موزة فريد
كشفت مجموعة "جي إف إتش" المالية، عن إعلان تحويل الأرباح النقدية المتراكمة لدى المجموعة إلى شركة البحرين للمقاصة، التزاماً بالقرار رقم 3 لعام 2020 الصادر من بورصة البحرين.
وأعلنت في بيان على بورصة البحرين، عن تحويل جميع الأرباح النقدية المتراكمة للمساهمين المدرجة أسهمهم في البورصة للسنوات السابقة وحتى السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018 إلى صندوق الأرباح النقدية المتراكمة والذي تتولى إدارته شركة البحرين المقاصة التابعة لـ"البورصة"، والتي ستتولى مسؤولية دفع الأرباح النقدية المتراكمة للمساهمين المستحقين لها.
ونوهت الشركة المساهمين المدرجة أسهمهم في "البورصة" والذين لم يستلموا أرباحهم للسنوات السابقة وحتى السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018 والراغبين باستلام أرباحهم المتراكمة من شركة البحرين للمقاصة القيام بفتح حساب مساهم لدى شركة البحرين للمقاصة ومراجعتهم بدلا من شركة كفين تكنولوجيز "البحرين" والمعروفة سابقا بشركة كارفي فينتك.
ووصلت أرباح الشركة إلى 15.05 مليون دولار بنهاية النصف الأول من 2020، ويعود سبب هبوط الأرباح إلى تفشي وباء فيروس كورونا (كوفيد19) وتباطؤ السوق الذي أثر بشكل سلبي على أنشطة الصيرفة الاستثمارية والصيرفة التجارية والأنشطة العقارية وأنشطة الخزينة.
كشفت مجموعة "جي إف إتش" المالية، عن إعلان تحويل الأرباح النقدية المتراكمة لدى المجموعة إلى شركة البحرين للمقاصة، التزاماً بالقرار رقم 3 لعام 2020 الصادر من بورصة البحرين.
وأعلنت في بيان على بورصة البحرين، عن تحويل جميع الأرباح النقدية المتراكمة للمساهمين المدرجة أسهمهم في البورصة للسنوات السابقة وحتى السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018 إلى صندوق الأرباح النقدية المتراكمة والذي تتولى إدارته شركة البحرين المقاصة التابعة لـ"البورصة"، والتي ستتولى مسؤولية دفع الأرباح النقدية المتراكمة للمساهمين المستحقين لها.
ونوهت الشركة المساهمين المدرجة أسهمهم في "البورصة" والذين لم يستلموا أرباحهم للسنوات السابقة وحتى السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2018 والراغبين باستلام أرباحهم المتراكمة من شركة البحرين للمقاصة القيام بفتح حساب مساهم لدى شركة البحرين للمقاصة ومراجعتهم بدلا من شركة كفين تكنولوجيز "البحرين" والمعروفة سابقا بشركة كارفي فينتك.
ووصلت أرباح الشركة إلى 15.05 مليون دولار بنهاية النصف الأول من 2020، ويعود سبب هبوط الأرباح إلى تفشي وباء فيروس كورونا (كوفيد19) وتباطؤ السوق الذي أثر بشكل سلبي على أنشطة الصيرفة الاستثمارية والصيرفة التجارية والأنشطة العقارية وأنشطة الخزينة.