أعلن الرئيس التنفيذي لطيران الخليج كريشيمير كوتشكو أنه سيغادر منصبه نهاية الشهر الجاري.
وقال رئيس مجلس إدارة طيران الخليج زايد بن راشد الزياني: "نتقدم بالشكر الجزيل لكريشيمير كوتشكو على فترة عمله وخدمته بالناقلة بكل أمانة وتفان، وبالنيابة عن أعضاء مجلس إدارة طيران الخليج وفريق الإدارة التنفيذية للشركة والقوى العاملة فيها، أتمنى له كل التوفيق والنجاح".
من جهته قال كوتشكو: "لقد تشرفت حقاً بالمساهمة في قصة نجاح شركة طيران الخليج على مدار السنوات الثلاث الماضية وسط التحديات العديدة التي واجهناها، لقد كان العمل مع القوى العاملة البحرينية ذات الأغلبية من المتخصصين في مجال الطيران تجربة إيجابية جعلتنا جميعاً نحقق نتائج قوية لطيران الخليج، لقد كانت السنوات القليلة الماضية التي قضيتها في المملكة رائعة بالنسبة إلي وإلى عائلتي؛ لقد قوبلنا بالترحيب من قبل الجميع واحتضننا ثقافة البحرين الغنية".
وانضم اكوتشكو إلى شركة طيران الخليج في عام 2017 وبدأ رحلته في طيران الخليج من خلال وضع استراتيجية للناقلة بأهداف واضحة وخطة موجزة لتوسيع الشبكة وأسطولها لمدة خمس سنوات. وخلال فترة عمله تبنى خطة خفض الإنفاق وزيادة إيرادات الناقلة الوطنية، كما أطلق مجموعة من الخدمات المحدّثة للركاب وتقليص الخسائر التشغيلية وقد تم تحقيق ذلك في بيئة تشغيلية مليئة بالتحديات تميزت بتقلب أسعار الوقود، والمنافسة المتزايدة، ومؤخراً، جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، الذي أثر على العالم أكمل وعلى قطاع الطيران العالمي بشكل خاص.
وقال رئيس مجلس إدارة طيران الخليج زايد بن راشد الزياني: "نتقدم بالشكر الجزيل لكريشيمير كوتشكو على فترة عمله وخدمته بالناقلة بكل أمانة وتفان، وبالنيابة عن أعضاء مجلس إدارة طيران الخليج وفريق الإدارة التنفيذية للشركة والقوى العاملة فيها، أتمنى له كل التوفيق والنجاح".
من جهته قال كوتشكو: "لقد تشرفت حقاً بالمساهمة في قصة نجاح شركة طيران الخليج على مدار السنوات الثلاث الماضية وسط التحديات العديدة التي واجهناها، لقد كان العمل مع القوى العاملة البحرينية ذات الأغلبية من المتخصصين في مجال الطيران تجربة إيجابية جعلتنا جميعاً نحقق نتائج قوية لطيران الخليج، لقد كانت السنوات القليلة الماضية التي قضيتها في المملكة رائعة بالنسبة إلي وإلى عائلتي؛ لقد قوبلنا بالترحيب من قبل الجميع واحتضننا ثقافة البحرين الغنية".
وانضم اكوتشكو إلى شركة طيران الخليج في عام 2017 وبدأ رحلته في طيران الخليج من خلال وضع استراتيجية للناقلة بأهداف واضحة وخطة موجزة لتوسيع الشبكة وأسطولها لمدة خمس سنوات. وخلال فترة عمله تبنى خطة خفض الإنفاق وزيادة إيرادات الناقلة الوطنية، كما أطلق مجموعة من الخدمات المحدّثة للركاب وتقليص الخسائر التشغيلية وقد تم تحقيق ذلك في بيئة تشغيلية مليئة بالتحديات تميزت بتقلب أسعار الوقود، والمنافسة المتزايدة، ومؤخراً، جائحة فيروس كورونا (كوفيد-19)، الذي أثر على العالم أكمل وعلى قطاع الطيران العالمي بشكل خاص.