع "الليوان" هو أحد مشاريع شركة عقارات السيف، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري في مملكة البحرين، والتي تُشغل مجمع السيف - ضاحية السيف، ومجمع السيف - المحرق، ومجمع السيف - مدينة عيسى، إذ يأتي "الليوان" ليُتوج جهود الشركة لتنويع محفظتها الاستثمارية، وذلك في سياق تطلعها لدعم الواجهة السياحية والتسوقية بمملكة البحرين، وإضافة عوائد جديدة لحاملي أسهم الشركة.
ويقع مشروع "الليوان" على مساحة إجمالية قدرها 122,000 متر مربع مع إطلالة الجزء الشرقي على شارع وليّ العهد، وسيحتوي على مجموعة مميزة من المطاعم والمقاهي المتنوعة، ومتاجر بيع تجزئة تعتليها 117 وحدة سكنية ذات 3 طوابق توفر مناظر خلابة، إضافة إلى صالات عرض سينمائية، فضلا عن مركز ترفيهي عائلي فريد من نوعه هو الأكبر على مستوى المملكة. وستمنح الشقق لقاطنيها فرصة ذهبية للترفيه في قربها من تشكيلة واسعة من العلامات التجارية العالمية البارزة ومراكز التسوق المرموقة، وقضاء أبهج اللحظات في الأماكن المفتوحة ومراكز الترفيه.
وفي تعليقه على المُقومات الاستثنائية للمشروع، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة عقارات السيف أحمد يوسف: "إن مشروع الليوان سيكون إضافة متميزة للوجهات السياحية بالمملكة، كونه المشروع المتعدد الاستخدامات الأول من نوعه في المنطقة، حيث يمثل المشروع تحفة معمارية عصرية الطابع والتصميم، ويشمل مزيجا فريدا من نوعه من عناصر الترفيه والتسوق بالإضافة إلى العديد من المطاعم والمقاهي".
ويعكس "الليوان" مدى التزام شركة عقارات السيف التام بتبني أرقى المشاريع التطويرية لتعزيز الواجهة الحضارية للمملكة، بهدف دعم الحركة السياحية والاقتصادية، كما يأتي ضمن أولويات الشركة في قطاع التطوير العقاري، ليكون هذا المشروع الحيوي أحد روافد دعم الاقتصاد الوطني، ولتحقيق التنمية الشاملة للمملكة، بما ينسجم مع رؤى وأهداف رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وقال يوسف في هذا الصدد: "يأتي مشروع الليوان ثمرة جهودنا الإستراتيجية في شركة عقارات السيف لتوسعة محفظة استثماراتنا العقارية، والتي ستساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي إلى آفاق أرحب من الازدهار، فضلًا عن أن هذا المشروع سيعيد إرساء معايير التطوير العقاري في المملكة، وسيعزز موقعها السياحي الرائد على مستوى المنطقة. لقد صمّم مشروع الليوان تلبية لاحتياجات السوق المحلية بفضل ما يحتويه من مرافق سكنية وتجارية وترفيهية متنوعة".
وتابع: "يعكس هذا المشروع العصري التراث البحريني الفريد مع إضافة لمسة من الفخامة والأناقة، ليكون مثالاً حياً على جهودنا الحثيثة لمنح مواطني المملكة ومُقيميها وزوارها تجربة تسوقية لا مثيل لها".
وتعني كلمة "الليوان" القاعة الكبيرة الواسعة التي تُحيط بها الجدران العازلة، واستخدمت لاستقبال الضيوف في البيوت القديمة، وقد كانت جزءاً من التراث البحريني الأصيل، واستلهمت شركة عقارات السيف كل زاوية من زوايا هذا المشروع الفريد من هذا المنطلق، ومن بينها المباني السكنية الأربعة الموجودة بالمشروع، والتي ستحمل أسماء أشجار عرفتها البحرين منذ القدم وما تزال حاضرة في يومنا هذا، لتشمل ينبوت وعوسج ونخلة وسدرة.
وفي السياق ذاته، سيُزين المشروع مساحات خضراء واسعة ومسطّحات مائية، جاعلاً كل الزوار والسياح يعيشون أجواء حصرية في قلب الخليج النابض، وليتحول في المستقبل المنظور إلى قبلة الزوار من مختلف الجنسيات، وبخاصة مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.
{{ article.visit_count }}
ومشروع "الليوان" هو أحد مشاريع شركة عقارات السيف، الشركة الرائدة في قطاع التطوير العقاري في مملكة البحرين، والتي تُشغل مجمع السيف - ضاحية السيف، ومجمع السيف - المحرق، ومجمع السيف - مدينة عيسى، إذ يأتي "الليوان" ليُتوج جهود الشركة لتنويع محفظتها الاستثمارية، وذلك في سياق تطلعها لدعم الواجهة السياحية والتسوقية بمملكة البحرين، وإضافة عوائد جديدة لحاملي أسهم الشركة.
ويقع مشروع "الليوان" على مساحة إجمالية قدرها 122,000 متر مربع مع إطلالة الجزء الشرقي على شارع وليّ العهد، وسيحتوي على مجموعة مميزة من المطاعم والمقاهي المتنوعة، ومتاجر بيع تجزئة تعتليها 117 وحدة سكنية ذات 3 طوابق توفر مناظر خلابة، إضافة إلى صالات عرض سينمائية، فضلا عن مركز ترفيهي عائلي فريد من نوعه هو الأكبر على مستوى المملكة. وستمنح الشقق لقاطنيها فرصة ذهبية للترفيه في قربها من تشكيلة واسعة من العلامات التجارية العالمية البارزة ومراكز التسوق المرموقة، وقضاء أبهج اللحظات في الأماكن المفتوحة ومراكز الترفيه.
وفي تعليقه على المُقومات الاستثنائية للمشروع، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة عقارات السيف أحمد يوسف: "إن مشروع الليوان سيكون إضافة متميزة للوجهات السياحية بالمملكة، كونه المشروع المتعدد الاستخدامات الأول من نوعه في المنطقة، حيث يمثل المشروع تحفة معمارية عصرية الطابع والتصميم، ويشمل مزيجا فريدا من نوعه من عناصر الترفيه والتسوق بالإضافة إلى العديد من المطاعم والمقاهي".
ويعكس "الليوان" مدى التزام شركة عقارات السيف التام بتبني أرقى المشاريع التطويرية لتعزيز الواجهة الحضارية للمملكة، بهدف دعم الحركة السياحية والاقتصادية، كما يأتي ضمن أولويات الشركة في قطاع التطوير العقاري، ليكون هذا المشروع الحيوي أحد روافد دعم الاقتصاد الوطني، ولتحقيق التنمية الشاملة للمملكة، بما ينسجم مع رؤى وأهداف رؤية البحرين الاقتصادية 2030.
وقال يوسف في هذا الصدد: "يأتي مشروع الليوان ثمرة جهودنا الإستراتيجية في شركة عقارات السيف لتوسعة محفظة استثماراتنا العقارية، والتي ستساهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي إلى آفاق أرحب من الازدهار، فضلًا عن أن هذا المشروع سيعيد إرساء معايير التطوير العقاري في المملكة، وسيعزز موقعها السياحي الرائد على مستوى المنطقة. لقد صمّم مشروع الليوان تلبية لاحتياجات السوق المحلية بفضل ما يحتويه من مرافق سكنية وتجارية وترفيهية متنوعة".
وتابع: "يعكس هذا المشروع العصري التراث البحريني الفريد مع إضافة لمسة من الفخامة والأناقة، ليكون مثالاً حياً على جهودنا الحثيثة لمنح مواطني المملكة ومُقيميها وزوارها تجربة تسوقية لا مثيل لها".
وتعني كلمة "الليوان" القاعة الكبيرة الواسعة التي تُحيط بها الجدران العازلة، واستخدمت لاستقبال الضيوف في البيوت القديمة، وقد كانت جزءاً من التراث البحريني الأصيل، واستلهمت شركة عقارات السيف كل زاوية من زوايا هذا المشروع الفريد من هذا المنطلق، ومن بينها المباني السكنية الأربعة الموجودة بالمشروع، والتي ستحمل أسماء أشجار عرفتها البحرين منذ القدم وما تزال حاضرة في يومنا هذا، لتشمل ينبوت وعوسج ونخلة وسدرة.
وفي السياق ذاته، سيُزين المشروع مساحات خضراء واسعة ومسطّحات مائية، جاعلاً كل الزوار والسياح يعيشون أجواء حصرية في قلب الخليج النابض، وليتحول في المستقبل المنظور إلى قبلة الزوار من مختلف الجنسيات، وبخاصة مواطني دول مجلس التعاون الخليجي.