يعكف مركز "أوريجين" للتدريب على تأهيل المزيد من خريجي برنامج الدبلوما في السفر والسياحة؛ بهدف منحهم ترخيصاً رسمياً من الاتحاد الدولي للنقل الجوي International Air Transport Association (IATA) ومقره مونتريال بكندا.
ويهدف البرنامج المتميز إلى تزويد سوق العمل بخيرة من المختصين والفنيين في هذا المجال الواعد الذي سيتيح فُرص وأبواب للتوسع والنجاح بالرغم من جائحة كورونا COVID-19 حيث يُعد هذا البرنامج أحد البرامج المطلوبة عالمياً، لما له من خصائص مرتبطة بشكل مباشر بسوق العمل والذي يتنامى بشكل يومي.
ومدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في أوريجين صفاء عبدالغني "قطاع السفر والسياحة من أكثر القطاعات التي تأثرت بشكل كلي ومباشر من ترتبات جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن هذه الجائحة ستفتح آفاق غير متوقعة لموفري خدمات هذا القطاع من خلال التركيز على تفضيلات واحتياجات الزبائن.
وأضافت "باتت الصحة والسلامة تتربع على قمة قائمة هذه التفضيلات والاحتياجات للمسافرين حول العالم، دون الالتفات إلى التكلفة المالية التي سيتم تكبدها حيث سلط أحد التقارير الذي قام به اتحاد السفر في منطقة آسيا والمحيط الهاديء الضوء على أن 72% من المسافرين يتخذون قرارات السفر بناءً على الوجهة، وأكثر وجهات السفر والسياحة اختياراً، هي تلك الدول التي تُبدي مسؤولية اجتماعية عالية المواطنين والمقيمين والوافدين من خلال تشديدها على الإجراءات الاحترازية لوقف تفشي الجائحة محلياً وعالمياً ارتفع مستوى الاهتمام العام بالسياحة الداخلية، أصبح المسافرون يبحثون عن الوجهات الساحلية أو الريفية ذات المساحات الشاسعة لتحقيق التباعد الجسدي، أو تلك التي تحتوي على فعاليات وأنشطة خارجية مختلفة".
ويهدف البرنامج المتميز إلى تزويد سوق العمل بخيرة من المختصين والفنيين في هذا المجال الواعد الذي سيتيح فُرص وأبواب للتوسع والنجاح بالرغم من جائحة كورونا COVID-19 حيث يُعد هذا البرنامج أحد البرامج المطلوبة عالمياً، لما له من خصائص مرتبطة بشكل مباشر بسوق العمل والذي يتنامى بشكل يومي.
ومدير إدارة العلاقات العامة والإعلام في أوريجين صفاء عبدالغني "قطاع السفر والسياحة من أكثر القطاعات التي تأثرت بشكل كلي ومباشر من ترتبات جائحة فيروس كورونا المستجد، ولكن هذه الجائحة ستفتح آفاق غير متوقعة لموفري خدمات هذا القطاع من خلال التركيز على تفضيلات واحتياجات الزبائن.
وأضافت "باتت الصحة والسلامة تتربع على قمة قائمة هذه التفضيلات والاحتياجات للمسافرين حول العالم، دون الالتفات إلى التكلفة المالية التي سيتم تكبدها حيث سلط أحد التقارير الذي قام به اتحاد السفر في منطقة آسيا والمحيط الهاديء الضوء على أن 72% من المسافرين يتخذون قرارات السفر بناءً على الوجهة، وأكثر وجهات السفر والسياحة اختياراً، هي تلك الدول التي تُبدي مسؤولية اجتماعية عالية المواطنين والمقيمين والوافدين من خلال تشديدها على الإجراءات الاحترازية لوقف تفشي الجائحة محلياً وعالمياً ارتفع مستوى الاهتمام العام بالسياحة الداخلية، أصبح المسافرون يبحثون عن الوجهات الساحلية أو الريفية ذات المساحات الشاسعة لتحقيق التباعد الجسدي، أو تلك التي تحتوي على فعاليات وأنشطة خارجية مختلفة".