أعلنت شركة البحرين الوطنية للبرودباند "بي نت"، الشركة الوطنية المسؤولة عن تزويد خدمات شبكة النطاق العريض في المملكة، عن توقيع اتفاقية مع شركة "ديار المحرق" لإنشاء البنية التحتية لشبكة الألياف البصرية "الفايبر" كجزء أساسي للمدينة.
وعقدت مراسم الاتفاقية مع شركة "ديار المحرق" بشكل افتراضي عبر الإنترنت مؤخراً بحضور الرئيس التنفيذي لشركة "بي نت" محمد بوبشيت، والرئيس التنفيذي لـ"ديار المحرق" المهندس أحمد العمادي بالإضافة إلى ممثلي من كلتا الشركتين.
وسوف توفر هذه الاتفاقية جاهزية تامة لمدينة "ديار المحرق" فيما يخص إنشاء البنية التحتية لشبكة الألياف البصرية "الفايبر" لتتوفر لدى أصحاب الفلل والمباني السكنية والتجارية في المدينة الحصول على هذه الخدمات بسرعة، حيث ستتمكن جميع شركات الاتصالات المرخصة في المملكة من تزويد خدماتها عبر شبكة "بي نت"، مما يمنح سكان المدينة خيار التعامل مع أي من هذه الشركات.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة البحرين الوطنية للبرودباند "بي نت": "يسعدنا جداً التعاون مع شركة "ديار المحرق" في اتفاقية استراتيجية تتوافق مع رؤيتنا الساعية لتشييد بنية تحتية متكاملة لشبكة النطاق العريض في المملكة. ونولي اهتماماً كبيراً في شركة "بي نت" بتمكين السكان من الوصول لخدمات شبكتنا فائقة السرعة في جميع المناطق، بما في ذلك مدينة "ديار المحرق".
وأضاف "ومن هذا المنطلق، نؤكد نحن في شركة "بي نت" على أن نكون شريك استراتيجي في مثل هذه المشاريع الوطنية المهمة ونحرص على توفير خدماتنا بجودة وكفاءة عاليتين".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "ديار المحرق": المهندس أحمد العمادي "إنه لمن دواعي سرورنا أن نعقد شراكة استراتيجية مع شركة البحرين الوطنية للبرودباند "بي نت" المزود المعتمد في المملكة، لتتولى مسؤولية بناء شبكات الاتصالات وتمديد كابلات الألياف الضوئية "الفايبر" في مدينة "ديار المحرق".
وأوضح أن "بي نت" ستباشر استكمال العمليات في "حي النور" و"حي الشروق" و"سارات" و"ديرة العيون" و"القمرة" و"البارح" و"مدينة التنين البحرين" وشقق مدينة التنين، مشيراً إلى أن شركة "بي نت"، ستقوم بتوفير الخدمة لمزودي الاتصال المرخصين، الذي سيمكن أهالي المدينة بالاشتراك لخدمة البرودباند عن طريق مزودهم المفضل.
وأضاف العمادي "يأتي هذا التعاون المتميز بالتوافق مع مساعينا الهادفة لتشييد بنية تحتية متكاملة وبجودة رفيعة تواكب تطلعات السكان وتلبي جميع احتياجاتهم ومن هذا المنطلق، نعتز جداً بالعمل مع شركة "بي نت" ونتطلع قدماً لتوصيل حلول الإنترنت فائق السرعة لجميع المناطق السكنية والتجارية في المدينة".
وعقدت مراسم الاتفاقية مع شركة "ديار المحرق" بشكل افتراضي عبر الإنترنت مؤخراً بحضور الرئيس التنفيذي لشركة "بي نت" محمد بوبشيت، والرئيس التنفيذي لـ"ديار المحرق" المهندس أحمد العمادي بالإضافة إلى ممثلي من كلتا الشركتين.
وسوف توفر هذه الاتفاقية جاهزية تامة لمدينة "ديار المحرق" فيما يخص إنشاء البنية التحتية لشبكة الألياف البصرية "الفايبر" لتتوفر لدى أصحاب الفلل والمباني السكنية والتجارية في المدينة الحصول على هذه الخدمات بسرعة، حيث ستتمكن جميع شركات الاتصالات المرخصة في المملكة من تزويد خدماتها عبر شبكة "بي نت"، مما يمنح سكان المدينة خيار التعامل مع أي من هذه الشركات.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة البحرين الوطنية للبرودباند "بي نت": "يسعدنا جداً التعاون مع شركة "ديار المحرق" في اتفاقية استراتيجية تتوافق مع رؤيتنا الساعية لتشييد بنية تحتية متكاملة لشبكة النطاق العريض في المملكة. ونولي اهتماماً كبيراً في شركة "بي نت" بتمكين السكان من الوصول لخدمات شبكتنا فائقة السرعة في جميع المناطق، بما في ذلك مدينة "ديار المحرق".
وأضاف "ومن هذا المنطلق، نؤكد نحن في شركة "بي نت" على أن نكون شريك استراتيجي في مثل هذه المشاريع الوطنية المهمة ونحرص على توفير خدماتنا بجودة وكفاءة عاليتين".
من جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة "ديار المحرق": المهندس أحمد العمادي "إنه لمن دواعي سرورنا أن نعقد شراكة استراتيجية مع شركة البحرين الوطنية للبرودباند "بي نت" المزود المعتمد في المملكة، لتتولى مسؤولية بناء شبكات الاتصالات وتمديد كابلات الألياف الضوئية "الفايبر" في مدينة "ديار المحرق".
وأوضح أن "بي نت" ستباشر استكمال العمليات في "حي النور" و"حي الشروق" و"سارات" و"ديرة العيون" و"القمرة" و"البارح" و"مدينة التنين البحرين" وشقق مدينة التنين، مشيراً إلى أن شركة "بي نت"، ستقوم بتوفير الخدمة لمزودي الاتصال المرخصين، الذي سيمكن أهالي المدينة بالاشتراك لخدمة البرودباند عن طريق مزودهم المفضل.
وأضاف العمادي "يأتي هذا التعاون المتميز بالتوافق مع مساعينا الهادفة لتشييد بنية تحتية متكاملة وبجودة رفيعة تواكب تطلعات السكان وتلبي جميع احتياجاتهم ومن هذا المنطلق، نعتز جداً بالعمل مع شركة "بي نت" ونتطلع قدماً لتوصيل حلول الإنترنت فائق السرعة لجميع المناطق السكنية والتجارية في المدينة".